الثانوية، سخافة المراهقين، الحياة الاجتماعيّة المنخفضة والجلوس في الحجز لساعات. هذا ما تدور حوله الحياة، أو على الأقل حياتها هي. آليس هود فتاة الثانوية الفاشلة، ومُحبة الكتابة. لكن الأمور لا تمشي فعلاً حسب المخطط المدروس فنيتفليكس سيغيرون خطّ السير ولقب آريل السّخيف سيلاحقها طويلاً. كما سيلاحقها هو الآخر، كايل مكدولف الممثل المشهور بلقبه كاي جاي. صاحب الجسد الممشوق، الابتسامة الساحرة والأعين اللطيفة. في حُلمٍ طويل يجمع بين الماضي، الحاضر وكل شيء في الوسط، آليس لم تعُد تعرف من هو المُخطئ في كل شيء.

" أيمكنني تقبيلُك؟.." همس وفي اللحظة التالية حصل الإنفجارُ العظيم. - في عام ٢٠٢٠ وبعد فترة طويلة من معرفة العالم سر المتحولين وكونهم مخلوقات حقيقية غير أسطورية تتجه المستذئبة ألبا وتوأمها ديلان إلى أكاديمية أوبتيموس طلباً للحماية، حيثُ سيدرسان ويتعلمان كيفية المدافعة عن أنفسهم أمام البشر. لكن ألبا تحملُ في جعبتها سر ما، وأكاديمية كتلك مليئة بالأسرار، لكنها لا تتركها مخفية لوقت طويل. خلف جدران عتيقة ووسط العديد من الطُلاب.. تعمّ الفوضى وينكسرُ النظام.

Anastasia Delaney was Tom Riddle's most trusted follower at Hogwarts. As she helped the Dark Lord achieve his goals their bond strengthened and she believed they were destined for greatness, until she wakes up 53 years later in the same room, in the same school, at the same age. As Anastasia tries to find a way back to her life and her lover, she must become a student at a completely different Hogwarts where she meets a boy they call the "Chosen One" who escaped the wrath of wizard so powerful people daren't say his name. Tom Riddle fanfic Harry Potter fanfic Mature themes!

BOOK 1 No one believes the devil could possibly be real. Not until they see her in person. The rebellious fallen angel had no interest in finding love until she found the matching piece to her unsolved puzzle. BOOK 1

مكتملة..|| #1 in هجين #1 in أميرة #2 in ألفا #2 in مملكة #4 in ليكان #6 in مصاص دماء #5 in witch #8 in غضب #13 in شيطان أنزلَ رأسُـه أرضًا و خصلات شعره السوداء تبعثرت على وجهه ليهمهم بينما أصابع يده تمر على خدي بلطف" لنْ أفلتكِ، سأتمسك بِكِ. إن لم تكونـي، أنا لا أكون، بدونـكِ أنا جَسـد بلا رُوح!" امتلأت عيناي بالدموع لأتماسَـك قَدر الإمكان لألهث بقوة. طوال تلك الفترة، أنا أبحث عنه و هو أمامي. تجاهلتُ الألم الذي عَصف بقلبي لتصبح أنفاسي مؤلمَـة أكثر " أسفـة، سَـاندو. أعدك بأنني سأعود لَك." شعرتُ بجسده يتصلب حولي لانسحب من قبضته الحديدة حولي و أتحرك بسرعة للخلف لأشير نحو سيزار ليفهم هو ما أريده و يفتح بوابـة الظل. بدون أن ألقي نظرة أخيرة على أليساندرو، لأن هذا سيجعلني أغير قراري بمجرد أن أرى وجهه و ملامح الألم عليه. توجهتُ إلى البوابة لأشعر بذراع سيزار حولي حتى لا أسقط مكاني. أغمضتُ عيناي لأزفر بقوة، إلى أركاديَـا المُحرمَـة إذا! . . . . All Rights Reserved Lisa .