احببته
24 stories
ست قوارير -وبوصلة أب- by amenamohamed_66
amenamohamed_66
  • WpView
    Reads 1,531
  • WpVote
    Votes 236
  • WpPart
    Parts 2
أيهمك الزمان والمكان؟ لا يهمان حينما تتحدث نفوس البشر وقلوبهم، لا يهمان البتة حينما نتوغل للخفايا الأشد إيلامًا المتأصلة في ثناياهم. بين خيط الشك ومتن اليقين، بين جذوة الهوى وجليد الكراهية، بين أنفاس الحياة وصمت الموت؛ تواجدن هن الستة في غمار هذه الدنيا، يكابدن ثقلها الفادح وهلاكها المُنهك لأفئدتهن، كن يحملن من الرقة ما يُعادل أطنانًا من الحرير، ومن الخفة ما يضاهي أوزانًا من النسيم، غير أن قلوبهن كانت مدماة وجريحة كصخرة نحتتها السيول، تتوق إلى الرسو، ترنو إلى الخلاص، تتمنى يدًا حانية تنتشلها وتجذبها إلى نور الأمان ودفء الحياة. وبصوتٍ خافت -تجسد في همسات الستة- "نحن نتطلع للرسو والنجاة، نريد الحياة لا الممات!" _أمينة محمد الألفي |نُشرت يوم 18 أكتوبر لعام 2025| سلسلة -مراسٍ للكسور الستة- الجزء الأول
أحــبــبــتُ قــاتــلــي  by ElReem
ElReem
  • WpView
    Reads 6,379
  • WpVote
    Votes 305
  • WpPart
    Parts 48
"كنت شايفك هدف... غلطة لازم تتشال من طريقي. بس مع كل نظرة... كنت بخسر جزء من قسوتي. دلوقتي... ما بقيتش عارف، أنا اللي أسرتك... ولا إنتِ اللي أسرتيني."
أقدار مسمومة by EKA_MENNA
EKA_MENNA
  • WpView
    Reads 1,832
  • WpVote
    Votes 59
  • WpPart
    Parts 14
لا مفر.. لا مخرج.. هنـا الأقدار المسمومة!!!
ضحايا شيطان by EKA_MENNA
EKA_MENNA
  • WpView
    Reads 162
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 4
سنكتشـف سويـاً
خطوبة بطعم الجبنة(مكتملة)  by EKA_MENNA
EKA_MENNA
  • WpView
    Reads 1,859
  • WpVote
    Votes 78
  • WpPart
    Parts 9
ما فيش ورد.. ما فيش شوكولاتة.. بس كان في "علبة جبنة" غيّرت كل حاجة. كانت فيه بداية ماحدش فهمها، ولا حتى "منه" نفسها. هل كل حاجة بتبدأ بحاجة منطقية؟ ولا في مشاعر بتتسرب من أبسط التفاصيل؟ الجبنة كانت أول تفصيلة.. والباقي؟ لسه جاي.
قل مات عمر  by Arwa_Medhat_Ali
Arwa_Medhat_Ali
  • WpView
    Reads 210,821
  • WpVote
    Votes 22,478
  • WpPart
    Parts 69
- " أيتها الزهرة الخلابة، يا ذات النظرة الأخاذة، يا من أسرت ذاك القلب بتلك العينان الحسناء، سرقت سطوري الغزلية، و فصوص عقلي الذهنية، فتلك اليد ما كتبت الا عنكِ، و تلك العين ما رأت سواكِ، و ذاك القلب يهواكِ، فهل بعد ذلك لا اكون أسير حبك ؟ "
/العودة/ فَهل بعدَ الغِيابِ مُـلْـتَــقَــي  by SalmaElsayed557
SalmaElsayed557
  • WpView
    Reads 65,457
  • WpVote
    Votes 3,296
  • WpPart
    Parts 70
طــٓالَ غــيابُــنا فـماذَا لوْ جَــمعَــتنِي بِك الأيامِ صُدفة؟
يُناديها عائش.. نرمينا راضي  by user50145916
user50145916
  • WpView
    Reads 3,110,316
  • WpVote
    Votes 173,938
  • WpPart
    Parts 117
هي فتاة متمردة، لا تعرف حدودًا لغرورها، تسعى لإثارة إعجاب من حولها بكل الوسائل، دون أن تدرك معنى الحياة الحقيقي. لم تتلق تعليمًا دينيًا حقيقيًا، وكل ما تعرفه عن الإسلام هو اسمه فقط. أما «بدر»، ابن عمها الذي يكبرها بثلاثة عشر عامًا، فقد تولى رعايتها بعد أن فارقت والدتها الحياة ومرض والدها، ليصبح هو الملاذ الوحيد لها. «بدر» شاب ملتزم، قريب من الله، يحبه الجميع ويحترمونه. بعد أن ترك الدراسة، اتجه «بدر» إلى مجال تصليح السيارات، وسرعان ما أصبح خبيرًا بارعًا في هذا المجال. فهل سيتمكن «بدر» من تغيير مسار حياة هذه الفتاة وتوجيهها نحو الطريق الصحيح، مستلهمًا في ذلك قدوة السيدة «عائشة»؟ أم أن القدر سيخطط لمسار آخر مختلف تمامًا؟
أنيسي(جاري تعديل السرد) by Esraa2812
Esraa2812
  • WpView
    Reads 59,734
  • WpVote
    Votes 2,543
  • WpPart
    Parts 134
ظننت أن القدر أبكاني، لكن كل طرقي المظلمة أدت إلى نورك في النهاية. خبأتك في ظلامي حتى لا يعلموا مصدر ضعفي، لكن نورك ظهر في عيني فأصبح ذلك الحب شقائي وشقاؤك
تضرب ولا تبالي by sarasaraats
sarasaraats
  • WpView
    Reads 305,208
  • WpVote
    Votes 10,581
  • WpPart
    Parts 77
المقدمة: وقفت الأخرى أمامه بجسد مرتجف ثم تأمل هو أرتعابها ورجفتها بعيناهِ، كلما ينظر إليها يشعر بشي لا يعرف ما هو أو بمعنى أصح شيء يجهله _بتبصي لتحت ليه؟! فركت كفيها بتوتر ثم بللت شفتيها مردفه بتلعثم: _هه.. أصل أنا عندي رهاب إجتماعي شل لسانه وتشنج وجههِ من إجابتها، فاردف بنبرةٍ لعوبة للأيقاع بها في شر أعمالها: _يا ترى إيه الرهاب دا؟! هو يعلم الإجابة جيدًا ويعلم من هو مريض بالرهاب ومن يصطنع المرض مثلها هكذا حدقت به برعب ثم أذدرات لعابها بصعوبة، متمتمة ببسمة بلهاء: _جرب! تشنج «جاسم» فقرر مجرايتها: _امم جرب، بس إزاي دا؟! _أصل عندي رهاب إجتماعي من نوع خاص _اوه قولتي من نوع خاص هز رأسه مرددًا كلماتها، منتشلًا هاتفة من على المكتب واضعه على إذنه، متمتم ببعض الكلمات مع الطرف الأخر دون أن تصل إليها، وهو يرمقها مرة تلو الأخرى ببسمة على ثغره، ودون سابق اندفع رجال الأمن داخل المكتب، فـأشار بسباته عليها صائحًا بزمجرة: _أرمو البـنـت ديه بــــرا حــالًا المقدمة: 25/5/2023 الفصل الاول: 1/6/2023 النهاية: بقلمي سارة عطا