و ببنما تقود الشابة اليافعه ذات الحظ العاثر سيارتها اذ بها تلمح على حافة الطريق السريع المظلم جثة ذكر مرمية مصابة تنزف

- رائحة حريق - مالذي ؟- تركض للنافذه - ياللهي ! تحاول فتحها - انها مقفله مِن الخارِج !! تركض للباب لتجده مقفولاً ايضاً لِتبدا بالصراخ اي احد؟افتحلوا الباب لتبدا بمحاوله تحطيم الباب حتى شعرت باليأس وإنها لحظتها الاخيره ... هل كانت لحظتها الاخيره حقاً ؟. ----------------------------------------------- اول روايه اقوم بكتابتها لذا تغاضى عن الاخطاء من فضلك - ساحاول التنزيل والتحديث قدر الامكان - الصور ليست من رسمي بالطبع - اذا ازعجك وضعها اخبرني لاقوم بتغييرها او ازالتها فضلاً .