nOurDarder5's Reading List
4 stories
𝐒𝐭𝐫𝐚𝐰𝐛𝐞𝐫𝐫𝐲.  by revinjikook
revinjikook
  • WpView
    Reads 17,986,735
  • WpVote
    Votes 654,612
  • WpPart
    Parts 56
مُـعيدَها وَزوجِـها.. طَالبتـهُ وَأمـرأتـهُ. " كيف؟ كيف سَـأنام معهُ على الفِـراشِ في الليـل، وأجعلهُ يُدرسنـي في الصَبـاح؟ يا إلهي مُخجل..! أنـا لا أريد، لا أريد الـزواج مِنـهُ." - مُـجرد زَواج تَـقليدي بين مُعيد جَامعـي وَطَالبتـهُ. فَـراولـة: حُـب وأمَــان. - 𝐒𝐓𝐑𝐀𝐖𝐁𝐄𝐑𝐑𝐘: 𝐋𝐎𝐕𝐄 𝐀𝐍𝐃 𝐑𝐄𝐀𝐒𝐒𝐔𝐑𝐀𝐍𝐂𝐄 - 𝐒𝐄𝐗𝐔𝐀𝐋 𝐂𝐎𝐍𝐓𝐄𝐍𝐓 +𝟏𝟖
يوميات بانغتانيه (بالمصري)  by Jungkookiechu
Jungkookiechu
  • WpView
    Reads 740,946
  • WpVote
    Votes 70,874
  • WpPart
    Parts 103
يوميات بتس و هما عيال شبيحه
حور الفهد  by Bero129
Bero129
  • WpView
    Reads 938,363
  • WpVote
    Votes 19,215
  • WpPart
    Parts 50
سالم نصر من اكبر رجال الاعمال في الشرق الأوسط مشهور جدا وعنده شركات كتير عنده بنته حور بنت وحيدة ومراته ليلي وبيحب فهد جدا ومعتبره ابنه ودراعه اليمين وكمان ليه اسهم في شركته) (حور سالم نصر بنت تبلغ من العمر ٢٥ عام خريجة جامعة أمريكية قسم ادارة اعمال بتدير شركة من شركات بباها متهورة شوية او شويتين وبردو مدلعة كانت بتحب واحد اسمه لؤي ودا كان المفروض فرحهم وهو هرب لانه اصلا مش كويس واخالقه زفت وديما بتخاف جدا من فهد ومش بتحبه) (فهد طارق العمري شاب يبلغ من العمر ٢٨ عام شاب وسيم جدا شعره بني وعينه وعنده لحية خفيفة جسمه رياضي هو كمان بيحب سالم وخاصتا انو اهله ماتو من فترة وهو كمان وحيد زي حور وهو كمان بردو مش بيطيق حور معندوش حاجة اسمها حب ومشاعر وكلام فاضي حياته كلها شغل وبس وديما مقتنع أن البنات هما مصدر ازعاج الكون حقوق النشر لكاتبة الرواية ❤️ #بقلم_ميسون_عبدالمجيد
خادمتي اللذيذة ( غموض/رومانسي) by munakeni
munakeni
  • WpView
    Reads 3,457,663
  • WpVote
    Votes 71,087
  • WpPart
    Parts 87
.كان يقول لي صغيرتي و عزيزتي .. و كنت أصدقه كالبلهاء .. وعدني ببيت أسكنه فأخذني الى قصره لأعمل خادمة وضيعة تستحقرني زوجته .. كنت أرى الهناء في عينيه و ألمس يديه فأشعر بالإطمئنان و أشعر أنني في أمان .. و أقول لنفسي أحبه ! و لكن كان مجرد مسرحية إسمها ( الغبية أنا ) و لكن لم أكن أعرف أنه يستغلني و نقطة ضعفي أنني زهرة .. أنني بشرية .. وضعيفة .. أنه أناني يريد الكثير و لا يعطي غير الجروح ! بقلم الكاتبة " ميمونة كاليسي" مكتمل