قائمة قراءة you_ssfe7
62 stories
أشباحي الأعزاء by FatmaMohmed890
FatmaMohmed890
  • WpView
    Reads 11,031
  • WpVote
    Votes 1,334
  • WpPart
    Parts 5
يُقال إن هناك قصرًا قديمًا مسكونًا، وربما ملعونًا، من يجتاز عتبته يقابل جحيم أشباحه....... وهي قد قدر لها وكُتب عليها أن تخطو تلك الخطوة التي لا عودة لها من بعدها...
غزال بلا مأوى by basantmuhammad89
basantmuhammad89
  • WpView
    Reads 6,996
  • WpVote
    Votes 309
  • WpPart
    Parts 13
لم تعرف لها اسمًا .... لم تعرف لها بيتًا .... فقط عرفت الشوارع، الركض والخوف! تسرق لتعيش وتقاتل لتنجو، حتى نسيت هويتها كأنثى في خضم المعاناة، لكن مواجهة واحدة بالصدفة مع رجل غريب ستقلب عالمها رأسًا على عقب! لم يكن مجرد رجلًا عاديًا ولم تكن مجرد فتاة شارع كان بينهما ماضٍ مشترك لا يعلمه أحد ولا حتى هما. رحلة بحث عن الحقيقة ستكشف وجوهًا شريرة تختبئ خلف أقنعة البراءة، وأسرارًا دفنت تحت أنقاض الجراح في عالم لا مكان فيه للضعفاء من سيحيا؟ ومن سيدفع الثمن؟. كانت غزالة ووقعت فريسة بين فكي ذئاب لا ترحم!.
"قبل أن تَذبُل الوَردة" by safanos
safanos
  • WpView
    Reads 500
  • WpVote
    Votes 67
  • WpPart
    Parts 7
لم يكن الموت هو ما أخافها، بل فكرة أن ترحل دون أن تُكمل الأشياء الصغيرة التي أحبّتها... تلك التي كانت تؤجلها دائمًا بحجة أن "الوقت طويل". لكن الأطباء هذه المرة لم يتركوا لها ترف التأجيل - أخبروها أن الوقت لم يَعُد طويلًا... بل عشرة أيام فقط.
من تجرأ  واحتلني by Ferry_Omar
Ferry_Omar
  • WpView
    Reads 108,690
  • WpVote
    Votes 5,822
  • WpPart
    Parts 47
"كالجندي المنهك من الهزيمة، كنت أعلم منذ اللحظة التي رأيت أراضيكِ أنني على وشك دخول حرب معكِ. في البداية، ظننت أنني المنتصر، لكن إرادة روحك كانت كالصاروخ الذي لا يخطئ هدفه. فبأي حق يتجرأ محتل على تدنيس وطن لا حق له فيه؟" تاريخ بداية كاتبتها: ٢٢/١٠/٢٠٢٣ تاريخ بداية النشر: ١٣/٦/٢٠٢٤
على خطاه by user33022610
user33022610
  • WpView
    Reads 19,909
  • WpVote
    Votes 1,081
  • WpPart
    Parts 14
أمضي على خطاه أخي، مَن لي سواه!
أرض الدوم ( مسلم ) by AnaZilzail
AnaZilzail
  • WpView
    Reads 182,260
  • WpVote
    Votes 20,219
  • WpPart
    Parts 9
"لكل قصة شرير، ولكل حكاية جانب مظلم " وأنا كنت الشرير في قصص جميع أفراد عشيرتي، حتى أنني كنت شرير قصتي الخاصة، لذا هذه قصة تُروى لكم من الجانب المظلم . أرض الدوم . رحمة نبيل. [ جميع احداث الرواية من وحي خيال المؤلف وإن تشابهت بعض الأسماء والأماكن، ولا أحلل اقتباس حدث أو فكرة دون الرجوع لي ]
سُقيا الرَّوح [الجزء الثالث من تعافيت بك] by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 27,453
  • WpVote
    Votes 2,549
  • WpPart
    Parts 1
حكاية من وسط العديد من الحكايات بدأت بجملة ألقاها فتى صغير القلب، جملة كانت فيما غاية العيش وهدف الحياة؛ حين هبطَ بعينيه على صغيرةٍ حديثة الميلاد ودفعه فضوله كي يستعلم عن هويتها، ومن ثم سأل عن اسمها ليصبح اسمها نغمًا في الحياة... هو الروح العطشة وهي السُقيا لهذه الروحِ وكما بدأت القصة الأولى من التعافي حين قال قلب أحدهم "تعافيت بك" اليوم نعود لنرى قلبًا جديدًا يقول: "بك سوف أتعافى"..
في مدينة الإسكندرية  by SabreenAmer241
SabreenAmer241
  • WpView
    Reads 596,826
  • WpVote
    Votes 20,500
  • WpPart
    Parts 47
قبل أن تبدأ هذه الرواية عليك أن تعلم أيها القارئ انك لن تقرأ أي شئ خيالي وإنما ستقرأ الواقع الذي يدور من حولك في هيئة أحداث تعيشيها بكل تفاصيلها حتى ولو لم تجرب أن تعيش كل الأحداث المنطق هو ما يدير هذه الرواية وواقعنا هو الحقيقة الوحيدة الموجودة بين سطورها في مدينة الإسكندرية |الواقع والتقاليد| "الأحداث ليست جميعها من خيالي بل وهناك ما عاصرته وسمعت عنه ورأيته بعيناي وكل هذا كتبته داخل روايتي" بقلمي 𝐒𝐀𝐁𝐑𝐄𝐄𝐍
أشباهُكِ الأربعون. by Aya_nasser98
Aya_nasser98
  • WpView
    Reads 686,682
  • WpVote
    Votes 32,005
  • WpPart
    Parts 51
ربما تعتقدين أن انطفاء روحك لا يبعث الأمل.. في الحقيقة، ثقوب عالمكِ.. أنارت حياتي. التصنيف: إجتماعي، عاطفي. بدأت: الخامس من سبتمبر لعام ٢٠٢٣ انتهت: السابع عشر من يوليو لعام ٢٠٢٥ جميع الحقوق محفوظة ليَّ.
مم�لكة أوغاديا {مملكة الأوغاد} by Dina_hamza
Dina_hamza
  • WpView
    Reads 23,329
  • WpVote
    Votes 307
  • WpPart
    Parts 4
هل كنتم تظنون أنني كنت أعيش في راحة؟ أن التاج فوق رأسي يعني السكينة؟ هاه! مضحكون أنتم... ساذجون! لقد كنت أتماسك، بالكاد... بالكاد! أدير مملكة بألف ندبة سياسية، وجوارها ألف فخّ من أمراء لا يطيقون بعضهم... كنت أحتمل لؤي نعم، ذلك الكائن الصاخب الذي لم يُخلق للصمت كنت أحتمله كل يوم، كل ساعة، وأنا أعدّ إلى الألف في رأسي كي لا أضربه بالحائط. ثم ماذا؟ ثم... جاءت نازلي. نازلي... تلك المصيبة المتحركة. سأقولها بلا تردد: كانت آخر ما أحتاجه. بل إنني، والله العظيم، كنت أُدير مملكة تنهار، وما خطر ببالي يومًا أنني سأضطر للتعامل مع فتاةٍ تسخر من التنانين، وتجادلني في قوانين وضعتها أنا، بل وتتوه وسط قاعة العرش ثم تصرخ: "هو فين الحمام؟!" هل هذه نكتة؟ لا... بل واقعي اليومي. نازلي... قلبت أوغاديا رأسًا على عقب. بعثرت كل شيء، وتصرّفت كما لو أن المملكة لعبة بين يديها... وأسوأ ما في الأمر؟ أن أحدًا لم يمنعها. لا العرّافة... لا الفرسان... ولا حتى عقلي المنطقي الذي ظلّ يردد: "اصبر يا كيوان، ربما كانت رؤيا، كابوس، سحابة صيف..." لكنها لم تكن كذلك. هي حقيقية... مؤسفة، صاخبة، مستفزة.. والآن، بما أنكم أصررتم على فتح هذه الحكاية... فلتتحملوا نتائجها. أنا لا أعدكم بعبرة. لكنني أعدكم بشيء واحد فقط: ستعلمون لماذا... لم يكن يجب لها أن تأتي