قائمة قراءة tkrlii
4 stories
الحارث by lokopl
lokopl
  • WpView
    Reads 14,295,803
  • WpVote
    Votes 782,039
  • WpPart
    Parts 52
رَجُلٌ يَشبَهُ الظِلْ يَرتَدي الأسود يُدَخنُ السَجائر بَعيدٌ وقَريبٌ بالآن نفسه يَستَمعُ للشِعر يَكتِبُ النُصوص يُمزقُها يُهدي الأُغنيات وحيدٌ و يُحِبُها..
الاطلس "دمليج أسود" by zhralsalami
zhralsalami
  • WpView
    Reads 55,322,463
  • WpVote
    Votes 2,690,957
  • WpPart
    Parts 48
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟ #الاطلس_دمليج_اسود لـ زهراء السلامي ♥️
الغراب"مهمه أقتحام" by ReeryAli11
ReeryAli11
  • WpView
    Reads 390,819
  • WpVote
    Votes 1,404
  • WpPart
    Parts 1
ثلاثٌ من نسِل الحرام كُتب قدر كُل واحدًا منهم كالحكايه نساءٌ من لهبُ النار كيدهم و رجالٌ الطغيـان جَمعهم و بين هذا و ذاك ستـولد روايــه .. ليكون خافيهـا اعظم من ظاهرهم #الغراب"مهمه أقتحام" قصه حقيقيـه ( باللهـجه العراقيـه ) بقلم : ريري علـي . ما أحـلل نشر الروايـه كاملهَ على اي برنامـج...
الليث الاسود  by sara_Jafar13
sara_Jafar13
  • WpView
    Reads 44,291,801
  • WpVote
    Votes 2,164,195
  • WpPart
    Parts 75
لا تقلق ولا تخاف انها فترة وجيزة وستنتهي ، لحظات دامية حافلة بالأجرام شَيطان على هَيئةً بَشرية يَستاطُ بَالحياة كَانهُ يَستاطُ فَـ البريةَ مَكارً لَعوْبً وفي ارجائهُ حُروبً دَائمية يَنهشُ في لَحم البَشر كَانهُ في لعبةً سُخرية ضَحكاتة تُلوى الاخرهَ يَتحدثُ وكنَ في قلبهُ بَليه سرهُ مَدفون في ارضَيً مخفيةَ فَـ يا تُرى ماهوَ سرهُ ثَلاثةٌ عَشر في ماضية ؟ 13 ..؟ رواية حقيقية بقلمي ساره جعفر . لا أحلل بنشر الرواية بأي برنامج "كاملة"