كان معطوبًا، أو رُبما ملعونًا، بلعنةٍ تَعثوه خرابًا وتُرديه نطيحًا، تُوقِفهُ فتجعلهُ عالقًا متسائلًا: من أكونُ يا تُرى؟ -رواية قصيرة. ' بدأت: ٢٠٢١/١/١ انتهت: ٢٠٢١/١/٩ تم التعديل عليها وإعادة صياغتها في: ٢٠٢٤/٧/١٢ •نقي، محتوى سلبي قد لا يُناسِبْ البعض. •جميع الحقوق محفوظة لي.

هُنا حيثُ أنا، أقفُ مكتوفةَ اليدينِ وأعانقُ الفجر بينَ أبيضٍ وأسود. فلا أميلُ لحُزنٍ ولا أميلُ لسُرورٍ، فأنا رمادِية الرُوحِ والبدن؛ فَلونِيَ البعيد هُو شٕغف الذي ذهَب. أخطُّ أيامي مخزنةً ذكرياتٍ ربما عفِنة أو مُبرهجة،وأيقنُ أشدَّ اليقين بأني سأحرقُها كسابقِها. - - رماد. ©

ما تسمعه في القصرِ ليس ملكك، وما تُمنحهُ دون ملكيّة هو أمانة. -وُلِد هذا البرعم في أحد ليالي فبراير -فائزة بالمركز الأول في مسابقة النوفيلا الحرة ٢٠٢٤ -غلاف جنود التصميم

▪︎أليس مِن المفترض أن يكون مُجرد صندوقٍ للذكريات؟! إذاً ما الذي يحدث فجأةً ولما الآن خاصةً؟ تلك الأسرار المُبهمة لن أغض الطرف عنها حتى تُوضَّح هل ليَ حُرية الإختيار حتى؟ فقد حدد الصندوق آنِفا متى تبدأ اللعبة وأي منحى ستسلُك وكيف ستنتهي... - حتى الموت لن يستطيع منعنا حينها.

و هل يحتاج العنوان وصفاً..؟ _كتاب تنمية ذاتية_

لطالما كانت أماندا روسُّو فتاة عنيدة، حين نهرتها والدتها عن ارتداء القمصان الزهرية الخاصة بقداس يوم الأحد للمدرسة، كانت تأخذهم خلسة وتضعهم بحقيبتها لتغير ملابسها في الحمامات قبل بداية الحصص. أو حين حذرتها من قص شعرها الطويل الناري الذي كان يصل لوسطها وإلا ستحرمها من مصروف عام كامل، ورغم ذلك لم يتعد طول شعرها ذقنها في اليوم التالي. ولن نتحدث عن قسم والدها بأنه سيرميها خارج المنزل إن تجرأت وحصلت علي ذلك الوشم الذي أرادته في عيد مولدها الثامن عشر. ذلك الوشم الذي ما زال حتى يومنا هذا يزين جيدها. لذا؛ كان من الطبيعي توقع أنها حين خضعت لهم بدخولها معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا؛ لدراسة الهندسة الحيوية، أن هناك عاصفة تمرد قادمة نحوهم وبقوة. وقد كان، فقد أنهت دراستها وأعلنت أنها ستعمل في مقهى ليمينال الشهير الخاص بجدها الذي عفا عليه غبار الزمن بعدما أهمله والداها بعد وفاة جدها. ما لا يعرفه الجميع بأن مقهى ليمينال مميز... ليس لأنه كان ذات يوم أفضل وأشهر مقهى في شارع سيدني وليس لأنه يحمل مكانة خاصة في قلبها لما يحمله من ذكريات، بل لأن زواره من نوع خاص، نوع لا يعلم بوجوده أي أحد منا. مشاركة ب #مسابقة النوڤيلا الحرة ٢٠٢٤ تأهلت حتي الجولة الثالثة. تم إنتقائها لتكون من ضمن مختارات السفراء.

بالفحم، بالرصاص، والألوان الزيتية... يتلقى الشاعر والكاتب إيان، لوحاتٍ تحمل وجهه، رُسمت من زوايا رؤيا مختلفة له. تكشف اللوحات أن المعجب المجهول يعرف الكثير ممَّا يحاول إيان جاهداً طمسه من هويّته وذاكرته. الغلاف من جنود التصميم

_ماذا تفعلين عندما لا يُنصت لك الواقع _أقيم معاك حِوارًا خياليًا

بلى، أنا فتاً ويروقني الوردي. أحبه ... أحبه كثيراً ولن يغير اعتراضك من حقيقة الأمر شيئاً. - روائي. ⚠️ غير صحي. 2023/5/17