أرغب بقرائتها.
197 stories
VALENTINES CIIAINS by SORA_POET
SORA_POET
  • WpView
    Reads 3,197
  • WpVote
    Votes 276
  • WpPart
    Parts 12
في عالمٍ لا يرحم، تُقاس فيه القيمة بالنفوذ، وتُحسب الكرامة بعدد الأصفار، نشأت "إليڤينا فالنتين" في قصرٍ من ذهب، لكن قلبها ظلّ مقيّدًا بثلاثة سلاسل بشرية: الحب، والغيرة، والخوف. إليڤينا، فتاة في الحادية والعشرين، تدرس الحقوق في جامعة موسكو، تحلم أن تُصبح قاضيةً تعيد شيئًا من التوازن إلى ميزانٍ مائل... لكن حياتها ليست ميزان قانون، بل متاهة من رجال جعلوا من أنوثتها ساحة معركة لا تنتهي. ليوناردو فالنتين، شقيقها الأكبر بثلاث سنوات، يُلقّب بـ"قيصر الجمال". رجل أعمال لا يبتسم إلا في الإعلانات، ولا يرحم حين يتعلق الأمر بها. يخنقها بحمايته، يحاصرها بتعليماته، وكأن العالم كله مؤامرة ضدها... وهو وحده المنقذ. إيڤان فالنتين، توأمها ونصفها الآخر، متسابق سيارات ودراجات نارية عالمي، سريع كأن الزمن يتأخر عنه، يُلقّب ـ لسخرية القدر ـ بـ"البرق الأسود"، رغم أنه يرتدي الأبيض دائمًا ويكره العواصف. هادئ، أنيق، صوته وحده كافٍ لإسكات أعاصيرها... وهو الوحيد الذي تفهمه دون أن تتكلم. كاي فالنتين، الأصغر بينهم، في التاسعة عشرة، يدرس البرمجة في كلية التقنية الحديثة، ويشتهر على الإنترنت بلقب "صانع اللعب"-ليس فقط لبراعته في ألعاب الفيديو، بل لأنه قادر على أن يُبرمج عالماً من العدم... يضحك كثيرًا، يغازل أكثر، ويخفي خلف
عائلة FAMILY by jdjdnsndm
jdjdnsndm
  • WpView
    Reads 51,452
  • WpVote
    Votes 4,553
  • WpPart
    Parts 27
الكتاب الأول من سلسلة عائلة . آدم باتسي شاب في الخامسة عشر من عمره عاش حياةٌ لا يحسد عليها لا أمٌ تَحويه..ولا أبٌ يَحميه ... كان وحيداً بِطريقةً أمرضته...ضالاً كارهاً لِذاته...بلا دين ولا ديانة...بلا صديق ولا قريب ...حياته بلا مغزى ولا هدف... ذات يومٍ إكتشف أن لديه عائلة ....فهل سيقبل بها؟؟... عائلة ؟؟... إنها نعمةٌ للبعض ونُقمةٌ للبعض الآخر.... الجميع يذهب ويختفي لكن العائلة هي الوحيدة التي ستبقى معك طيلة هاته الدنيا.... فإما أن تكون السند لك والظهر الذي لا ينكسر ....أو أن تكون السبب في تدمير حياتك وتهميشها....إنها سلاحٌ ذو حدين وهذا أكثر شيء مزعجٌ بها ....كان هذا رأي آدم في العائلة التي لم يجرب يوماً الحصول عليها.... لكن هاته العائلة ليست أي عائلة وذاك الأب ليس أي أب .... حينما رآه آدم للمرة الأولى شعر بِمشاعر غريبة ...مشاعر كره الإعتراف بها.. لقد شعر بالانتماء....لقد كان أباه......أب.....هي ليست كلمة عادية.... ليس كل أبٌ يستحق أن يكون أب لكن إدوارد باتسي خُلِقَ لِيكون أباً.... آدم إدورد باتسي.... الرواية صنفت للبالغين لإحتوائها على مشاهد دموية وأفكار انتحارية . الغلاف من صنع المبدعة @_hvtl_
إيلا [مكتمله✓] by DreamXsellerX
DreamXsellerX
  • WpView
    Reads 2,268,989
  • WpVote
    Votes 112,267
  • WpPart
    Parts 55
"سأتركك مثلما تشائين ولكن بشرط" "ما...ماهو" خرج صوتى لا يُعادل الهمس، حتى شعرت بأنفاسة على رقبتى "...تعلمين انا احب الالعاب، لهذا...قررت لتوي...اذا أردتِ الرحيل، فكما تشائين...مع ذلك، سأجعل عدداً من رجالي يطلقون الأسهم عليكِ اذا استطعتِ الخروج سالمه...حينها سأتُرككِ تذهبين " نطقها بثقة تامة، و كأن ذلك أسهل شيء يستطيع إنسان عمله ثم وصلت همساته مرة اخرى لأُذني... "اذا ماذا تختارى إيلا ؟" ......... تنتقل ايلا عبر الزمن وتقابل احد اسوء وافسد الملوك واكثرهم وحشية كما انه...كارة للنساء؟! ....................... ملاحظه مهمه : كرة البطل للنساء هي احد المشكلات بالرواية والتي يتم حلها في خلال فصول الرواية ولكن اوضح ان كره البطل له اسباب خاصه وليس له اي علاقه بالذكوريه وغيرها....
الوشم المُشَفر by _mi_zora_
_mi_zora_
  • WpView
    Reads 25,164
  • WpVote
    Votes 1,479
  • WpPart
    Parts 7
روسيا...أكبر دولةٍ في الجغرافيا..الأرض التي جفَّ في ترابها يُنبوع الطُّهر..و اِعتنقت الخطيئة دينًا لها منذ الأزل...هناك حيث تُغتسل الذنوب بالدم..و تُختم الصفقات برائحة الرصاص..يُقهر الضعيف فيها قبل أن يُذكر اِسمه..و الرحمة كانت مُجرد سرابٍ يُلوِّح مِن بعيد بدون جدوى... في إحدى السُّلالات الجهنميَّة...نُحِت رجل مِن صخر السطوة..يَعزف على أوتار النفوس فيُطَوِّع الجميع بدون مقاومة...يتردد اِسمه في همسات الغرف المعتمة..أو في الممرات التي دائمًا ما ينتهي فيها الحق مذبوحًا... على غير موعد...تنهال عليه رياح الغدر مِن كل صوبٍ كأنها نذير شُؤمٍ لا يهدأ...يكتشف ما هو أدهى مِن ذلك...خيانة داخلية مِن قلب عشيرته..فَيُحاول لملمة الفوضى و السيطرة على زمام الأمور...لكن فجأةً تقتحم جدرانه الحديدية هكر في الوقت الخطأ تمامًا...صاخبة كالأغاني المُحرمة..صِهباء كأنها جمرة هاربة مِن النَّار..تمشي و فوضاها تسبقها..تخترق نظامه الأمني..و تسرق بيانات قد تُهَشِم إمبراطوريته كبيتٍ مِن الورق... تترك له خيارين إثنين...إما أن يضع خاتمًا في إصبعها و يَقرن اِسمها باِسمه...أو تُلبسه الأصفاد في يديه و تُسَلمه للحكومة...فماذا سيختار و إلى أين ستقودهما لعنة القدر مع حقائقه المدفونة و ماضيها المُريب الذي جلبته معها.. _رواية الوشم المُشَفر.
𝗢𝗿𝗱𝗶𝗻𝗮𝗿𝘆 𝗺𝗮𝗿𝗿𝗶𝗮𝗴𝗲/زواج عادي  أسرار خلف الأبواب by C_a_m_o_r_r_a
C_a_m_o_r_r_a
  • WpView
    Reads 1,284,166
  • WpVote
    Votes 46,970
  • WpPart
    Parts 31
"هيَ عارضة أزياء مشهورة، تعود إلى مسقط رأسها لتجد نفسها مجبرة على الزواج من رجل بارد، متزوج ولديه أطفال. ما السر الذي دفعها لقبول هذا الزواج؟ وما الأسرار التي يخفيها هذا الرجل الغامض. وما الاقنعة التي تضعها هيَ؟" "لا أريدك زوجة بورقة فقط. بل بالروح قبل الجسد.. حين تقبلين، تكونين لي كامرأة على اسمي. اسمي وحده من سيكون بعد اسمك، كما جسدك قبل جسدي." "لكي تكوني ما تريدين أقتلي ُكل من يمنعكِ وأشربي دمائه" جميع الحقوق تعود لي ولا اسمح بترويج اي رواية على منصتي... _اي فكرة متشابها ليست لي علاقة وهيا محظ تشابه لا أكثر _ ⚠️تحذير: يحتوي المحتوى على كلام غير لائق وعنف، إذا كنت لا تفضل ذلك فلا تتابع.
أقدار مؤجلة  by Volny_morya
Volny_morya
  • WpView
    Reads 92,661
  • WpVote
    Votes 5,349
  • WpPart
    Parts 11
قبل أربع سنوات، تزوجت جليندون من رجل ضد رغبة عائلتها. كان زواجاً فرضته على نفسها بسبب عداء والدها الشديد له، حيث اضطرّت إلى الاختيار التمرد على عائلتها و القبول بزواج لا يحمل أي مشاعر من عدو والدها ، وقع هو على ورقة الزواج، ثم غادر سريعًا دون أن يقول كلمة واحدة مرت السنوات، وجليندون كانت تكاد تنسى ذلك الفصل من حياتها، حتى ظهر شيء غامض يُعيد فتح الأبواب التي كانت قد أغلقتها.. عودته ، عودة زوجها أورلوف . في عالم تحكمه تقاليد عائلتها القاسية، والماضي الذي لا يرحم، تجد جليندون نفسها في مواجهة مع مشاعر كان من المفترض أن تكون قد نسيَتها. هل كانت الأقدار قد أجّلت اللقاء؟ أم أن ما دفنته جليندون يعود ليقلب حياتها رأسًا على عقب؟ .
Bad & Sexy || سَيئ وَ مُثير by _kanzl_
_kanzl_
  • WpView
    Reads 47,478
  • WpVote
    Votes 1,803
  • WpPart
    Parts 7
مِثلَ إمرأة تَغرُس السُمَّ في قلبهِ وتَمضي، وكان هُوَ يتَجرعُ سُمها عَن طيبِ خاطِر كَما لَو كانَ يتَجرعُ العَسَل. كانَ يراها نَجاتَهُ رُغمَ أنها لَم تَكُن اكثَر مِن كارِثه.. هيَ ذاتَ القلبِ الضَليعِ وَالعُيون الزَمهَرير.. وَ هوَ الرَجُل المُلَقب بالسَيئ والمُثير.. *مُقتَطَف* "أُُفَضِّل أنْ أتَفَتَتَ بَينَ يَديكِ عَلى أنْ أكُونَ خالِداً.." (الكتاب الثاني من سلسلة لعنة المجرمين)