رواية غامضة، رومانسية وجريئة تأخذ القارئ إلى عالم مليء بالشغف والفخامة والهيبة، حيث تتقاطع الأرواح بين الحب والقدر والغموض، بين ضوء القمر وظلال الليل، بين القوة والسيطرة والرغبة المطلقة. مينهو، الغامض، المشاكس، وذو الجناحين السوداويين، يحمل في داخله قوة لا يمكن مقاومتها، ينجذب بلا توقف إلى جيسونغ، الطالب البريء والهادئ الذي سرعان ما يجد نفسه غارقًا في بحر من المشاعر المتناقضة بين الخوف والشغف والحب. من أول لقاء تحت ضوء القمر إلى الليالي التي يترك فيها مينهو علاماته على جسد جيسونغ بالكامل، مرورًا بزفاف أسطوري فخم يزيّنه جناحي مينهو الأسودين، وصولًا إلى حياتهما الزوجية اليومية، تستكشف الرواية روابط الملكية والغرام والمشاكسة المطلقة، وكيف يصبح جسد جيسونغ وروحه ملكًا لمينهو بالكامل، وفي الوقت نفسه ينمو حبهما بشكل عميق ومستحيل إنكاره. كل فصل مليء بالإثارة والغموض والرومانسية الجريئة، مع وصف دقيق للأماكن، الملابس، الأضواء، المشاعر، وكل لمسة أو نظرة أو قبلة تحمل قوة لا يمكن مقاومتها، لتصبح الرواية رحلة كاملة بين الحب، الشغف، والغموض الملكي، حيث يصبح الليل والظلال جزءًا من رابط أبدي بين شخصيتين لا يمكن أن ينفصلا. ---

جرائم و قتل و حب ماذا سوف يفعل مينهو ضابط الاستخبارات مع صديقه القاتل المتنكر بضابط

في قلب جامعة مليئة بالأسرار، يلتقي جيسونغ، الطالب اللطيف والمشاكس، بأستاذه الغامض مينهو الذي يخبئ خلف برودته عالمًا من الشوق والحنان، حيث كل نظرة، كل لمسة، وكل صمت يحمل رسالة لم يفهمها جيسونغ إلا مع مرور الوقت، ومع تتابع الأحداث يظهر تشان، الأخ الأكبر الغامض الذي يحمي جيسونغ منذ سنوات، يختبره ويكشف له الحقيقة شيئًا فشيئًا، بينما فيليكس وصديقوه يراقبون ويخوضون لحظات الغيرة والوفاء والصداقة. الرواية رحلة من الخوف والضياع إلى الحب والدفء، من الغموض والمواقف المريبة إلى اللحظات المؤثرة والاحتفالات التي تكشف أعمق المشاعر، حيث الأحضان تصبح مأوى والدموع تصبح لغة، وكل قلب يخفق من الشوق والأمان. "تحت وطأة النظرات" رواية عن الحب، الحماية، الأسرة، والصداقة، عن الشجاعة لمواجهة الماضي، وعن اللحظات التي تصنع الحياة وتلونها بأجمل الألوان. ---

جيسونغ مينهو روايةٌ تنسج من الحنين خيوطًا، ومن الحب بيتًا، ومن الألم طريقًا نحو الضوء. تحكي قصة جيسونغ، الفتى الذي حمل الحياة في قلبه وبطنه، ومينهو، الرجل الذي وعده بالخلود لا بالكلمات، بل بالانتظار. من لحظة صنع الكعكة، إلى لحظة الحادث، إلى جنازةٍ ظنّ الجميع أنها النهاية، ثم صوتٌ دافئٌ من الغياب، ثم ولادةٌ وسط الغيبوبة، ثم لقاءٌ بعد الفقد، ثم زفافٌ يشبه الحلم الذي تأخر لكنه لم يمت. الرواية ليست عن الحب فقط، بل عن الصبر، عن الندم، عن الغياب الذي يراقب من بعيد، عن فيليكس وتشان اللذين نسجا الحنان حول كل لحظة، عن هيجين الذي جاء ليكون النور الذي لا يُطفأ. كل فصلٍ فيها كان وعدًا، وكل وعدٍ فيها كان نجاة. روايةٌ تبدأ بالبكاء، تمرّ بالانكسار، ثم تنتهي بقبلةٍ على جبين الحياة، تقول فيها الشخصيات: نحن هنا، رغم كل شيء، رغم كل فقد، رغم كل خوف.

.في عالم الجامعات المليء بالصراعات والقلوب المعقدة، يلتقي مينهو وجيسونغ، حيث يختلط الحب بالكره، والذكريات بالألم، فيبدأ صراع داخلي لا يفهمه أحد، ولكن في قلب كل لحظة ألم يختبئ حب صادق ينتظر أن يظهر. جيسونغ الذي أحب مينهو بلا حدود، ومينهو الذي لا يعرف سبب كرهه العميق، يجدان نفسيهما في سلسلة من الأحداث التي تغير حياتهما إلى الأبد، من الاعتداء والخيانة إلى الرعاية والولادة، من الدموع إلى الفرح. رحلة طويلة تبدأ بالحب المستحيل، تنقلهم إلى المخاوف والصدمات، وتكشف لهم عن أعظم هدية: الحب العائلي الحقيقي. بين يوهان، الابن البريء والمحب، ويوونا الصغيرة القمرية التي تشبه والدها، يتعلم الجميع معنى الحب، التسامح، والصبر. أصدقاء وفيليكس وهيونجين يقفون دائمًا بجانبهم، يضحكون ويمرحون، يخففون عنهم ثقل الحياة، ويجعلون كل لحظة مليئة بالدفء والحنان. هذه القصة عن العواطف الصادقة، القرارات الصعبة، واللحظات التي تصنع ذكريات لا تُنسى، عن بناء حياة جديدة رغم كل الصعاب، وعن القدرة على تحويل الألم إلى فرح والحزن إلى حب لا ينتهي. إنها رحلة القلوب التي تعلم كيف تحب بلا خوف، كيف تثق، وكيف تصنع نهاية سعيدة تستحق الانتظار.

في مدينة لا ترحم، حيث تُباع الأرواح وتُشترى بالنفوذ، يقف لي مينهو، رجل السلطة الذي يخشاه الجميع، بجمالٍ يفوق الوصف وهيبةٍ تجعل العالم ينحني أمامه. لم يتوقع أن يكشفه فنّان شاب اسمه جيسونغ، نحات ورسام يرى في ملامحه أكثر من مجرد وجه... يرى قدراً. من لحظة نُحت التمثال، تغيّر كل شيء. جيسونغ يجد نفسه داخل قصرٍ لا تخرج منه الأسرار، بين جدران تلمع بالذهب لكنها تختزن الوحدة. وهناك، تحت نظرات مينهو التي تحرق وتبهر في آن، يبدأ صراع بين الفن والسلطة، بين قلب بريء وقوة لا تُقهر. فهل يكون جيسونغ ظلّاً جديداً في عالم الإمبراطور؟ أم سيحوّل الفن إلى سلاح يكسر القيود؟ ---

الكاتبة نيرڤانن الحروف

ليست حكاية عابرة بل جرح مفتوح على صفحات الورق تحكي عن أمير صغير أعماه القدر وقيّده العجز فأصبح أسير الظلام والوحدة وعن أمير آخر حمل قسوة العالم في قلبه فلم يرَ سوى الكراهية حتى ضاعت إنسانيته بين أنيابه رواية تنسج خيوط الحزن ببطء حتى تُطبق على القلوب بلا رحمة حب يولد في قلب مظلم كسرته الآلام وندم قاتل ينهش روحًا ظنّت أن القسوة خلاصها لكنها اكتشفت متأخرة أن الحب كان ملاذها الأخير إنها مأساة فخمة حزينة حتى البكاء تجعل القارئ يعيش بين صرخة أخيرة وندم أبدي 💔

رواية: اسيرا لروحه بقلم: وشم الخلود في قلب قصر قديم مظلم عاش جيسونغ الشاب الرقيق والطاهر حباً خالصاً لم يعرف الغدر، وفي مقابل ذلك كان مينهو نصف شيطان ونصف بشر، مزيج من الظلام والقسوة، يتقن التمثيل ويخفي خلف ابتسامته الشيطانية كرهه العميق. حب غادر، قبلة باردة، وغدر لا يُنسى يجرّان القلوب إلى لعبة قاتلة من المشاعر والخوف، حيث الموت يصبح بوابة للحب الأبدي، والروح التي لا تغادر تصبح شريكاً أبديّاً في حياة مليئة بالندم والرغبة والعاطفة. بين مطاردة الروح والمواجهة مع النفس، يكتشف مينهو أخيراً معنى الحب الحقيقي، لكن حين يدرك الحقيقة، يصبح الخيار الأخير بين الحياة والموت هو الطريق الوحيد للوصول إلى قلب حبيبه الأبدي. قبلة لا تموت قصة عن الحب بعد الموت، عن الروح التي تبقى، وعن الحب الذي لا ينتهي مهما افترسنا الزمان. ---

مينهو ساعدنييي