🎀🎀

مراد بغضب : انتي ازاي تكلميني كده انتي مش عارفه نفسك بتكلمي مين نور بغضب : اه انا عارفاهاا الجمله دي بسمعها كتير وهنرد عليك الرد المعتاد ، لا مش عارفه نفسي بكلم مين هيكون مين يعني نجيب سويرس تمالك الغضب من مراد فهذه اول مره احد يتواقح في الكلام معه اقترب مراد من الفتاة التي تدعي مارلين وقبلها امام نور فشهقت نور بخجل وغضب من المنظر ابتعد مراد عن الفتاة واقترب من نور : احب اعرفك بنفسي انا اللي بعمل اي حاجه في اي حته واي زمان ولو انتي مش عاجبك المنظر ايه اللي وقفك هنا شوفي نفسك كنتي رايحه فين ولو حابه الموضوع انا ممكن ابدلك واخليكي مكانها شهقت نور وازداد غضبها من هذا السافل الذي يقف أمامها كيف يجرؤ علي التفكير بها هكذا لم تتردد نور ثانيه في رفع يدها وصفعه انصدم مراد وشهقت مارلين نور بغضب : الكف دا علشان انتا اتجرأت وفكرت بيا اني واحدة رخيصه زي اللي واقفه جنبك لا يا بابا فوق انا نور ابراهيم اشرف منك ومن أي حد وبعد كده متفكرش أن كل البنات زي البتاعه اللي واقفه جنبك دي سلام فرت نور هاربه بخوف فبرغم كلامها و شجاعتها إلا انها ارتعبت من نظراته فكان مراد ينظر إليها بنظرات مرعبه كيف تجرؤ هذه الفتاة بضربه فهذه اول مرة يتلقي صفعه في حياته وهو الذي يرتعب منه الجميع تأتي فتاة مثلها وضربه وتجرؤ أيضا في محادثته

رومانسي، اكشن، غموض، اسرار، دراما

رواية "انتقام المحبين" تأخذك إلى عالمٍ تتشابك فيه الخيانة بالدم ويُولد فيه الحقد من رحم الطفولة طفلة سرقت منها الحياة أمّها في أولى سنواتها وتركتها تتربّى على رماد جريمة بلا ملامح تكبر وتكبر معها الرغبة بالانتقام حتى تتحوّل إلى امرأة عسكرية لا تعرف الضعف ولا تغفر . لكن الطريق إلى الثأر ليس كما تخيّلته فالأسماء تتبدّل والوجوه تنقلب وكل حقيقةٍ تُكشف تفتح أبوابًا أعمق من الغموض والرعب. حبٌّ ممنوع ، ونهوة تعصف بالقلوب ، وماضٍ يعود بوجوه لا تُنسى فهل سيكون الانتقام هو النهاية أم مجرّد بداية لانهيارٍ أكبر؟

في مدرسة "روز هايف" الراقية، حيث الجمال والترف يحكمان، لا أحد يجرؤ على تحدي مجموعة من الفتيات تُعرف باسم "Wicked Pink Girls". سبع فتيات جميلات، أنيقات، ومثيرات للإعجاب... لكن خلف المظاهر الوردية، يخفين سِرًّا مميتًا: إنهن مصاصات دماء. تتربع تشيكيتا على عرش المدرسة كـ"ملكة غير متوجة"، لا أحد ينافسها، ولا أحد يجرؤ على كسر قوانينها. إلى جانبها تقف ست فتيات، لكل واحدة منهن قوة خارقة، وسر دفين. يتحكمن بكل شيء: الحب، الشعبية، الخوف... وحتى الظلام. لكن عالمهن الوردي يبدأ بالاهتزاز عندما تصل فتاة بشرية جديدة إلى المدرسة، وتحاول كسر نظامهن وكشف حقيقتهم. الصداقة، الغيرة، الخيانة، والرغبة في السيطرة... كلها ستشتعل في ممرات المدرسة. هل ستنجح الفتاة الجديدة في كشف سر البنات؟ أم ستُصبح ضحية أخرى... في قبضة "الفتيات الورديات الشريرات"؟

شتانُ وحواجز بين الاثنين يسعى كل منهم لـ شي بـينما يـسعىٰ الاقـربون لـتخريبه من أجل الـسَلطـة والمال دمائهم هـي الحـل الوحيـد للحصـول علىٰ مصالحهم لارأي وراء رأيهم رفض وعـناد . جـنون وهـيام. ظلـم وطغـيان لـكن هنالك مـن تـرك كـل شيء وأختار العـيش في ذلك الجَـحيم الاسـود الـذي كأن يترصـد مـنه الخوف لكـل من يقترب منه ماعدىٰ تلـك التي وقـعت في عقـر ذلك الجحيم الاسود وسط الجحيم مما أثار جنونه فـصاب بالهيام والجنون القاتل وهـل سيبقى عالق في الجحيم الاسود ام اللاقـدار قـرار اخر لم يكن في الحِسبان "ماذا لو كأن الضلام مصدر لكل شي" "ماذا لو كانت هي الشمـعة في وسط الضلام" فما المصير وما نهاية هذهِ الحكاية. الصمود الانتصار لـ هذا العشق؟ ام الخذلان والاسـتسـلام في وادي ضَّـلام لااحلل اخـذ اسم روايتي او نقلها في اي حساب ثاني ❗جار تعديل

﴿ وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ﴾ من يأخذ الحقَّ بعد طول صبرٍ وانتظار؟ الرحمن الرحيم، العادل المنتصر في كل دار. من يهدم الظلمَ ويكشف الكذبَ المستتر؟ الجبار القهار، الذي لا يخفى عليه سرٌّ أو قدر. هل يضيع حق المظلوم مهما طالَ الزمن؟ كلا، العزيز المتين يرفع الظلم ويكتب للحق انتصاره في كل حين. من يكتب لكل مظلومٍ نصيبًا ثابتًا بلا تأخير؟ الحكيم القيوم، الذي يعلم ما في القلوب قبل أن تُبصر العيون في السير وماذا يحصل للكذب الذي طال صموده؟ ينهار كبيت هشٍّ على صخرةٍ عالية، وينقشع كضبابٍ أمام نور الحق الصادق في الوجود هل يزول الحق بعد طول انتظار؟ أبدًا، الحق باقٍ، يسطع كالنجوم في الليل، خالدًا لا يزولُ. هل ينسى الرحمن دموعَ قلب صابر؟ لا، ولو بعد حين، لن يضيع حق مظلوم، ولن يُترك الباطل بلا حسابٍ أو مصير. الحق قادمٌ، يزيل الظلم ويضيء الطريق، ويبقى خالدًا، نورًا، وعدًا، ونجمةً لكل ضائعٍ وبائسٍ ومكروبٍ في كل حين.. بقلمي: سَـدر 🖊.

بين اراضي تعمها الشرف والڪرامه يوجد من هناك الخائن بينهم والقاتل واسرار خطره لاتڪشف قتل، غموض، ثار، اسرار ف ڪيف سوف تڪون النهايه؟

الروايه:: باللهجة العراقية مستوحاة من أرض الواقع

هل القلب خُلق ليُحبّ؟ أم ليُجرَّب خيانة من وثق بهم؟ كيف لليد التي أمسكت بك أن تدفعك نحو الهاوية؟ وكيف للعين التي وعدتك بالصدق أن تغمض عنك في أول امتحان؟ هي حكاية قلبٍ صدّق كل شيء... أحب حتى الفناء، وغُدر به حتى الانكسار. عاش ضعفًا ظنه أبدياً، حتى اكتشف أن الجراح تُنبت قوة. بين حبٍ لم يكن بالحسبان، وكرهٍ وُلد من قلبٍ كان يومًا عاشقًا، تظل الحكاية ناقصة... وسطر أخر لم يكتب بعد..