عاصفه من الخذلان و الصدمات المتتاليه و الاحداث الغريبه رح تعصف على ابطال هذي الروايه الروايه جزء ثاني لرواية " إثم " وجزء اول للي ما قراء "إثم " بدايه جديده و تكمله لاحداث قديمه

بعد غربةٍ طال زمانها، تعود سابل إلى الديار... الطفلة المدللة تعود اليوم نسخةً أكبر،أكثر هدوءًا، وأكثر ظلمة تعود لتُلقي بنظرها على حب الطفولة، ليلى، ابنة الجيران التي لم تغب يومًا عن ذاكرة القلب لكن... هل بقي الحب كما كان؟ نقيًّا، بريئًا؟ أم أنه تغيّر... حتى غدا جحيمًا لا يُجيد سوى الالتهام؟ وهكذا، ما بين الوجدِ،والمُتيَّم. تبدأ الحكاية...

ميعاد الكامِلة.. كانوا ينادونني، احيانًا بفخر..كثيرًا بِسُخرية، قالوا ان تحقيق المثالية عادة لدِي، شيء افعله دون جِهد، لأنني عبقريَة، مُنعمَة بِهبة من السّماءِ، موهوبة.. في مظهرِي، في درجاتِي، فِي علاقاتِي، كل وجودِي صُورة لامعة برّاقة بذهبِ النجاحِ والكمالِ.. وحدي انا..كنت اعرفُ المسرحيَة، ان هذه المنصَة كذبة بنيتُها بأصابعِي ويداي حتى اهترأت في سبيل البريقِ. لم اكُن استمتعُ بالتواجد في القمّة.. كُنت انجُو بتواجدي فيها. حتى جاءت سِهام..الإسم على مُسمى، وامطرت بسهامها حصونِي، مزّقت وجه مثاليتي بالثقوبِ، هي كانت حقًا..مثاليَة بلا جُهد، هي كانت مايُسميه البشر بالموهبة الفطريّة، لم يصعب عليها اي شيءٍ استغرق منّي جُهدًا قاتلًا لتحقيقه، لم يصعُب عليها ابدًا.. اخذُ مكانِي، ولذلِك ولأسباب عديدة..انا كرهتُها من اعماقِي، سِهام..عقبتِي المُضنية. ورجوتُ الا اصادفها ثانية حين بدأت حياتي الجامعِية، فبعد اخفاقي الأخيرِ، بالكاد نهضتُ.. وفي هذه المرّة، لن اسمح ان تخرج الأمور من سيطرتِي، ووجودُها دومًا مايحقق ذلك. الّم اكن في القمة، فأنا في القاع ولايوجد مابين. . ليز سرد الرواية بالعربية الفصحى الحوارات باللهجة العامية السعودية تحذير؛ تحتوي على اضطرابات نفسيّة. +١٦

رواياتي فيها كلمات او بعض الاحداث +18 من دحين أقول اللي مايحب يقرأ كدا معليش دا مو مكانو 🤍

بينَ احضانيِ تخترقُ لمساتكِ اضلعي حيثُ القساوة تنحني وتلين، كما يخترق ضوء الدجى تلكَ نافذة الصغرى في قبو ضالمٍ فينير.. سوداوية العينين هناكَ حيث تناثر الكونُ تاه..وما عاد اهتدى اقتربي أكتر، ليحنَ جحيمي ويتوب تحت اناملكِ الدافئه

ديم فتاة ظنت أن الأقدار رضيت عنها حين رزقها الحب، ولكن لم يكن إلا بابًا أخر من القهر تجرعتهُ وحدها احداث جريئه 🔞 هذه القصه تحمل جزءً كبيرًا من حياتي

دكتوره نفسيه تنصدم من حقيقة مريضتها

مثلية خيالية.. غير واقعية.

الرواية تركز على حياة جنان سعود، محامية جنائية تواجه ألم داخلي أكبر من جروح الحادث اللي صارت لها. جنان تعيش صراع داخلي مع ألمها الجسدي والنفسي. وصال خالد، اللي تدّخل بعلاج جنان الطبيعي، مرتبطة بأختها سحر صاحبة شركة إعلانية، وتعيش ماضي مؤلم مرتبط بحادث تسبب بوفاة والديها. الرواية تستعرض صراعات العلاقات الشخصية، الألم النفسي، والتعافي الجسدي، مع حوارات باللهجة العاميه تعكس الواقعية.

نفس الطريق ولكن اختلاف العائلات .