ماذا لو إستيقَظتَ يومًا ما كشخصية شريرة في كتابكَ المُفضّل؟ [ مُكتمِلة ] جيون جونغكوك × أرابيلا . BEST RANKINGS 🥇 : 1_jungkook :11.06.2022 1_bts fanfic :12.04.2022 1_فكتوري: 20.03.2022. 1_رواية : 23.04.2022 . 1_بانقتان : 14.04.2022. 1_شريرة : 11.04.2022 . 1_رومنسي: 10.10.2022. 2_خيال : 01_06_2023 . جميع حقوق الرواية محفوظة لي ككاتبة أصلية © بدأت بتاريخ :25_02_2022 . اِختتمت بتاريخ : 31_08_2022 .

قصة خيالية ..عن لعنة لمصاص دماء تصيب فتاة بشرية لكن بسبب هذه اللعنة سيفقد مصاص الدماء حياته و الفتاة فقط هي من يمكنها انقاذه و ذلك عن طريق ان تحبه بصدق و ما يجعل الفتاة هي المختارة هو الوشم على ظهرها الذي يطابق الوشم على صدر جونغكوك و هو رمز الشيطان 🔯

" نحن توأمتان.. أنتِ أختي لارا وسأحميكِ من بطش جونغكوك وعاهرته ولن أعود حتى تتحسن حياتك التي خرباها عليكِ هذان المدللان " جميع حقوق الرواية محفوظة لي 🔴 انا هي الكاتبة الأصلية لتلك الرواية في اليوتيوب أو الواتباد 🔴 وإن لم يصدقني أحد فليذهب ويشتكي صاحبة القناة التي قرأ فيها هذه الرواية مسبقاً فكلانا واحد على أي حال 💟 جميع الحقوق محفوظة لقناة kook's eve على اليوتيوب وحساب Evekook18 على الواتباد🔴 وإن وجدت الرواية في أي محتوى غيرهما يرجى إبلاغي 💞 بدأت 24/8/2020 أنتهت 30/5/2021

أنت وجونغكوك كنتما من أفضل أصدقاء الطفولة. هناك شيء واحد فقط... لم تدركي أنه كان يحبك. هذه رواية مترجمة للكاتبة @kimseokjoonie آمل أن تحبوها☺

{J.JK} -[حين يُخبرك العالم أن ترحل.. تعالَ إلي.] حيثُ يحصل عفريتُ أُمنيات على فرصة لتحقيقِ أُمنياته هو! -------------- STARTED:: 2018-05-22 REPUBLISHED:: 2022-07-15 ENDED:: 00-00-00

تمتمت بصوت مخنوق و هي بين يديه بينما دموعها لاترضى التوقف :"لماذا تتصرف معي هكذا بحق الإله ؟" ضمها بعنف بينما يربت على رأسها بلطف قائلا :" لأنني لا أقوى على حب امرأة من بعدك فقررت ان أحبك مرة اخرى ثم مرة اخرى دون اكثرات..." انتفضت من بين يداه و هي تمسح دموعها مجيبة إياه بصوت بائس :"لا أحتاج شفقتك علي ، أعلم كم يبدو مقززا النظر لي فلا ترفق بي فغيرك سيهكلني بنظرات محتقرة تجعلني احس بكم أنا غير كافية لشخص مثلك ..." عم الصمت للحظات و هو ينظر لها بتركيز شديد بينما هي متسمرة مكانها تنتظر كلماته التالية بفارغ الصبر ، لعلها ترضي كبريائها للحظة أو تحرق قلبها بنيران عشقه لدهور ، لكنها لم تلقى جوابا لتستدير مغاذرة لغرفتها بينما تقضم شفتاها تحزم شتات ذاتها ، و هي تكبح صراخها، هيجان مشاعرها، و الكثير من الشكايا الغير مسموعة ، و التضرعات البائسة ... حالما فتحت الباب حتى سمعت ارتطامه بعنف من جديد بينما يديه تحيط بخصرها بإحكام و جسمه يغرق خاصتها بالدفء مستنشقا عطرها ليردف بتخذر :"لا شيئ كالصمت ...يفسر معنى حديثك ولا شيئ كالدمع ... يفسر معنى صمتي فلو بإمكاني لأعرتك عيناي للحظات لتراي كيف محيت كلمة المثالية و استبدلتها بك ... شتائي الدافء.." جيون تايهيونغ ، جيون جونكوك ، جيون وينتر .... جميع الحقوق محفوظة لجيس آثينا ®

فتاة تتورط في سلسلة جرائم قتل حينما تقرر اللحاق بظل رجل ما لتنقلب حياتها رأسا على عقب تم الإنتهاء في ١ أبريل ٢٠٢٠ ثلاثمئة و ثلاثة و ثمانون ساعة مع قاتل متسلسل هل من أمل ؟ البطولة : كيم تايهونغ ، جيون جونغكوك

_هل ما اعيشه حقيقة ام وهم ؟ بعد ما حصل لي ... إنـتـهى حـمـاسُ الـبِـدايـات، و حُـلـت رمـوز شـفـرة أيـامـي أيـقـنـتُ أنـه مُـجـرد مـنـام، جـمـيـلِِ عـابر لـيـته لـم يـنـتـهِ بـتـلك الـشـناعـة_ -Hwang Yoonhi -Jeon Jungkook -Kim Taehyung -Park Jimin

في أحدا الأيام تلقى ابي إتصال و توجه مسرعا للخارج و هو يصرخ بلغه لم افهمها ,أعتقد انها يابانيه ...أعتقد انها كذلك فلا علم لي باللغه اليابانيه حقا . أحيانا يتحدث بلغات اخرى.. روسية ,فيتناميه و لغات أخرى. ذلك اليوم كان اول يوم ينسى ابي ان يقفل المختبر بالكلمه السرية لذا الفضول جعلني ادخل و أرى ما هو الذي يأخذ كل وقت ابي منه .. شكل المختبر كان حقا مخيف .. ابيض ...بارد و فيه روائح غريبة ... فيه أنابيب ممتلئة بسوائل ملونه و تصدر أصوات إلكترونية خفيفه .. و انا أتجول سمعت صوتا غريب ... صوت تنفس .. هل هنا شخصا ما ... بدأت نبضات قلبي تزداد .. هل لدى ابي مساعد .. ان راني هنا ابي سيقتلني فهو لا يتساهل حين اتدخل في عمله ... أردت الهرب لكن جزء مني علم ان لا احد يعمل مع ابي و علي ان اعلم مصدر صوت التنفس هذا ... لذا بخطوات هادئة بدات بالتقدم للداخل اكثر .. اكثر ...و اكثر حتى رأيت انبوب كبير ممتلئ بسائل بنفسجي و في داخله صبي يبدو في مثل عمري ... كان عاري الصدر ...يرتعش من البرد و يواجة مشكله في التنفس .. حين رأيته صرخت و تراجعت للخلف و يدي ...لا كل جسدي كان يرتعش ... لماذا... هذا ما فكرت به ... لماذا ابي قد يفعل هذا بفتى صغير ... ابي ليش وحش لذا لماذا قد يفعل هذا ... حين صرخت فتح الفتى عينيه و بقي يتاملني دون ان يبدي اي تعاليم خوف .