سجين القصر
راح أصبر بدونك وأرهم بلياك وأذبح رمش عيني الجان يبجيلك وأتحمل عذابك والبعد والشّوك وما حط صورتك كدّامي وأشكيلك * رواية مثلية باللهجة العراقية العامية
راح أصبر بدونك وأرهم بلياك وأذبح رمش عيني الجان يبجيلك وأتحمل عذابك والبعد والشّوك وما حط صورتك كدّامي وأشكيلك * رواية مثلية باللهجة العراقية العامية
هو عاش في ظل العادات والتقاليد الي البسته ثوب القسوة والجبروت لينشأ تحت مسمى (الشيخ)فهل يستطيع التحرر من تبعات هذا الاسم هي رقيقة كالورقة البيضاء لا تعرف للنفاق طريق فهل ستسطيع النجاة داخل منزل (الشيخ)ام ستفرر هاربة من جحيم هذا العرين
"يُسخر الله للطيبين أشباههم".. زرعت في صغـري أزهاراً للياسميـن وعندما كدت أحصدُها وجدتُها صارت رماداً مُحترقاً كإسوداد قلوبهم،عانيت من ضياع مُستقبلي كريشه في مهب الريح ،حاولت موتاً الإمساك بها ولكن لم يرد الله أن يتحقق لي هذا الحلم..بل أراد لـي أن أصبر واحتسب ،فـ و الله ما عند الله خيراً وأبقي مما بكيت من أجله يومـاً...