"انا مثل شمعه حرقت نفسها عشان تضيء غرفة اعمى" همس و دموعه تتساقط ، اقترب منه يحاوط خصره لكن الثاني أبعده بعنف "أنا ما اخترت الفراق انت اللي بنيت الجفا والقطاعة بنفسك بس أنا لازلت ابيك" همس يحاوط خصره تحت محاولة الثاني بالابتعاد عنه و قلبه ينبض بشده حين تراني من بعيد ستجهلني وحين ترى داخلي سترتعب مبتعداً عني وحين تقترب من ممتلكاتي سترى السواد يحاوط حياتك وحين تقترب من فهدي سأنفيك بيداي الاثنتين روايتي ذيب تتمحور حول : الاكشن ، الغموض ، التشويق ، الرومانسيه ، دراما

هل يقع في مصيدة من يتبع الجوى أم ينتصر بعصيان الهوى ؟

و لأنْ الحُب دُعاء أصبَحْ دُعائي لكْ فريضتيِ السَادِسةْ ~

ضاعت درابين العُمر ماندري نمشي بيا درب چاليش من دون الخَلك عشنا ويه اهالينا غرب مثلية عراقية الفاظ نابية ومحتوى حساس

Luca Bakker, a football jock with haunted eyes and a pretty Dutch accent. And Theodore Hart, a shy kid from school who works at the local pet shop. The idea that the two could ever cross paths - let alone build any sort of relationship - was almost laughable. And yet, here we are. Laughing away.

عزيزي اخبرتك بأني لست كالجميع، العبث معي سينهيك.. - عامية. - قيز. بدأت 21يونيو 2022. انتهت 5سبتمبر 2024.

ممكن احنا ابتدينا حتى يحرم علينا الانتهاء، حتى نتجرع الألم شهوة، ونلاقي في غَور البعد تيه وننسى كيف نكون ذواتنا من غير بعض. ممكن أنا حبيتك لأنك مو فقط خياري الوحيد لكن لأن مهما كانت خياراتي أنا أعرف إنك راح تدمرهم حتى أختارك. في عالم وبُعد غريب ما كانت لرغبتي درب أقدر أسلكه لو ما كان خط النهاية يمثل لمسة كفوفه. كان لازم أختاره حتى أعيش... أو هذا اللي أقوله لنفسي حتى أنام مرتاح البال. حتى أدون تبريراتي في هامش صفحات قدري من غير ما ينقبض قلبي.

روُاية عِراقيه بـِ اللهجة العامية،تحتوي على علاقة مثلـية. إلي ميعجبه هَـالنوع من الروايات لَيدخُل فضلاً ، -رجعنـي للحياة -شُلون؟ -أحضني . ذات ألفاظ نابيّه .