أنا أسف على غلطتي ﴿روايه سعوديه مكتمله﴾
(مكتمله)قصه اغتصاب فتاه من ولد عمها الذي استغل وجودها لوحدها في بيت والدها ومحاولت تصليح غلطته التي لا يغفر لها
(مكتمله)قصه اغتصاب فتاه من ولد عمها الذي استغل وجودها لوحدها في بيت والدها ومحاولت تصليح غلطته التي لا يغفر لها
رواية إذا كان العلم ضدي أنا قويه أحب التحدي / للكاتبه : عاشقة التقدم، مكتمله روايه سعوديه
عن بنت تتحول حياتها وتصير كلها اكشن ومغامرات وجنون بنات عمانها وهبالهم
الشجاع ان غاب تبكيه الهنوف ... و الهنوف ان ودعت ضاع الشجاع للكاتبة:روز ✍🏻 . . .
هو عاش حياته لعمله فقط تزوج ولكن زوجته لم تهتم به كل مايهمها هو المال والمجتمع ولكنه يقابل تلك الطفله لتقلب له حياته ويعشقها بجنون وتملك ولكن يوجد حوله من يريد تدمير سعادته وأخذها منه بعدما وجدها ولكنه لن يسمح لها بالابتعاد عنه فهو عشقها وادمنها وأصبح مجنون بها أصبحت كل حياته تلك الطفله البريئه الشقيه خطفت قلبه...
حسابي انستقرام : njooud08 ---- روايتي الاولى اجواء حلوه بتعجبكم بأذن الله ، نمط بسيط عن حياة البدو والتجاره والرياض وأهل نجد تبدا الاحداث من سفرتهم لجدتهم وأيامهم بالديره ،، ماكتبتها الا هواجيس وحُب للكتابه وقررت انشرها واشاركم هيه اتمنى اتمنى تكون تعجبكم ، اشاركم أول روايه اكتبها " كُل الأماني لُقياك " باذن الله تع...
اللي اشوفه ظلام بوسط انوار ، مااسمع بس اللي حولي يتراقصون ع انغام اغنيهه مفرحه ، امي وصديقاتي وبنات عمي وخالي حولي بس مو قاعده احس فيهم خالي وخالتي يضحكون لي بس ماحس بفرحه احد ، كلهم فرحانين بولدهم الوحيد ولد خالتي الوحيد بندر بس هالبندر هدم فرحتي ناظرت لبندر كان مبتسم ببرود جنبها وهو لابس البشت الاسود نزلت راسها وناظ...
بنت يموتون اهلها وعمها يحاول ياخذ الورث منها ف هي تنجبر تتنكر كولد الكاتبه:هبالي اساس حياتي
كانت حياتها هادئة لا تكن فيها سوى طفلة يتعدى عمرها ال عشرون عاما لا تفعل شئ سوا اللعب و المرح شخصية نقية كثيرا و لكن يدخل أحدهم و تصبح عابثة يقتل هذة الطفلة من الداخل و لكن هل سينبض القلب مرة أخرى .... انها زويا وسيم المصري ابنه رجل الأعمال
مكتملة💛💛انتقام سكن جوف قلبي .. يكشف حقيقة انتثرت منذ زمن ثم أنتقام لأشخاصاً قتلو بلا ذنب .. الانتقام هي غايتي هي علاج .. تمت في يوم 6-6-2020💛
نبذه?: كان محاوطها ويناظر بعيونها انصدمت من جرائته دفعته وباس شفتها انصدمت منه ودفعته وضربته كف و هزت راسها وركضت. ............... كانت تدور عليه وفي نفسها:لا لا لا. مابي احبه لا. ....... ابتسمت:ريان ولينا. حزنت وركضت وهي تبكي
في منزل عريق بأحدي قري الريف المصري تدور مشاده كلامية بين الحاجة رابحة و زوجها الحاج عتمان كبير عائلة المنشاوية للكاتبه الرائعة زينب مصطفى
روايه سعوديه بقلم الكاتبه : عقد اللؤلؤ المكنون مكتمله