رواية مُبْتَلّ
انا انطق م لا تجرؤ انت بتفكير فيه
جريح الصمت ياقلبي تتقاطع الطرقات بين إثنين ما كان يجب ان يلتقيا؛ هو فاقد لـ ذاكرته، وهي فاقده لـ ثقتها، يَزعم أنه "سعود" وهي "خزامى" ليكملا حياتهما مع بعض مرغمين بسبب الظروف القاهرة ، ينتج عن هذه الصدفة الغير محببة "بيلسان" التي عاشت طفولتها و مراهقتها بين قلبين محبين لها "والديّ خزامى" لـتعرف مبادئ و عادات و سلوكي...