الحق لا يقاوم سلطانه و الباطل يقذف بشهاب النظر شيطانه و الناقل إنما هو يملي و ينقل و البصيرة تنقد الصحيح إذا تمقل و العلم يجلو لها صفحات القلوب و يصقل إن أقواكم عندي الضعيف حتى آخذ له بحقه وإن أضعفكم عندي القوي حتى آخذ منه الحق...

تابعوا لتعرفوا..

الاسم : سبب "تحت مسمى الزواج التقليدي" الكاتبة: زينب الصيّام القصة : هو ما كانش يتخيل إن القرار اللي خذاته أمه... بيقلب حياته كلها! في خمسة وعشرين يوم بس... تحدد العرس وتم الخطوبة... مطلبش يشوفها ولا طلب نظرة شرعية... كان واثق من اختيار امه.... لكن لما شافها... انقلبت الموازين! صغيره... بريئة... وعيونها تحكي علي طفولة ما تهنت فيها ! سليمان حس إنه مظلوم. وظلمها معاه، وسكت عشان سمعتها عشان عرضها وشرفها. شهور ماشية بين الصمت والندم، لين صارت لحظة غيرت كل شي... نهار خش عليها وهي تقرا، ما كانش يندري إنها البداية الحقيقية لقصة أكبر من الزواج نفسه... قصة عن الصدمة، عن الخوف، وعن الظلم، وعن الحسد رواية تشدك من أول سطر... 🤍🌸

رواية درامية باللهجة الليبية تحكي عن جودي بنت بسيطة من البر تواجه قسوة الحياة واختيارات أكبر منها بين ديون تُسدّد بالبنات وحُب يولد من العداوة وصداقة تُبنى من الحوادث نتعرف على وجوه مختلفة لنساء ما استسلموش... وقرّروا يغيروا قدرهم بقلوبهم وجراحهم وكرامتهم

رواية ليبية منقولة للكاتبة انوشة (موني ) الرياني

رواية ليبية تحكي عن صدف في الحياة احدات مستوحاة من حقيقة مع شوية من خيال الكاتبة صدف تجمع بين الابطال منها الحلو ومنها المر رواية تجمع بين رومانسية والاكشن بقلم الكاتبة :اروى الشريف

النِهايـــة بدايـــه ، والقَــفلــة نُقطـه علي نهايــة سطــر عِــشق بــداء في بِــلاد حُــروبِهـا لا تنتّٰــــهي 🥀🍃 سلسلة عشق في بلاد حروبها لا تنتهي تعود لكم بـ جزءها السادس 🎈 كتابة #الياقوت

في زوايا الحياة المنسية، حيث الأصوات تُكتم والوجوه تُخفي ما لا يُقال، تنمو الحكايات بصمتٍ ثقيل. ليست كل القصص تبدأ بالحب، ولا تنتهي بالسعادة، فبعضها يولد من رحم الوجع، ويتربى على حافة الصمت والخوف. هنا، بين جدران البيوت التي تبتسم في النهار وتبكي في الليل، تنكشف حقيقة مجتمعٍ أنهكته التقاليد، وغرق في الوهم، وتناسى أن الإنسان أهم من القناع الذي يرتديه. في هذه الرواية، لن أجمّل الواقع، ولن أختبئ خلف العبارات المنمّقة. سأقصّ عليكم ما لا يُقال في المجالس، وما يُخفى خلف الأبواب الموصدة. عن النساء اللاتي يُحاصَرن بالعيب، عن الأطفال الذين يدفعون ثمن قرارات لم يتخذوها، عن رجالٍ تاهوا بين الرجولة والتسلّط، وعن وجوهٍ تبتسم رغم الكسر. هذه ليست حكاية فرد، بل صدى لأصوات كثيرة سُحقت تحت عجلة العيب والخوف والخذلان. فافتحوا قلوبكم، واقرأوا بأعين لا تحكم، بل تفهم

للكاتبة اسراء_يوسف