سقوط تاج فولك
حين التقاها أول مرة مات شخص ما.. حين تزوجها نشب حريق يومها.. حين خفق قلبه من أجلها سقط نجم من السماء حرفيا.. . . قصة قصيرة مكتملة بأجواء صيفية شيف x يوتيوبر
حين التقاها أول مرة مات شخص ما.. حين تزوجها نشب حريق يومها.. حين خفق قلبه من أجلها سقط نجم من السماء حرفيا.. . . قصة قصيرة مكتملة بأجواء صيفية شيف x يوتيوبر
شيفراه كانت سيدة من لاس فيغاس رفض كل قتلة أمريكا اغتيالها لسبب مجهول فأُثيرت الشكوك حيال هذا دوما... و السؤال كان...من تكون هذه المرأة حتى يتجنب القتلة المأجورين قتلها ؟ بل يرفضون كل المال مقابل ذلك.. ثم هناك السجين رقم 17 ..الرجل الذي قبل المهمة.. مكتملة..
الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في...
مشهد من القصة انزلت رأسها وبتلعثم قالت :" ش شكرا لك مجددا .. يجب ان اذهب الان " والتفتت لتخرج محاولة السيطرة على سيل افكارها .. ( كيف يكون هناك شخص بنفس المواصفات والشكل في اقصى غرب البلاد لتحلم هي به دائما وهي اقصى شرق البلاد .. ولم تره ولا مرة واحدة حتى .. والادهى انه يحمل نفس الاسم في حلمها ايضاً..) اوقفها شعور...
انتظروني قريبا في اول ايام العيد وفي معادنا المعتاد الساعة ٧ كل يوم بانتظاركم يا احلى متابعين في رواية جديدة وعاصفة جديدة هتعصف بكيان كل الابطال مين هيتابع معانا روايتنا الجديدة العاصفة ؟
من بين جموع البشر ... كان هو الاول والاخير... واخر من رغبت بمواجهته في هذه الارض القاصية الواسعة صرخ بها والنار المشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذور روحه اختاري - فتبسمت شفتاها بمرارة بلون اكثر قتامة وهي تهمس بغضب وهل بين القانون والحياة اختيار ما بين عينيها وشفتيها العنديتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الابدية ...
مافيـا. لا ليست المافيـا التي تفكـر بهـا!، تدعـى مافيـا الشـوارِع. ابناء الشوارِع المنبوذون. دماء ساخنة على أيدينا، وَحلٌ اسفل قدمينا، دم اخوتنا لا يذهب هباءًا. تفاديا للمشاكل التي تواجه عائلة نيلسون تقرر السيدة روزالين 'ام لثلاثة ابناء'، الإنتقال الى مقاطعة اخرى. بعد ان تخبرهم بكل ثقة أنها مكان آمن. حيث الأمن هو الشي...
لم أكن يومًا فتاةً تمتلك نظرة عادية ..لطالما آمنت بفكرة أن العالم أكبر مما نتخيل وأن داخل كل شخص فينا عالم آخر.. كأننا مجرات متحركة كل منا له قصة بشخصياتها و حبكتها الرومنسية أو التراجيدية ، كل واحد منا بطل روايته الخاصة. لكنني وحدي التي لم تكن بطلة القصة يوما.. كنت دائما ألعب دورا ثانويًا ،إلى أن إلتقيته ...بطل روايت...
" فعلا ؟ ألست امرأة تعيش على التنقل بين غرف الرجال ؟ " " آسفة سيدي أنا لم آخذ منك شيئا لأعيده " " تذكري أنك بدأت هذه اللعبة و لكن أنا من سينهيها ، لذلك استعدي جيدا " " أنت فعلا سادي مجنون " " الشعور الوحيد الذي أشعر به ناحيتك هو الكره أكرهك أكرهك " ...