قائمة قراءة Rody2007Ali
4 stories
The Secret Of The Number 13 "XIII" by painkiller_7
painkiller_7
  • WpView
    Reads 5,800,325
  • WpVote
    Votes 222,654
  • WpPart
    Parts 54
ليس حُبُ الشخص بكثرةِ رؤيتهِ و الإقترابِ منهُ، فهناك شخص يستوطنُ القلبَ رغم أن لا لقاء يجمعهما... يُقال إن الحُبَ من طرف واحد يعبترُ تعاسة لكن " تولين جينوفيسي"... كسرت هذه القاعدة و أصبح حُبها من طرف واحد هو طوق نجَاتِها... و ملجأً لكيانها... و سعادة لذاتِها... عشقُها لزعيمها الذي لا يعلمُ بوجودها حتى... هو الدافعُ لها لعيش هذه الحياة اللعينة.... مع أنها تحمل سراً ثقيل الوزن قد ينقلبُ عليها و يسحبُها إلى جحيم زعيم المافيا الإيطالية التي هي تحت خدمتهِ لكن في الخفاه.... فيا ترى ما هي لعبة القدر الجديدة؟ كونَ القدر قد بدأ في وضع أوراقهِ أمامهُ لشخصين يستحيلُ أن تجمعهما غرفة واحدة...... 🀄 الجزء الأول من سلسلة : " أعماق الظلال x الأجنحة السوداء" ⚠️ تحذير : هذه رواية تحتوي على مشاهد و أحداث جريئة و حادة بعض الشيء و قد لا تناسب البعض فلقد حذرت مسبقا ففي الأخير هذه رواية عن المافيا ⚠️ 🔴 هذه الرواية من نسيج خيالي و عملي الخاص، لا أسمح بنقلها أو الإقتباس منها فجميع الحقوق محفوظة لي 🔴
عاشقة في الظلام by _ibriz_
_ibriz_
  • WpView
    Reads 23,241,722
  • WpVote
    Votes 19,994
  • WpPart
    Parts 1
لم يكن بزعيم مافيا و لم يكن الدون أو الزعيم على الإجرام...بل كان شيئا مختلفا...هو كان قاضي المافيا...كان الرجل الذي يرأس نظام القضاء الذي يسير القوانين في العالم السفلي... وولف سييرا هو الرجل الذي يلجأ له زعماء المافيا ليحل مشاكل عشائرهم و يسن العقوبات على النبلاء في الجريمة.. عقد القاضي هذا صفقة زواج مع أميرة من روسيا تربت بين الورود و الفراشات تتنقل بين الثلوج و المجوهرات و ترتدي حول عنقها ربطات من حرير..بالنسبة له هذه الأميرة ستكون زوجة مملة جدا ولن يستطيع حتى إجراء حديث معها..ثم فجأة ذات ليلة يجد أنها تحمل مسدس و هناك دم على يدها.. صورتها الوردية في ذهنه تحطمت وهذه البداية فقط..لأنه اكتشف أن الجميلة هي الوحش و أنه ليس المخادع الوحيد في اللعبة.. هو عاش في الظلام كثيرا و هي راقبته من الظلال طويلا...و حين تضع وحشين في قفص مغلق تحصل على قصة حب مظلمة ..
~𝑇𝐻𝐸 𝑇𝑂𝑅𝑀𝐸𝑁𝑇 𝑂𝐹 𝐴 𝐿𝑂𝑆𝑇 𝑊𝑂𝐿𝐹~ٍعَذَابُ ذِئْبٍ تَائِه~ by fe_lina
fe_lina
  • WpView
    Reads 12,130
  • WpVote
    Votes 814
  • WpPart
    Parts 14
يُقال إن الإنسان يولد مرتين؛ الأولى حين يصرخ خارجًا من رحم أمه، والثانية حين يُدرك أن العالم لا يملك رحمًا يحتويه. هناك من تأتيه ولادته الثانية كالوحي، هادئة كنسمة الفجر، وهناك من تصفعه دون رحمة. . . . . هي لم تختر طريقها، بل فُرض عليها كما يُفرض الجوع على طفل منسي في زقاق مظلم. لم تكن مجرمة، لم تكن حتى إنسانة كاملة، بل شظايا نفس هشّمتها يد القدر. القسوة التي تلقتها صارت جزءًا من تكوينها، عظمٍ ينمو ملتويًا بعد كسر لم يُعالج. في عالم يأكل فيه القوي الضعيف، تعلمت أن تكون الوحش قبل أن تصبح الفريسة حيث تُحاك الخيوط في العتمة، وحيث تُعقد الصفقات على أطراف القانون، لا صوت يعلو فوق كلمتين: السلطة والولاء. الجميع يدرك القواعد، لكن قلة فقط يملكون الجرأة لكسرها، وقلة نادرة تتقن تحطيمها دون أن تُسحق تحت أنقاضها. امرأة... جريمة... عصابة. ثلاث كلمات ربما لا يستسيغها الكثيرون في سياق واحد، كأن الجمع بينها نشازٌ في معزوفة التاريخ. لكن ماذا عساي أفعل؟ بعض القصص لا تُكتب لتُرضي الذوق العام، بل لتقتحم الوعي عنوة. تجعل طابعا مختلفا يلقي طغيانه. لا مجال للخطأ في عالمها. اسمٌ تهمس به دهاليز العالم السفلي في إسبانيا، ووجهٌ لم يره إلا قلة من سادة الجريمة. لا يفصلها عن القمة المطلقة سوى تلك العائلة المرموقة التي