لست كاتبة القصه وانما ناااقله

مكتملة ،مكتمله

مكتملة كتبت الرواية عام 10ـ10ـ2015م انتهت الرواية عام 19ــ7ـ2023م. مارح اخرب عليكم:) اي اعلان لاي روايه وباي شكل كان راح يتم حذف التعليق وان زاد الامر عن حده راح يجيها حظر يشق جبتها❤️

"التفاعل بذمة الاصنام" - لَولاَ الحَنينَ مَاطَابت جُروحِ ولا بَدرُ الايام ذقنا مُرها - قامت من نومها 2:30 وتحس نفسها مخنوقه وتسمع أصوات طفله تبكي وتشوفها ب غرفتها ب احد أركان الغرفه وهي تبكي بصوت عالي وتحس نفسها مرعُوبه اكثر والدنيا تدور حولها بدأت تبكي وتصارخ حنين: امييي امييي تعالي جاتني البنت يا امييي دخلت مدى وهي خايفه على بنتها كيف مفجوعه منها توجهت ل الطاوله وأخذت العلاج وحطت لها ماء واعطتها العلاج و البنت بدت تهدأ وبدت ب التدريج تنام ودخلت ب سبات النوم طلعت مدى من الغرفه وتردد انو م حد سمع صوتها وتوجهت غرفتها وكملت نومها - صحى من النوم على صوت المنبه قام واخذ شور ولبس ثوبه الأسود مع عمامه بيضاء وساعته ورش عطر وطلع من الغرفه نزل لتحت شاف امه وابوه ياكلون فطور بأس راس ابوه نايف وبعدها امه منيره واخذ له لقمتين وقام ل الشركه ركب السياره وبعد ربع ساعه مَر الكافي حقه واخذ مشروبه اللي يروق عليه وطلع ل الشركه دخل الشركه واللي يصبح عليه وبعدها اتجه ل مكتبه وبدأ يكمل شغله ب اكمل وجهه - طلعت ميس ل المكان اللي دايم يتجمعون فيه البنات اللي يبيعون البراقع والخضروات والمكسرات والخ.. فتحت البسطه حقتها وعرفت انو لسع سديم صحبتها م جات بدأت تفتح وتزبط المكان شافته وهو طالع من بيتهم وكيف يطالع فيها وابتسام

- ••••••••••••••••••• ~ أنا هُــنا ~ . تحت أنقاض العجز الدائم و تحت أمال الأطفال المسروقة و بجانب أسوار الحقول المحترقة و على ضفاف الأنهار الجــافــة ؛ تُولدُ في ميدان المآسي باكيه تـحكي لأيامهــا تنهيدات أُمٍ ساهرة يداعب خدها نسمات ليل باردة تطوي تناهـيــد أحلامِها الـ راحــِلــة !.. هُنا وُلِدت أشلاءُ قِصتي المتراميه هُنا بُعثرت أحلام توأمٍ قـادِمــه هُنا أُنتُـشِل مني حُب دنياي الواهيـه ، و هُــنـــا سُفكت دِماء أخـــي الغالِــية . ••••••••••••••••••• ~ حَملّتُ إخّوتي ~ . نامت بعد أخِر صرخاتِها المتألمة تاركه أبنائها بلا حليبٍ أو رائِحةٍ باقية !. رأيت والدي على عتبات البابِ جالساً تشكي كَـفُهُ لـ خدِهِ فقدان زَوجٍ غـالِـية . آه ليت والدي لما تركت اُمي ناظِراً و أُسر قبلهم بِـ بضع قُــبلاتٍ دافئة . حَملّتُ إخوتي و دموع خدي الحارقة تغشي غريق الهمّ في سراديب ظآلِمة بِنتٌ لـ خمس سنين ماضية كيف لـ حظي رمي أكهالهُ القـــاضــيـــــة ؟ للكاتبه:مرام حساب الانستا:m.novel9

روايه سعوووديه....تجننن ...رومانسيه ، جريئه ، حزينه

للكاتبه:أديم الراشد