قائمة قراءة noctis_writer
7 stories
Clove by Alaqeela_II
Alaqeela_II
  • WpView
    Reads 3,077
  • WpVote
    Votes 162
  • WpPart
    Parts 7
فيّ صَدحٍ خافِتٍ، يُحكى أنَّ قِدّيسةً أحبّت جُنديًّا، ومَّا كان لِهذا الحُبِ أنّ يتوردَ ها هُنا؛ فنَعيُّ الجُفونِ على الرُقاد، أيقَظ بالأُناسِ نُذر الحربِ، وذوت الصِبابة في خَافقها تَخبت، ثمَّ عادَ.. رُقعةً مُخضبةً بالدِماء، وتفتقَ الوردُ يُروَى من عصفِ مَدمعِها فوّق رُفاتهِ، كُسوةَ البِساطِ الأخضر، بزهرِ القُرنفلِ الأبيضِ مثواهُ الأخيّر، تَرنيمةَ السبعةَ الدقائِقِ اليانعةَ بِها. حبكة متوازية، قصتين في رواية. 𐂂 توقفوا عن قول "أنا بخير" أصواتكم مهتزة.. إليكم زهرتي. -.-. .-.. --- ...- .
𝘕𝘦𝘤𝘳𝘰𝘱𝘩𝘰𝘯𝘦: 𝘋𝘪𝘢𝘭 0 [ مُكتمَلة ] by kostov_writer
kostov_writer
  • WpView
    Reads 369
  • WpVote
    Votes 79
  • WpPart
    Parts 15
يُقَالُ إِنَّ حَيَاةَ الْإِنْسَانِ تَتَوَقَّفُ عِنْدَ مَوْتِهِ... لَكِنْ مَاذَا لَوْ تَوَقَّفَتْ حَيَاتِي عِنْدَ مَوْتِ الْآخَرِينَ؟ كُلُّ نَفَسٍ، كُلُّ صَرْخَةٍ، كُلُّ وَدَاعٍ... يُعِيدُنِي إِلَى عَالَمٍ لَا أَسْتَطِيعُ الْهَرَبَ مِنْهُ. هُنَاكَ هَاتِفٌ وَاحِدٌ، حَادٌّ كَصَوْتِ الصَّمْتِ، يَفْصِلُنِي عَنْ مَا وَرَاءَ السِّتَارِ... وَأَحْيَانًا أَسْمَعُ هَمْسًا يَقُولُ: Dial 0... خَطٌّ وَاحِدٌ فَقَطْ، مِفْتَاحٌ إِلَى الْعَالَمِ الْآخَرِ، وَمَعَ ذَلِكَ، يُوجَدُ عَالَمٌ آخَرُ... عَالَمٌ يَفْصِلُ بَيْنِي وَبَيْنَكِ، عَالَمٌ لَا يَعْرِفُ الرَّحْمَةَ وَلَا يَرْحَمُ. كُلُّ اِتِّصَالٍ يَحْمِلُ وَعْدًا وَتَهْدِيدًا، وَكُلُّ رَقَمٍ... يَقُودُنِي إِلَى الْهَاوِيَةِ أَوْ إِلَيْكِ. نِهَايَةُ الْقِصَّةِ كَانَتْ فِي عَامِ 1953... وَبِدَايَتُهَا؟ فِي عَامِ 1958، حِينَ عُدْتُ إِلَى الْمَكَانِ الَّذِي بَدَأَتْ فِيهِ كُلُّ الْأَسْرَارِ. • تنويْهٌ قَانُونِيٌّ جَمِيعُ الْأَفْكَارِ، الْأَحْدَاثِ، الشَّخْصِيَّاتِ، وَالْحُبْكَةِ الْوَارِدَةِ فِي هَذَا الْعَمَلِ هِيَ مِنْ إِبْدَاعِي الْخَاصِّ. أَيُّ اقْتِبَاسٍ، نَسْخٍ، أَوْ سَرِقَةٍ جُزْئِيَّةٍ أَوْ كُلِّيَّةٍ دُونَ إِذْنٍ صَرِيحٍ مِنِّ
The Dark lord  by Jisi__ka927
Jisi__ka927
  • WpView
    Reads 1,455
  • WpVote
    Votes 242
  • WpPart
    Parts 10
بين الهروب والسيطرة، بين الغموض والعاطفة... كانت "تالين" تحاول النجاة، وكان "إيفان" لا يعرف كيف يخسر. قصة حب معقدة... تبدأ بخوف، وتنتهي باختيار. ـــــــــــــ بدأت 6/7/2025 قيد الكتابة.......
هدنة بيضاء  by ay_lat
ay_lat
  • WpView
    Reads 120
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 3
الرواية بالفعل مصنفة للبالغين حتى الراشدين منكم قد لا يتحملوا بعض المشاهد المدرجة. الحقوق محفوضة كاملة للكاتبة و أي نوع من الإقتباس سيبلغ عنه. ___________________________________________
الرّعَايَا by da__hr
da__hr
  • WpView
    Reads 39,061
  • WpVote
    Votes 2,358
  • WpPart
    Parts 21
٭٭٭٭٭٭٭ = ليتنِي كُنتُ مثلكَ سيَادَة الجنرَال، أبكِي دُونَ دموعٍ، أفرَح دون اِبتسَامة، أغضَبُ دونَ تقطِيبة حاجبٍ، أنهَار دون ارتجافةٍ، أتحطّم دون سماع ضجيجِ كسرةٍ، أحبّ دونَ عواطِف، أرميهَا دون خسارةٍ .. ثمّ أَصرخ دون صوتٍ .. ≈ أليْسَ الأمر مؤلمًا لكِ ؟ = ماذَا عنكَ ؟ هل تظنّه مؤلمًا ؟ ≈ . . . ٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭ - كلّما وقَفتُ أمامكَ، ذكّرتني برائحةِ قلم الرّصاص المحاصَر بين أنيابِ مبراةٍ، ذكّرتني بمقهَى فارغٍ، بمدينةٍ مهجُورة، بأغنيةٍ قديمةٍ صامتَة، بدوّامة خيلٍ، بألبوم ذكرياتٍ منسيّ، بوطنٍ يحارِب أروَاح مجاهدِيه، بمستعمرٍ جائعٍ جشعٍ، حين يجوع يأكلُ قلوب الأطفَال، وبوحشٍ مسفوكٍ يحمِيهم بأعينَ ذابحَة، ذكّرتنِي بصوتِ المناجِل فِي قصِيدة محمَد الصٌالح .. وَبشيخٍ عجوزٍ .. شقّ طريق الكثِيرين، وحتّى الآن! لَم يعثُر على نفسهِ .. • بَاطِنْ مُجَوفْ || إِنْسَانْ مُرْهَقْ يَعيْشُ فِي ظَلاَمْ، يَرَى النُّور، ولَا يصِل إليهِ .. = قالهَا أحدهُم . ********* = تارِيخي، عسكرِي، طِبيّ، غمُوض، عاطفيّة . = لَا أستبيح سرقَة شبرٍ من الرّواية . ‼️ وُضع الشّريط الأحمر فوق الرّواية كونها تحمل كومةً من الأحداثِ الدّموية والمشاهدِ الحسّاسة الّتي لربّما لن تتحمّلها بعض الأفئدة، غير ذلكَ .. فالإسلامُ عقيدتهَا . 26/02
𝑨𝒔𝒉𝒕𝒉𝒐𝒓𝒏𝒆 𝑹𝒆𝒗𝒆𝒓𝒊𝒆 ||  هذَيان آشثورن by kostov_writer
kostov_writer
  • WpView
    Reads 1,804
  • WpVote
    Votes 415
  • WpPart
    Parts 14
قِيلَ لَهَا أَنْ تَكْتُبَ، فَكَتَبَتْ، لَا بِاسْمِهَا، بَلْ بِاسْمِهِ! رَسَائِلَ حُبٍّ لِامْرَأَةٍ لَمْ تَرَهَا قَطُّ، إِلَى قَلْبٍ لَا تَعْرِفُهُ، بِكَلِمَاتٍ لَا تَخُصُّهَا أَوْ هَكَذَا ظَنَّتْ. فِي قَصْرٍ يَنَامُ عَلَى حَوَافِّ الضَّبَابِ، تَتَنَفَّسُ جُدْرَانُهُ مِنْ الذِّكْرَى، جَلَسَتْ بَيْنَ شُمُوعٍ خَافِتَةٍ وَوَرَقٍ مَخْتُومٍ بِخَاتَمِهِ. كَانَتْ تَكْتُبُ كَمَا يُمْلَى عَلَيْهَا، بِعَقْلِهَا، بِمَنْطِقِهَا لَا بِمَشَاعِرِهَا، كَانَتْ تَظُنُّ بِأَنَّ لَا أَحَدَ يَقْرَأُ، لَمْ تَكُنْ تَعْلَمْ أَنَّ الرَّسَائِلَ لَمْ تَكُنْ تُلْقَى فِي الْفَرَاغِ، وَلَا تُطْوَى فِي النِّسْيَانِ، أَوْ حَتَّى تُنْسَى فِي أَحَدِ الْأَدْرَاجِ، بَلْ كَانَتْ تُلْقَى فِي قَلْبٍ آخَرَ... يَقْرَأُ، يَرُدُّ وَيَشْتَعِلُ. تَسَلَّلَتْ نَبَضَاتُهَا بَيْنَ الْحُرُوفِ دُونَ إِذْنٍ، كَأَنَّ الْحِبْرَ قَدْ خَانَهَا، كَأَنَّ الْحُبَّ انْتَصَرَ، خَبَّأَتْ أَنْفَاسَهَا فِي تِلْكَ الْكَلِمَاتِ، حَتَّى أَصْبَحَتْ مِرْآةً خَفِيَّةً لِقَلْبٍ لَمْ يُسْأَلْ يَوْمًا عَمَّا يَشْعُرُ. وَهُنَاكَ، بَيْنَ ظِلِّ قَصْرٍ لَا يُضِيئُهُ سِوَى الْحِبْرُ، بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالتَّمْثِيلِ، بَدَأَ
كورفيليا by Celia-223
Celia-223
  • WpView
    Reads 145,192
  • WpVote
    Votes 4,043
  • WpPart
    Parts 11
في عالمٍ يُدار بالقوة، حيث الرصاص لغة التفاهم الوحيدة، والخيانات تُرتكب قبل أن يُنطق بالوعود، كانت تعلم أن النجاة ليست سوى مهارة مكتسبة، وأن الثقة رفاهية لا يملكها سوى الحمقى. لم يكن لها مكان في حكايات العشق، ولا وقت للمشاعر التي لا تقي من رصاصةٍ في الظلام. لكنه كان هناك، كظلٍّ يرافقها رغمًا عنها، كقدرٍ مُعلق فوق رأسها لا تستطيع تفاديه. لم يكن مجرد رجلٍ في حياتها، بل كان الخطر عينه، الرجل الذي تسبق سمعته خطواته، والذي لا يبتسم إلا حين تسقط خصومه أرضًا. أرادت أن تبقى بعيدة، لكنه كان يعرف كيف يسحبها إلى دائرته، كيف يجعلها جزءًا من لعبته التي لا تعرف الرحمة. بين مطارداتٍ لا تهدأ، وأسرارٍ تنكشف كحلقات نار تحاصرها، تجد نفسها عالقة بين حدّين... حدّ الحب وحدّ الفناء. فهل كانت "قبلة سطحية" حقًا، أم أن تحت السطح يكمن العُمق الذي لا ينجو منه أحد؟ كان اسمها قبلة سطحية والان كمَا هي عليه .. تحذير ⚠️ || مصنّفة للبالغين لكونها تحملُ مشاهد نفسيّة ، ومشاهد دموية || إن لم يكُن تصنيفك المفضّل ، معكَ السّلامة .