في شارعٍ صغيرٍ ينام بين زوايا حيٍّ هادئ، كان الندى يبلل الأرصفة فجرًا، وكانت الأرواح تلتقي من بعيد، لا سلام، لا حديث، فقط شعور بالطمأنينة حين يسمع القلب صوت حن إليه. هو إمام المسجد الذي يملأ صوته الشارع كل فجر، يقيم الصلاة بخشوعٍ، ويغضّ الطرف بخشيةٍ. وهي، فتاة تسكن البيت المقابل، لا يعرف صوتها إلا دعاءً يهمس من خلف الجدران، ولا يراها إلا ظلًّا يمر إلى المسجد ثم يعود. لم يتكلما يومًا... لم يتبادلا السلام قط... لكن في القلب، شيءٌ ما كان يحدث. حبٌّ لا يُقال... لأنه يعرف الحلال من الحرام، حبٌّ يخشى الله، ويرجو اللقاء على طاعة، حبٌّ بدأ بالصمت... وربما ينتهي كما بدأ."

فتحت عيني على مصراعيهما بعد نزول الخبر علي كالصاعقة! دقات قلبي تتسارع وصداعي يتزايد، لم تكن صدمتي في أن تم انتدابي لتحقيق خارج الرياض.... بل لانتدابي في تلك القضية بالذات... القضية التي هزت الطائف بل المملكة بأسرها! سفاح غامض يقتل الأطفال في سن المدرسة بطريقة متسلسلة لغرض خفي. نكتشف في آخر الرواية من هو و ما غرضه. المؤلف : عثمان عابد

جاك فتى يتيم يتم تبنيه لكنه يتعرض لي الاهمال من والده يموت و يتم تجسيده في جسد طفل مشرد و يتم تبنيه مره اخرى من قبل الدوق الشرير فكيف ستكون حياته

『𝐋𝐎𝐕𝐄 𝐀𝐍𝐃 𝐃𝐄𝐄𝐏𝐒𝐏𝐀𝐂𝐄 × 𝐒𝐘𝐋𝐔𝐒』 "𝐇𝐢𝐬 𝐧𝐚𝐦𝐞 𝐢𝐬 𝐊𝐚𝐢𝐥𝐚𝐬 𝐢𝐧 𝐭𝐡𝐞 𝐧𝐨𝐯𝐞𝐥." ✦ 𝐅𝐫𝐨𝐦 𝐭𝐡𝐞 𝐆𝐚𝐦𝐞: «𝐋𝐨𝐯𝐞 𝐚𝐧𝐝 𝐃𝐞𝐞𝐩𝐬𝐩𝐚𝐜𝐞» 𝐓𝐡𝐞 𝐟𝐢𝐫𝐬𝐭 𝐧𝐨𝐯𝐞𝐥 𝐨𝐟 𝐭𝐡𝐢𝐬 𝐆𝐚𝐦𝐞. ➤ 𝐒𝐓𝐎𝐑𝐘 𝐒𝐔𝐌𝐌𝐀𝐑𝐘: وقـعت فـي حـب رجـل لا يُـفترض أن يـوجـد.. ✦ "أنـتِ لـي... كـنتِ دائـمًا كـذلـك." قالها وهو يحيط خصرها بيد باردة كأنها من عالمٍ آخر، بينما كانت عيناها ترتجفان بين الخوف والحنين. يورا لم تكن تعرف أن ماضيها مخبأ خلف عيون هذا الغريب... رجل يُقال عنه الكثير: زعـيم مـافـيا... مـصـاص دمـاء... قـاتـل؟ لكنها لم تتوقع أبدًا أن تكون هـي السـبـب فـي كـل جـنونه. كل من يقترب منها يختفي، وكل خطوة تقودها نحوه تكشف حقـيقـة كانت مدفونة خلف جدار من النسيان. هـي لـا تعرفه... لكنه يعرفها أكـثر مما تتخيل. والـآن، لـا مـفر من المواجـهة.. ...تحاول الهرب، لكن لـا مهرب منه... فهل ستتذكره قبل أن يُدمر العالم لأجلها؟ ✦ 𝑰𝑵𝑭𝑶: ▪︎ Requests are allowed ✓ ▪︎ Homophobia / racism / hate will not be tolerated ✘ ▪︎ Inspired by original characters but not related to any official content. 𝑷𝑼𝑩𝑳𝑰𝑺𝑯𝑬𝑫: 𝟑.𝟎𝟒.𝟐𝟎𝟐𝟓 ✧ 𝑺𝑻𝑨𝑻𝑼𝑺: 𝗢𝗡𝗚𝗢𝗜𝗡𝗚 𝐃𝐨𝐧'𝐭 𝐟𝐨𝐫𝐠𝐞𝐭 𝐭𝐨 𝐩𝐮𝐭 𝐚 ★ 𝐭𝐨 𝐬𝐮𝐩𝐩𝐨𝐫𝐭

في بلدة صغيرة، تعيش الشابة ديزي حياة مَليئة بالمعاناة تحت طغيان عائِلة ابيها وإهمال والدها. منزلها الذي كانَ مُحبًّا في السابق أصبح الآن سجنًا، وتضطر هي ووالدتها إلى خدمة زوجة والدها الجديدة وبناته. وعندما يصل عرض زواج مِن أحد النبلاء الأثرياء المحاط بالشائِعات، يُدين والدها ديزي إلى مصيرٍ غامض بهدف حِماية بناته الأُخريات. ...

هذه الرواية ليستْ مترجمة إنّما بجهودي الخاصة❤️

"أنغام أحمد؟" "أنغام ايه؟! أفنان يا باشمهندس أفنان!" اردفت بحنق وهي تستقيم بعصبية من مقعدها. "خلاص ومالك فخورة أوي كده.. أتفضلي اقعدي." جلست وصمت هو لثوانٍ ثم اردف : "ثانية واحدة.. باشمهندس مين أنا دكتور!!!" ______________________________________ اسْمُ الْكَاتِبَةِ: إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ الرِّوَايَةِ: ٢٥/٨/٢٠٢١ تَارِيخ انْتِهَاء الرِّوَايَةِ: ٢١/٨/٢٠٢٢ الْغِلَافُ: مِنْ صُنْع يدي. كُلَّ الْحُقوقِ عَائِدَةً لِي كَكَاتِبِهِ. 🤍✨ #1 In Funny #1 In هادف #1 In Comedy-Romance #8 In Love #31 In حب #5 In Romance #17 In كوميدي

قُلوبهم على جرف الهاوية، مَعقودة خيوطها بين النُور والظَلام، مُتشابكة أرواحهم بشباكٍ قوية؛ ليقعوا جميعًا نحو الهلاك المُغلف بحبٍ. بينهما حرب لن تنتهي، فهل من الممكن أن تتحول لهدنة؟ أم أن تلك المعركة ستظل مستمرة، ومتشابكة الخيوط، ستظل معقودة للأبد كإنعقاد خفي بين قلوبهم!

" فرحات عبد الرحمن" شاب يعمل وكيل نيابة ويعاني من مرض اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع مع ارتباط وثيق باضطراب النرجسية مما يجعله ينقاد نحو كل شيء معاكس للقوانين الحياتية بالإضافة إلى العمليات الإجرامية والقتل دون الشعور بالذنب، تزداد أعراض مرضه حينما يضيع حب طفولته وجارته " عنود محمود " التي تعمل طبيبة صيدلانية وكانت تكره تحكماته بها في أمورها الشخصية، أحبته عنود منذ كانت طفلةً صغيرةً ودامت علاقتهم لمدة أكثر من عشرين عامٍ لكن اضطرابه وقف بينهما ليهدد هذا الحب وتنقلب حياته رأسًا على عقب حين تزوجت " عنود" من الطبيب الصيدلي "عمار الجوهري" وتزوج هو من ابنة أخت عمار وهي المحامية "منار الجوهري" ليقرر أن يجعل حياة الثلاثة متعلقة به، ويقيم مسارًا لهم لا يدري أحد أين البداية وأين النهاية؟ وهل توجد نهاية لمرضه الذي غزو حياتهم ليجعلها حياة من نوع أخر؟

«حذاء بكعب أحمر وحجر كريم أزرق وسلسال من الذهب الأبيض وبضع ذكريات دافئة على شاطيء البحر الفيروزي» كانت هذه كلها ذكرياته عنها، لا يعلم ان كانت حقيقة أم خيال، لا يعرف أين هي، كل ما يملكه عنها فى ذكرياته الاخيرة أنهم في شتاء الاسكندرية فى عام 2024 كان معها في شارع مظلم يتشاجران وكان قلبه يدمى، يحاول شرح شيء لها لم تسمعه وفي لمح البصر أتت سيارة مسرعة من اللاشيء أضاءت المكان ودفعتها من أمامه لم يحتمل مشهد جسدها الهش فغاب وعيه وعندما استيقظ كان الأمر اشبه بالخزعبلات، يسأل عنها بتلهف فيجيب المحيطين أنهم لا يعرفون من هي، حاول كثيرا البحث عنها ظنا أنها تركته لكن الصعقات حلت عليه عندما وجد ان تاريخ اليوم في مايو 2022، اين ذهب العامان واين ذهبت رقة؟.. لا أحد.. هل سيجدها أم انها أضغاث أحلامه أم ان المحيطين يكذبون عليه.. هذه هي رحلتنا رحلة مقسومة بين شهور الصيف فى 2022 والمستقبل الذي لا يعلم أين تاه فى 2024