والآن أشهد أن حضورك موت وأن غيابك موتان.

في مكان بعيد عن عيون البشر، حيث تُحتجز الكوابيس خلف جدران فولاذية، يُسجن وحش بشع، ليس فقط في مظهره، بل في كينونته ذاتها. جسده الهائل مشوه ببقايا الحروب، ووجهه يحمل ندبة طويلة كأنها خُطّت بسكين لا ترحم. عيناه مظلمتان كهاوية لا نهاية لها، وصوته الخشن أشبه بزئير وحش يختبئ في أعماق الظلام. هذا الكائن، الذي لا يعرف الحب ولا المشاعر، هو كابوس حي. سُجن لأنه مختلف، لأنه يفتقر إلى كل ما يجعلنا بشرًا. وباب زنزانته ، يحمل كلمات محفورة بالدم: 'خطر، لا تقترب'. كتحدير بأن لاتقترب لعرين الشيطان لكن، كيف يمكن للبراءة أن تفهم هذا التحذير؟ فتاة في ربيع شبابها ، بعينين عسليتين تلمعان كضوء شمس يتسلل من بين الغيوم، تقف بجرأة لا يملكها إلا من لم يعرف الخوف. فضولها يتغلب على التحذيرات، وخطواتها الصغيرة تأخذها إلى المجهول. بابتسامة تُشبه عبق الربيع، وبقلب لا يعرف سوى النقاء، تدخل عالمًا موصدًا بأبواب لا تُفتح. هي لم تكن تعلم أن عينيها اللامعتين ستنعكسان في أعماق ذلك الظلام...... لتصبح لعنته الأبدية." ممنوع سرقة أو إقتباس فكرة الرواية أو أي جزء منها كل الحقوق محفوظة

هل أنتَ مستعد الى العالم السواد؟ أذا كنت مستعد فـ عليك أن تدخل الى عالمنا وأنتَ فؤادك قـوي جـدًا .. أهلًا بك بعالم السـواد . زَهـراء بوغبا

شتانُ وحواجز بين الاثنين يسعى كل منهم لـ شي بـينما يـسعىٰ الاقـربون لـتخريبه من أجل الـسَلطـة والمال دمائهم هـي الحـل الوحيـد للحصـول علىٰ مصالحهم لارأي وراء رأيهم رفض وعـناد . جـنون وهـيام. ظلـم وطغـيان لـكن هنالك مـن تـرك كـل شيء وأختار العـيش في ذلك الجَـحيم الاسـود الـذي كأن يترصـد مـنه الخوف لكـل من يقترب منه ماعدىٰ تلـك التي وقـعت في عقـر ذلك الجحيم الاسود وسط الجحيم مما أثار جنونه فـصاب بالهيام والجنون القاتل وهـل سيبقى عالق في الجحيم الاسود ام اللاقـدار قـرار اخر لم يكن في الحِسبان "ماذا لو كأن الضلام مصدر لكل شي" "ماذا لو كانت هي الشمـعة في وسط الضلام" فما المصير وما نهاية هذهِ الحكاية. الصمود الانتصار لـ هذا العشق؟ ام الخذلان والاسـتسـلام في وادي ضَّـلام لااحلل اخـذ اسم روايتي او نقلها في اي حساب ثاني ❗جار تعديل

تذكّر : انتقامي ليس صرخاتٍ بل حسابٌ مرصودُ ، كتبتُ ألمك باسمٍ لا يزولُ يوم الحساب لا ينسودُ كل فرحٍ بدمعٍ مبنى ، سيهتزُّ عندما يأتي ردُّه فهل أنت منهم أم أمسى الفجر لك أمْ دود؟ بقلمي ألكاتبة مـــࢪيآم

حين سرقت منه المرة الأولى .. نشب حريق في كنيسته حين سرقت منه المرة الثانية .. نشب حريق في سيارته حين سرقت منه المرة الثالثة .. نشب حريق في غابته حين سرقت منه المرة الرابعة .. وقعت في شباكه . . . متهورون منذ الولادة .. مختلون بالفطرة

Drama_Action_ dark romance

منذ الطفولة، كانت سيرافينا تركض نحوه كلما اهتز العالم من حولها. كانت يداها الصغيرتان تتشبثان بقميصه، وعيناها تبحثان عنه وسط صخب العائلة وصرخات الرجال والسلاح. لم تكن تفهم ما يحدث، لكنها كانت تعرف شيئًا واحدًا: "إذا وجدت ليو، ستكون بخير." وهو... رغم حدّته، رغم قسوته التي بدأت تنمو منذ الصغر، لم يرفضها يومًا. كانت الاستثناء الوحيد. الطفلة التي يمسح دموعها بينما يده الأخرى ما تزال ملوثة بدم رجل خانه. في العائلة، كان يُعامل الجميع بجفاء، إلا هي. لم يُظهر ذلك بالكلام أو الحنان، بل بالصمت الذي يخبئ الكثير، بالنظرات التي تراقبها حتى في نومها، بالحضور الذي لا يغيب عنها أبدًا. كبرت وهي تراه ظلها، وسيفها، وملاذها. وكبر هو وهو يدرك أنها الشيء الوحيد النقي الذي بقي له، الشيء الذي يجب أن يخفيه عن العالم، ويحميه حتى من نفسه

[Dark Romance] في مصحة نفسية بألاسكا، حيث يُدفن الجنون خلف الأبواب الحديدية، يقرر الجميع التخلي عنه، جميع الأطباء يرفضون علاجه، الجميع يهاب اسمه حتى دون رؤيته. إلا شخص واحد... فتاة متدربة! مجنونة بما يكفي لتواجهه..! بين جدران المصحة، حيث الجنون والمنطق يختلطان، تبدأ لعبة خطيرة بين مريض ومُعالِجة.. بين وحش يبحث عن خلاصه، وفتاة تجهل أنها قد تسقط معه. فهل يمكن إنقاذ شخصٍ لم يعد يؤمن بالخلاص؟ وهل ستبقى هي ثابتة على قرارها، أم أن هذا اللقاء سيغير حياتها للأبد؟ - روايـة 404 التحديث: يوم الجمعـة. تنويه ⚠️ هذه الرواية تتناول موضوعات نفسية معقدة وظلالًا من الصراعات العاطفية والاضطرابات العنيفة. قد تتضمن مشاهد كئيبة أو مظلمة لا تناسب جميع الأعمار. يُنصح بقراءتها لمن هم على دراية بالطابع الحساس لهذه القضايا. جميع حقوق رواية 404 محفوظة لـي ككاتبة أصلية! يمنع منعًا باتًا نسخ أو اقتباس أي جزء من الأحداث أو الشخصيات أو الأفكار أو إعادة نشرها بأي وسيلة كانت. أي تعدٍ على الحقوق الفكرية سيُعرّض صاحبه للمساءلة القانونية وفقًا لقوانين حماية الملكية الفكرية.