اثناء رحلتي اصابني سهم لم يؤذني لكنني تهت قليلا بعينا من اطلقه العديد من الفخاخ نصبتها لأسقط فيها و لم اكن المقصود ابدا لكنها صدفة جمعتني بها، انا رحال بلا رفيق لكن يبدو انني وجدت رفيقي تعلقت بي و لم ارها سوى كصديقي، تبعتني بلا هدف و انقذت حياتي بلا ان اطلب كل مرة انظر لعينيها سهم ينطلق منهما لقلبي يقيده بها.... سهم...

مملكة فيرميليون كبيرة جدًا ومزدهرة بفضل العمل الممتاز للعائلة المالكة التي لديها سلالة من السحرة الأقوياء وهذا هو أساس قوتها وسحرها وقوانينها التي تجاوزت الزمن. "كل فرد من أفراد العائلة المالكة يجب أن يتزوج من نبيل يتمتع بقوة سحرية عظيمة." هذه قاعده رئيسية وغير قابلة للكسر ، لكن الأمير الحالي والوريث الوحيد لمنصب ولي العهد لا يريد الالتزام بهذا القانون. "لن أتزوج. يمكنني أن أحكم بنفسي وإذا لم يعجبك إبحث عن شخص آخر!" كان هذا آخر ما صرخ به لوكاس قبل أن يخرج من القصر ، تبين أن أقوى ساحر في العالم وأمير أعظم أمة هو متمرد. 🥀 ممكن تعجبك رواياتي الثانية؟! Kuma-san2020 : حساب الكاتبه

كان هاشيراما سينجو يحملها ب ابتسامه يمكن ان تعمي الجميع و بجانبه كانت ميتو تحدق بها ب حنان كبير لكن تم اختطافها مجددا من يدين بارده لتكون بنفس المستوى مع اعين حمراء توبيراما سينجو بقيت على اتصال عين ثابت لطيف معه بينما هو يحاول قراتها كما لو كانت لفافه "توبيراما اعطني طفلتي انها ليست لفافه ايها الاخرق!" صرخت والدتها المفترضه ترفع لكمه الا ان توبيراما ادار عينيه لكن ناتسومي كانت طبيبه و بالطبع علم النفس من مجالها رات تلك اللمعه في عينيه الحمراء القرمزيه بين كثير من الصراعات كان هناك امتنان و... متعه حفيده هاشيراما تحدق بها ب ابتسامه شريره ب اسنان متساقط بعضها تبدو ب عمر السادسه او السابعه "جدي هل يمكنني خطفها الان؟" "تسونادي ابتعدي عنها" قال توبيراما يخفض المخطوطه في يده يضيق عينيه على تسونادي التي نفخت وجنتيها كانت تسونادي لعنه مدلله للغايه بواسطه الجميع "ممل..." طرق الباب و يمكنها ان تسمع تنهد توبيراما ربما لانه استشعر تشاكرا اخيه تتضمن القصه: الشتم القتل افكار انتحاريه للشخصيات الجانبيه زغب عائلي اختراعات قليله ان وجدت القصه مسيئه ب شيء ما من وجهة نظرك ف يرجى ابلاغي ربما وصلت وجهة النظر لك بطريقه مختلفه عن ما ارغب به

Carter Marie Kennedy, formally Carter Marie Wesker, has seen many Bioterror attacks, and the results of them, in her lifetime. Starting from her own birth and at the hands of her father, Albert Wesker. After the disasters of Tall Oaks and Tatchi, in 2013, she thought she was done with fighting bioterror, ready to settle in and raise her family with her husband, Leon Kennedy. But, in 2014, she is called in by the New Umbrella to go investigate the happenings at the Baker Residence. She is reluctant to go, not wanting to leave her family, but she agrees to go investigate anyway. What will she find when she gets there? And, more importantly...will she escape?

جلس ساكومو ب كرسي قرب الهوكاجي على يمينه بينما الهوكاجي يتوسط الطاوله الطويله و الطفلين بقيا قرب الباب على كراسي نظر لهما الجميع ب استغراب لكن لم يسأل شخص شيء لانه ليس اجتماع سري انما عادي شعر تاكاياشي ب تشاركا الانبو المخفيه تقريبا لكن ليس عليه و بتشاكرا الجميع من في المجلس و كما قالت ميكا تشاكرا دانزو مظلمه و غير متوازنه ربما بدا للتو ب حقن خلايا هاشيراما "كاكاشي ضع هذا الختم على الباب و النوافذه بسريه"همس تاكا لاخيه الذي نظر له ب استغراب لم يناديه ب لقب ك المعتاد لذلك تحرك بشكل سري جدا كما علمه اخيه في الاسبوع الماضي و وضع ختم على البوبه التي خلفهم و النوافذ لتضيء الاختام قليلا ثم تختفي في اماكنها لمعت عين كاكاشي من هذا ربما يجب ان يطلب من ني سان خاصته ان يعلمه ايضا فقد بدا هذا رائع جدا! في وسط الاجتماع كان ساكومو يتكلم بجديه حول قضيه ممتلكات الهاتاكي دانزو يرغب ب اخذ الاراضي بسبب ان العشيره قد هجرت و سوف يعطون منزل كبير ب المقابل لساكومو ك تعويض كان يبدو على ساكومو الغضب بالفعل "الهاتاكي احدى العشائر المؤسسه الا يجب ان تكون لها اراضي خاصه ك تقدير ام لا؟"قال تاكاياشي جاذب انظار الجميع رغم ان ساكومو يطحن عينيه به كي يصمت و الهوكاجي تنهد فقط "تاكا كن الهاتاكاكي ليس فيها سوى ثلاثه يجب است

Carter Kennedy, has first hand experience with bioterror. She is a survivor of the Arklay Mountains Incident, and the Raccoon City Incident, even carrying the very first form of the T-Virus. Since being rescued from Raccoon City by Leon Kennedy and Claire Redfield, she has spent her life fighting against the very thing her father stood for. After helping her husband, Leon, rescue the President's daughter, Ashley, back in 2004, she has finally been able to settle down and have the normal life that she so desperately craved...until now.