الشيخه
قصة ريفيه عن الحب والقسوه والظلم .....وضعف امراه قصة جديده واحداثها حلوة ومشوقه غلا الروح ??
وتلاشى الذنب بعد أن طرق يائسا أجراس الوحى.. إني واقعة في الحب.. ولم أدرك يوما أن الحب سم الضمير والعقل.. فإني لا أبصر الآن سوى نفسي رفقته بقية العمر..
- مكتملة - -لا أعلمُ ماذا كنتَ ستفعل إن لم أظهر في حياتك ماتسودايرا.. -لو أعطاني أحد خمسة ين بعد كل مرة تقولينها لأصبحتُ في غنى بيل غيتس! °°°° هي: مجتهدة، تعمل بهمه، تحب أن تكون المتحكمة في حياتها وناجحة فيها. هو: يكره المجتمع، لا يحب الخروج من غرفته، لا يهتم بما يظنه به الأخرون. هي: واجهت أكبر مشكلة قد تمر بها في...
رغم كونه على حافة الموت، لكنه لم يتخلص من هوسه بزهرة الغاردينيا المشوهة.. "أحبك.. بعدد الأيام التي تمنيت أن أكون فيها بقربك!" غاردينيا.. "ناثان ستارز" R.M
هو يعلم كيف يثير جنوني ..و يعلم كيف يجعلني احبه حائزة على جاهزةالواتيز تحذير: هذه الرواية للبالغين #2 Zena
رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقي...
يتمزق الشريط الذي رسَم عليه حياته بأكملها لأنها كسَرت البكرة بغيابها، ويبقى وحده واقفًا في تلك البُقعةِ المعتِمة، يرجو من العتمة أن تنقلب ماءً فتُغرِقه. لكن الحياة تُجَدِّد أغلال ساكِنيها كلما وجدت فرصةً لذلك، فيضطر للوقوف فترةً أطوَل، مُجبَرًا على تأمل الشريط المكسور، ومن ثم تباغتهُ الحياة بأغلاله الجديدة، الناعِمة...
ماذا يحدث لو وقعت طالبة تحت تدريب رئيس الشركة نفسه ؟! فايوليت ووكر فتاة مجتهدة تدرس الادارة والاقتصاد ، شاء قدرها ان تقع تحت تدريب الرئيس المعروف بقساوته اثناء العمل ولا يتقبل الاخطاء ..???? ماذا سيحدث لهذه الفتاة ؟! هل ستصمد امام أوامر رئيسها المتعجرف ام ستغرق من اول موجة تصطدم بها !! ...
"انها ملكي حتى لو لم تكن رفيقتي " أردف ماكسميس ببرود وهو ينفث دخان السيجارة ، "ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم ؟! ماذا لو لم تكن علامتها ذئب اسود مثلك ؟ وكانت رفيقة لشخص اخر! " اردف صديقه مايكل بحنق ماكسميس :- "ببساطة سأجعلها ترفضه" . . . . . . . . . . . . . " للاشخاص الي جالسين يعيدوا الرواية للمر...