طفل يتيم صغير ولطيف و زعيم مافيا خطير و مرعب يخطط زعيم المافيا للعثور على خليفة مناسبة له وتربيته بلا أي حب ليصبح خليفته المثالي، لكن يحصل ما لم يكن يتوقعه ابدا طوال حياته، تلك العيون البريئة واللطيفة قامت بأذابة قلب الجليد ذاك!

ايفان فتي يعيش مع عائلته حياة عادية وجميلة ماذا سوف يحصل ان راي والده وهو........

جود ذو 13ربيعا يعيش في ميتم بعد ان تم اختطافه من حضن ابيه و هو رضيع فكيف ستكون ردة فعلها حين يلتقيان ؟ كيف سيتأقلم مع إخوته الاكبر سنا ؟ كيف سيجد حنان الاب الذي فقده منذ نعومة اضافره ؟ هذا ما سنرويه في هذه الرواية من مواقف مضحكة إلى أخرى مبكية

[ مُتوقفة مؤقتاً - ʙʀᴏᴍᴀɴᴄᴇ. ] نحنُ الحكايةُ حينَ يضيعُ المعنى، والنبضُ إن خانَ الزمانُ أمانَهْ. أنا الجراحُ، وأنتَ كلُّ ضمادها، أنا السكوتُ، وأنتَ من ترعاهُ لسانهْ. لا اسمَ يصفُك في حياتي، لا صِفة، أنتَ اتّساعُ القلبِ حينَ تضيقُ دُنيانهْ. 🔺نَقيّ تَماماً. 🔺لا أسمح بالإقتِباس. كُل الحقوق تَعود ليّ.

الروايه نقيه .... رواية بأحداث جديده ومشوقه.... فالتقرأو المقدمه بأنفسكم وتعلموا مضمون الرواية ♥

في احد شوارع ميلانو واحد تلك الشقق يسكن ايان مع والدته ولكن والدته تموت بسبب مرضها ويجب عليه ان يعيش مع المسمى والده كيف ستكون الحياة معه ومع عائلة والده تابعو القصة لحتى تعرفو رواية خالية من الشذ*وذ

هذه الروايه هي الموسم الثاني من رواية لا أريد سواك أخي.. و يُفضل لفهم أحداث القصه قراءت الموسم الأول و الموجود بالحساب. الروايه أخويه نقيه لا تحتوي علي علاقات محرمه. ~~~ تحذير القادم حرق للأحداث. ....... "انا (شهقه) انا آسف (شهقه)، ارجوك (شهقه)، سامحني بابا (شهقه)" ....... "ياللسخريه، طفلٌ يعتني بطفل" ...... صرخ مازن ببتسامه واسعه غبيه : "أخي..!! اريد تبني إيان و الإعتناء بـه و تحمل مسؤليته! ما رأيك؟!" ...... "لا أصدق، مازن الطفولي المتهور سيكون اباً؟!" ...... صرخ ببكاء و إنهيار: " اريد طفلي.. اريد طفلي..!! اخي انا اريد طفلي!! " ..... اردف بطفوليه: "أذاً.. انت جدو؟ جدو جاد؟" ....... "بابا..." صرخ ببكاء يتعلق برقبة مازن الذي صعق من تلك الكلمه. "م.. ماذاااا؟؟!؟!!؟" ...... "لن أعاقبه.. لا أستطيع أخي.. أفعلها انت" ...... "اخي (شهقه) انا لا أستحق (شهقه) لا أستحق إيان.. لا أستحق (شهقه) أن أكون أباً له..(شهقه) لا أستحق (شهقه) انا لم أستطع حمايته!! " ... بدأت: 11/11/2024 إنتهت: •••••••

ماذا لو اكتشفت أن لديك ابنًا لم تكن تعلم بوجوده؟ ماذا لو دخل هذا الطفل فجأة إلى حياتك حاملاً ماضيًا ثقيلًا وعيونًا تبحث عن الأمان؟ نامجون رجل الأعمال الصارم يجد نفسه وجهًا لوجه مع طفله تايهيونغ الذي قلب كيانه وحرك مشاعرًا دفنها منذ سنوات كيف يتعامل مع دور الأب الذي لم يختره؟ وهل يستطيع طفل صغير أن يذيب جليد قلب قاسٍ؟ ماذا سيحدث حين تتصادم الأسرار بالحب والندم بالأمل؟ رواية درامية عائلية، مليئة بالتساؤلات والمشاعر المتضاربة تأخذك في رحلة بين البرود والحنان فهل تنتصر القلوب ؟

- أنا آسف ، لن أكررها ثانية! صاح الطفل الصغير باكيا بينما إختلطت دموعه مع الدماء المتسربة من رأسه ... - يجب أن أعيد تربيتك من جديد! أنت لا تستحق أن أنظر لك كإنسان! تكلم الأخر بينما عاد لركل الطفل المستلقي علي بطنه ، و أكمل بينما يشاهده يجاهد لإستعادة أنفاسه ... - يا ذا الدم المتعفن! أنت غير شرعي مولود في الشارع! يجب أن تموت هناك حيث ولدت! أيها الحقير المقزز! لم يكن والده ، بل كان الشخص الذي أحب أمه قبل أن تنجبه من رجل آخر ، لم يعرف شيئا عن والده الحقيقي غير أنه تخلي عنه قبل أن يتزوج ثانية ... بالطبع ذلك ما أخبره صديق أمه به ... و بسبب تلك الأوهام ، كان الولد غافلا عن أبيه الذي يكاد يجن لإيجاد إبنه المخطوف ... فكيف سيستقبل زعيم المافيا الإيطالية إبنه الذي تم كرهه من قبله ؟ و كيف سيتعامل مع إنطواء إبنه عن نفسه ؟