هذه القصة بلا عنوان
-أإذا نَسِينا الذِكرَى ؟ أنَنسى الشعور !؟ أتَخبّط في لوحةٍ بوِسع المُحيط ناصعَة البَياض ، أتنسَى قُلوبنا الألم حتّى بعد أن نسَت رؤوسُنا؟ "الفُصول هُنا عَديدَة ولكن قَصيرة"
-أإذا نَسِينا الذِكرَى ؟ أنَنسى الشعور !؟ أتَخبّط في لوحةٍ بوِسع المُحيط ناصعَة البَياض ، أتنسَى قُلوبنا الألم حتّى بعد أن نسَت رؤوسُنا؟ "الفُصول هُنا عَديدَة ولكن قَصيرة"
"ليتَني لمْ أُرزق بك!" .. -"أخالكَ تُعاني لاحتلالهم جوفك دون إذن.. من يكونون؟" - "رفقاء سوء.." .. "أتأذن لي باقتحام جوفكَ لعلّه يُزهر ؟.." "لَستُ صاحبَ الإذنِ في هذا الجوف .." -نقيّ-
إلى الجانِحِ الذي أفسدَ حياتي وحياتَه: لستَ الشخصَ الأخيرَ في هذا العالمِ يا برايلين، لقد توقفتَ أخيرًا عن نصبِ الفِخاخِ في أيامي واعتزلتَ شنَّ حربِ النظراتِ بينَ مآقينا، ولكم يقلقُني هذا يا برايلين، لم أعتد منكَ البقاءَ هادئًا لساعتَين كاملتَين. -مصيبةٌ يا إدريس! نعم، هذا هوَ ما اعتدتُه منك، بهذا أستطيعُ أن أنامَ ا...
انا بـِخيـر ... كلـمة قلتها دومـاً ولـم أعنِـهـا يـومـاً .... فـأنا كَـ ـزجـاجٍ كُـسر بَـعد حَـجرٍ أصَـابـه ... قـلبِيَ كَــورقـةٍ مُـزقَـت لِــ أهـمـالِـهـا .... تعِــبٌ مـن الـحـيـاة وَ عـراقِــلـهـا ..... مُـرهــقٌ حـتى بِــتُّ أكــرهُ ذاتـــي ... عَــدا أنَّ أحــداً لَــم يــدرك ذلِـــك ..... ومـع مـرور الـوقـت...
هي عنيدة، متمردة، تُحب الظهور بشكل لائق يسر الناظرين، بشكل متبرج.. ! لاتعرف شيئـًا عن الله أو الإسلام، كل ماتعلمه هو أنها مسلمة فقط ! تحب نفسها جدًا، تعشق الحياة، و اللهو بدون حساب.. أما هو، ابن عمها، يكبُرها بثلاثة عشر عامـًا. ماتت أمها ومرض ابيها؛ فتولى بدر الشباب رعايتها.. بدر، شاب خلوق.. قريب من الله، لايقطع...
القرآن الكريم نور ، ورحمته المهداة للعالمين، قراءته عبادة، والتفكُّر في آياته عبادة، والعمل بمقتضى أحكامه واجب، وللمسلم عهد مع القرآن الكريم ينبغي أن يكون، فيغترف من فيض هداه يوميَّاً، فهو الطاقة المتجددة، والعطاء والخير الذي لا ينضب، فمن حسن برُّ المسلم بكتاب ربه، تجديد عهده معه بشكل يومي، فلا يكون له هاجراً ولا لأحك...