تَعَافَيْتُ بِكَ
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
حينَ تعرف أنَّ قدرها هوَ الزواج من هذا الشخـص .. هل ستعتاد على ما سيحدُث؟ * الروايَّـة ليست مِثل روايات الزواج الإجبـاري غريبة الأطوار، الإسم هدفه السُخرية لا أكثر. _جِيُون جُونغكوك. _كِيم هِيمي. ©لا اسمح بِسرقه سطر واحد من الروايه و اي تقليد لأحداثها سيتم الإبلاغ عنه، ولا يُسمح بأخـذ غـلاف الروايَّـة. ©ALL RIGHTS TO...