♡︎┈─Best
4 stories
بناء الملائكه  by Hi77oi
Hi77oi
  • WpView
    Reads 289
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 3
أنت أعظم من كونك شعور وينتهي..،!! . . . . الجزء الثاني من حطام شيطان ، لكنه منفصل عنه جزريا مما يعني ان ابطال هذه الروايه مختلفين عن خاصه حطام وجميع الأحداث لا تؤثر على حطام ولا تغير نهايتها . . بدأت الكتابه بتاريخ : الرابع والعشرون من ديسمبر الفان وثلاثه وعشرون 24-12-2023
حطام شيطان  by Hi77oi
Hi77oi
  • WpView
    Reads 9,603
  • WpVote
    Votes 497
  • WpPart
    Parts 25
Dᴇᴍᴏɴ Wʀᴇᴄᴋᴀɢᴇ تقف وسط المجهول امام خطين يحددون مصيرها املها يتسرب بين شقوق يديها تسقط خائره القوى يائسه لاستكمال طريقها هنا ياتي دوره ليمد لها يده لتظن انه المختار الذي يغير جحيمها لنعيم غافله عن ذاك الوجهه الخبيثه خلف قناعه . . . يتم اعاده النشر بعد التعديل: . . تم الكتابه بتاريخ :16-5-2023 - السادس عشر من يوليو . . تم الانهاء من الكتابه بتاريخ : . . تاريخ بداء النشر :10-12-2023 - العاشر من ديسمبر . . تاريخ انتهائه:
اجنحه الشيطان  by jo7_77
jo7_77
  • WpView
    Reads 2,782
  • WpVote
    Votes 206
  • WpPart
    Parts 8
أعتقد أن هناك خطبًا ما فيَّ، فأنا دائمًا ما أنجذب لأسوأ خلق الله، لأشخاص يبغضهم الجميع، حتى والدتهم التي أنجبتهم تمنت لو أنها لم تفعل. دائمًا ما أنجذب لشخص ذي ملامح باردة ونظرات ازدراء واضحة، وكلمته المعتادة هي: "مثير للشفقة"، حيث يمر الاستفزاز في عروقه بدل الدم، وحب الذات لديه في أعلى مستوياته. وغالبًا ما يكون زير نساء معتلاً، ومن أشهر صفاته التعجرف والغرور، وأعداؤه بعدد شعرات رأسه. وها أنا مجددًا أسقط في شباك شخص له ماضٍ أسود كسواد عينيه الكحيلة، وجميع التحذيرات التي رُفعت فوق رأسه بخط كبير بارز وإشارات حمراء تحذر الجميع من الاقتراب منه. لكنني، ولأنني حمقاء، عمياء، لم أرها، بل إن عينيَّ رأتا فيه شيئًا مميزًا، شيئًا مختلفًا يجب أن أحصل عليه. هكذا بدأت أيامي المدرسية في ثانويتي الجديدة، اشتعل الأدرينالين حين وجدت ضالتي، الشخص الجديد الذي سيوضع ضمن قائمة أحبتي الكثيرة.
قراصنة العنقاء by jo7_77
jo7_77
  • WpView
    Reads 3,450
  • WpVote
    Votes 314
  • WpPart
    Parts 12
هنا آثَار لـ هَلاَك ودَمَار هنا أَطْلال شاسعه من بَقَايَا حضارات قديمه هنا البحرُ هو حاكمٌ سَرمّدي ونَحنُ بَين مروجهِ نَحتمي يَقرعُ المُلوك كَأس نُحاسٍ فَارغ وبيدنا نبيذُ عُقود، يَجثو النُبلاء لقراصنةٍ تَم تَنصيبهُم بأعلامٍ سُود.