مــَـاريُــونِيــت: مَـــعزوفـَـــة الهـَــلاك
ڪَان عِشقًا مَڪتومًا لِسنوات عَذراء طَالت أَبحتُ فيه نَفسي وَ سلمتُ قَلبي الحَجري فِي ڪَفك الناصِع حَيث تَلتَف دِمائِي حَوله ڪَخيوط المَاريونيت " نار تَڪوي جِلدي وأصفادٌ تُقيد قَلبي و حبل مِشنقتي يَعصر قــلبي خاَوي الرّوح حَاني الرأس فَهل لكِ أن تَحضنينَني يا بَدري " " أڪْسير خُلودي فِي وُجدانكَ حَولي يَا مَالك ڪَي...