للكاتبه: نجلاء الالفي ثلاث فتايات يلتحقون بي المخابرات ..؟ لي الانتقام ؟ ولكن يحدث ما لم يتوقعه احد ؟! و يعيشون مغامره ستغير حياتهم....!!!

قصه فتاتين جمعتهما عجلات القدر لإكمال حياة الأخرى وسلك درب جديد بحياه جديده ، كمحاوله لنسيان حياتهما المؤلمه وكانت لكل منهما حياه مختلفه متناقضه عن حياة الأخرى ،أحدهما ضعيفه تمنت أن تعيش بشخصيه قويه ، وأخرى قويه تمنت أن تعيش بشخصيه ضعيفه لكن هل سوف تنجح كلاً منهما في التعايش مع حياة الأخرى بعدما أقسما على التغير ، وهل ستدرك عائلة الفتاتان أن ابنتهم تغيرت ، وأيضاً ماذا عن الخطبه التي كانت مقامه مع أحد الفتيات قبل أن تصبح فتاه أخرى ، هل سوف تستمر أم لا ؟ وماهو سبب تبادل الفتاتين ؟ كل هذا سنعرفه وأكثر في هذه الروايه المشوقه والجديدة ملاحظه : تكون الروايه في عصرين مختلفين ، العصر الفكتوري والعصر الحديث عام ٢٠٢٢ ملاحظة أخرى : الروايه مكتمله بعدد فصول " ٥٠ فصل " منذ يوم ١١-٩- ٢٠٢٣ تاريخ النشر على وتباد :١٢-١٢-٢٠٢٣ تاريخ النهايه "٢٠٢٤/١/٣ تم إضافه الجزء الثاني من الروايه " مكتمل " بعدد فصول ٢٤ ملاحظه للذين يعيدون قراءة الروايه تم تعديل الجزء الاول ، و الثاني ، وإذا لم يظهر لكم التحديث قوموا بمسح الروايه من المكتبه ثم إعادتها

مكتملة 84  ممثلة الخط الأول لها صوت جميل بصوت حلو وأرجل طويلة ، وقد فازت بعدد لا يحصى من المعجبين بمهاراتها التمثيلية الرائعة وسلوكها الاحترافي. 　　لكن حادث سيارة جعلها تنتقل إلى سجل الأحداث ، وأصبحت الدور الداعم لصبي صغير مريض يحمل نفس اسمها. 　　نعم ، هذا صحيح ، إنه دور الرجل الداعم ... 　　في الكتاب ، للمالك الأصلي أخ توأم يشبهه تمامًا. من أجل إنقاذ الأخ الأصغر من الذهاب إلى الريف للمعاناة ، سمح والدا المالك الأصلي المالك الأصلي يتنكر في زي رجل للذهاب إلى الريف بدلاً من ذلك. 　　نظرت تونغ يان إلى نفسها في المرآة ، وكانت أذنيها قصيرتان وصدرها مسطح ، وكانت أسنانها أكثر بياضًا من وجهها عندما ابتسمت 　　مولان! 　　لكي لا يتم اكتشافها ، كان عليها أن تعض 　　الرصاصة عند قطع القمح ، وحفر الآبار ، وبناء جدران الفناء ، وأي 　　عمل يقوم به الرجال. 　　قبل العودة مع هذا الأخ الرخيص ، كان بإمكانها فقط أن تتعلم كيف يتصرف المالك الأصلي مع ذيلها بين ساقيها. 　　فقط عندما اعتقدت أنها تستطيع الاختباء من السماء ، انهارت فجأة غرفتان في مجمع الشباب المتعلم. 　　منذ أن رتبت لها القرية أن تنام مع القائد الشاب المتعلم ، نظر إليها الرجل بشكل خاطئ أكثر فأكثر ... 　　هل يمكن أن تكون هويته مكشوفة؟ ! 　　في أحد الأيام ، عندما كان

هحكيلكم عن نفسي انا فتاه عاديه نفسي اكون ظابط واطلع مهمات كتيييير اوى انا عيلتى مش عوزانى اكون ظابط بيقولوا ان انا بنت عاوزنى مهندسه بس انا شايفه نفسي ان الراجل مش احسن منى فى حاجه وانا كبنت اقدر احمي نفسي واذا للقدر بيلعب معايا وهدخل شرطه ازااااى بقي هتعرفوا فى الرواية ♥♥