قصة وعسى أن تسكن نار الانتقام
الكاتبة مريم السعدي
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي...
كون هاي الدنيا تصغر حيل تصغر وتلتقي الوادم باهلها اي باهلها يعني انا وانتَ هيجي نلزم الدنيا ونذلها......
عائله بسيطة تهب رياح الظروف لتسرق سعادتهم وتختبر صبرهم بأعز ما يملكون فكيف سيكون الصراع بينهم وبين تلك الظروف ؟ يتبع ...
عشت غريبه بين اهلي م̷ـــِْن انا ومن اين اتيت لقد قست عليه الحياة بدأت اختنق لااعرف كيف ساعيش وانا غريبه في بيت اهلي اصبحت سلعه... بعدها وحيده احمل ثمرة اخطاء اهلي.. ها قد عدت ممتلى بالخيبات،، طفله محمله بالوجع والخذلان .. حاولت النهوض رغم الالم والصعوبات ضهر وميض نور اصبح امل في حياتي التي تهدمت .. بنا كياني وبنيت لهو...
في عُزلتي مَعهم غاية والغاية تُبررُ الوَسيلة كُـنتُ أنويّ مُداوتَهم فَـ إذا بي أكتشفُ أنَّ خلفَ أمراضهم شِفائي وفي بُعدِهم سُقمٌ لا شِفاءَ بَعدهُ أبدا .. فَـ ما الحَلْ لو غادَرونيّ ؟ ضَيعَتُهم ضَيعَونيّ نادَيتُهم اِسمَعونيّ .. لا تَرحلوا ، قِفوا هُنا خَلفَ الجِدار ، أنويّ العِناق فَـ ما ضَرَكم لو عانَقتُكم وطلبَتُ...
القصه تتحدث عن حقد ظلم وقسوه وضياع وانهيار ودمار وحب وحنان وندم وانكسار فتاة تعاند اهلها وتتزوج وتلاقي امامها وحوش لاترحمها
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
الانتقام هو دائما أعنف من العنف ذاته أفضل انتقام هو ألا تكون مثل من جار عليك إذا كان لا مفر من أذية أحد فلتؤذه بقسوة تجعلك لا تخاف من انتقامه لكن عندما يدخل الثأر من الباب، تخرج العدالة من المدخنة. عندما يتزوج الغضب من الثأر ينجبان الشراسة. الطموح والثأر جوعها والرغبة في الانتقام تستنفدك ولا تصل إلى خصمك. انها مثل...
تقولين .. إنما الحب عيب وذنب .. إننا في الحب نهوى العيوب . وإنا - عناداً - نسرف في الذنب . کي لا نتوب .. لأن ساءلونا ، أين المتاب ؟ أيرغب التوب محب الذنوب ؟! - . . قلب قاسي لا يعرف الرحمه يلين فقط لأجلها تلك الصغيره..... بقلمي ميار السعدي 📜...