للعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ
ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ
ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ
أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ
بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا
والبعضُ فيها يَكمُنُ الزلزالُ
رزقت به سندا تميل الدنيا ولا يميل❤️🤗
القصه تتكلم عن حب الضابط المهوووس والبنت المراهقه الي تعشق شاب عشريني
القصه جريئه وحقيقه 💯💯💯☑️☑️☑️وواقعيه
الجزء الثاني