المتمرد والصغيره
قصه شيخ عشيره عمره ٣٩ ياخذ فصليه بعمر المراهقه ١٦ سنه بسبب العادات والتقاليد
حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَميـن آسر عيناي وإنتشلني من العيش الوَهين رأيتُ فيهِ الحياةُ حياة رَمم...
جسمي يرجف خوف وبرد وانفاسي صارت بطيئة، نزلت عيوني اباوع لبجامتي كلهه دم لطمت خدي وطلعت للغرفه بنفس اللحظه دخل عليه يباوعلي بنظرات شر وبيده جگارته المتطفه.. -رجعني للبيت ابوس ايدك رجعني لعمة -هششش -لك انته مو انسااان انته شيطااان.. شيطاان رجيممم قهقه...
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي...
قصه حقيقية بقلمي : زينـب علـي طلعت من المستشفى اسحل بروحي من وموضوع الرقم كلش قلقني انا متأكدة هو بس شلون دخل للبيت شلون كتب الرقم على ايدي وانا نايمة فتحت باب السيارة وصعدت جانت ظلمة دنيا ليل تعبت من التفكير سندت راسي على ستيرنك السيارة بقيت فترة على هالحالة رفعت راسي بتثاقل عقدت حواجبي ركزت زين اكو ورقة مثبته على بن...
وفي أحد مناطق البصره رجل شرس. يفترس من يضهر امامه تحبس بقفصهه حمامه ذات العينان الخضراويتان.. رجل خطر... ذكي.. منفعل عصبي.. ماكر.. مخادع.. نضراتها شرسه..صاحب منصب كبير.... لديه عينان سوداء الون.. انهُ رجل شامخ.. يهابهُ الجميع.. لايخاف من احد.. مستهزء.. يحاوطه البرود..ولديها صفاتت عديده.. يقع بحب طفله.. والان لا احد ي...