قائمة قراءة user37366195
48 stories
عذريتي مقابل براءتي by flowr3248
flowr3248
  • WpView
    Reads 9,419,903
  • WpVote
    Votes 563,190
  • WpPart
    Parts 86
تحكي فتاة تقع فريسة سهله بين يدي وحوش البشر فتساومم على أغلى شيء تملكه لتصبح سجينة مساومها فهل إلى الخلاص من سبيل ام ستكون تدفع ثمن اغلاط الماضي وتكون رهينة الحاضر
عند الحادية عشر by meimona_20
meimona_20
  • WpView
    Reads 106,950
  • WpVote
    Votes 6,293
  • WpPart
    Parts 51
رواية حقيقية بقلمي الكاتبة ميمونة ال جبوري (بقــلم الـــبطـل) لم أكن أؤمن بالقدر... حتى رأيتها. في قلب الموصل، وسط أصوات الرصاص وصمت الخراب، لم يكن يفترض أن أقع في الحب. لكنها كانت هناك... تظهر كأنها طيف، تختفي قبل أن أسأل حتى عن اسمها. كل مرة، عند الحادية عشر تماماً، كانت تظهر. بنظرة واحدة، كانت تُربكني أكثر من أي معركة خضتها. من تكون؟ ولماذا أشعر أن الحرب بدأت حقاً حين عرفتها؟ أنا النقيب آيسار... ونفس رئتييه وهذه قصتنآ، كما لم يسمعها أحد من قبل. رواية تأخذك إلى حيث يتقاطع الحب مع الخطر... وعندما تدق الساعة، يبدأ الغموض. وفي نهاية كل الحكاية... كانت تجلس بقربي، نقرأ القصة معًا، نغلق الكتاب بابتسامة... وكأن الحرب لم تكن.
فوق ضلع الخوف by baneen8l
baneen8l
  • WpView
    Reads 3,044
  • WpVote
    Votes 287
  • WpPart
    Parts 20
فوق ضلع الخوف بين الماضي والوجع، كانت شمسه تحاول تعيش بسلام... إلى أن جاء ارسلان، فصار الخوف مو من الظلام، بل من النور اللي شعل بقلبها. على حافة الخوف والحب، بدأوا يكتشفون إن النجاة مو دائماً بالهروب، أحياناً تكون بالمواجهة.
الهجرس(سليل القبطان) by user32246719
user32246719
  • WpView
    Reads 52,771
  • WpVote
    Votes 2,432
  • WpPart
    Parts 22
صغيرة كنت أستعجل الأيام كي أكبر، والآن أرتجي الأيام أن تعيدني حيث طفولتي وتنساني هناك. لَيْس آَلَمُوْت هُو آَكّبَر خَسَآرَة بِالْحَيَآة فَأَكْبَر خَسَآرَةهِي مَآ يَمُوْت بِدَآخِلِنَا ونَحْن مآ مَازِلْنَآ عَلَى قَيْد آَلْحَيَآة صغِيرَة عاشَت تَحتَ مَعَرة اَلظُلمِ على مَن ظَلمَ وحُكمَ مَن جَارَ على مَن حَكِمهّ حَتَى ذاتَ يِومً و قَفتُ تَحتَ غُصِنِ اَلعِنَب بَيَن اَلضل و النور على شط كانه يسمعها يسمع نشيجها و معاناتها حتى طار ضل اسود حولها و وقف غراب على غصن العنب من انت ياغراب هل سوف تزيد نحسي نحسن أو سوف تاخذني احلف ب اجنحتك السوداء بقلمي: اية ال محمد
في قبضة الخيلع by zainab_ali1
zainab_ali1
  • WpView
    Reads 44,959,112
  • WpVote
    Votes 2,092,238
  • WpPart
    Parts 64
قصه حـقـيـقـيـه: بقلمي انا زينب علي بين ذراعيك انا هي المقيدة في قبضتك محكوم علي ان اعيش ماتبقى من عمري ... اطلق سراحي وحرر قيودي فأنا كالفراشة لا اتروض بين قبضتك رقيقة كل ما شددت القبضة على سبيل امتلاكي تأذت اجنحتي فأثور اكثر لاتخلص من هذا القيد المميت حرر قيودي لا تجعلني كالفريسه بين انياب الذئب الماكر فأتمرد اطلق سراحي وسأعود لك من جديد ذئب ماكر وحشًا كاسر ذو انياب ومخالب جارحه لا يشبع من الفريسة حتى ينهش كل جزء وصوب فيها كان ضحية مجتمع عاقر عقيم لا يولد منه الا الانكسار والتحطم حتى جعل منه ذئب ماكر ذو بأساً شديد .
على جدار قديم  by 4cofll
4cofll
  • WpView
    Reads 183,902
  • WpVote
    Votes 6,778
  • WpPart
    Parts 44
بيت مغلق، أسرار مدفونة، وقلوب معلقة بين الخوف والتمرد. حين تُشقّ الصمت وتُكسر القوانين، تبدأ الحقيقة تخرج من الظل.
كرباج الحاج by llp_313
llp_313
  • WpView
    Reads 16,668
  • WpVote
    Votes 1,017
  • WpPart
    Parts 38
ايجرء على الضلم الا يعرف من سيكون خصمه فدنيا قبل الاخره ارواح صغيره لاتقوى على القتال وقلوب كبيره محمله بالانكسار اعين دامعه فليل والنهار كالعصافه محمله بالغبار تمحوا قسوت ايامهم لايجدر بكل روايه بطل فالدنيا نالت من ابطالنا عشنا وحدنا ننتضر العوض الااليهي وليس كل القوى عند البشر فبعضهم ضعيف لايقوا على من تقوا عليهه لاكن كلنا نملك نعمه الاستغاثه بالله واهل بيته
الوقوع by mso_q88
mso_q88
  • WpView
    Reads 431,508
  • WpVote
    Votes 15,779
  • WpPart
    Parts 29
في اعماق الخذلان يأتيها لـيُنَجيها........ هل الوقوع في العِشق خطيئة؟!.... ام معتقداتنا خَطيئة؟!......
عشك النمر  by aiylol__9
aiylol__9
  • WpView
    Reads 120,234
  • WpVote
    Votes 4,641
  • WpPart
    Parts 43
تدور القصة حول فتاة يتيمة، صغيرة السن، نحيلة الجسد، عيناها تحملان ألف دمعة وحزنًا عميقًا، وقلبها ينبض بالخوف قبل الحب. توفي والدها قبل أن تتعلم كلمة "بابا"، وغابت أمها عن الحياة قبل أن تغرس فيها طمأنينة العناق، لتجد نفسها وحيدة على عتبة أقاربها، حيث ليس لليتيم مكان إلا على هامش الحياة. حيث تتنقل كخادمة صغيرة بين غرف باردة، تتلقى الأوامر القاسية، وحين يخفت صوت الحياة، تتسلّل إلى زاوية صغيرة، تحتضن بقايا الدفء، وتنظر من نافذة صغيرة إلى السماء، تتساءل: «أليس لليتيم حقٌ في الحب؟ أليس لدموعه صوت يصل إلى السماء؟»