احبها
58 stories
شؤم الثامنة عشر.  by hanakohanaro
hanakohanaro
  • WpView
    Reads 111,477
  • WpVote
    Votes 8,555
  • WpPart
    Parts 68
لقيط عائلة إيڤالوس.. أو هذا ما يكررونه. ابن عائلة إيڤالوس مجهول الأم الذي حتم عليه التبرؤ بعد سن الثامنة عشر. شؤم الثامنة عشر الذي سيجعله بلا كنية ويجعل مستهدفيه ينالون منه. ليقرر إن كان شؤمًا أو نفعًا بنفسه، وينبذ إيڤالوس، ويمضي قدمًا في طريق موحل مملوء ببرك الدماء المتجلطة. «أنت هو ابني ولا شيء سيغير وقع هذا». «أريد أن أنام.. وإلى الأبد». الكتابة: 14 سبتمبر 2024 النشر: 14 أكتوبر 2024 الختام: ؟.
حبنا ماكنه راهبّ باليل قايم by Qzzx11
Qzzx11
  • WpView
    Reads 943
  • WpVote
    Votes 31
  • WpPart
    Parts 4
‏والله إني في محيا وجهك الطاهر أماري ‏و كل زين يمرني عقبك أمره و أتعدّى
Ethan by skay-37
skay-37
  • WpView
    Reads 64,108
  • WpVote
    Votes 4,354
  • WpPart
    Parts 18
إيثان، الطفل اليتيم الذي نشأ في قسوة، حيث تخلى عنه والدته بعد أن أنجبته من زبون في البار. عاش مع خاله الذي لم يهتم به، وخالته التي كانت تلقي باللوم عليه بسبب تدهور حال أمه، وزوجها القاسي الذي كان يعامله بعنف لأسباب تافهة. بعد موت والدته في حادث سير، هرب إيثان في سن الحادية عشرة إلى وسط البلاد، حيث استقبلته سيدة طيبة وابنها ماثيو، الذي اكتشف لاحقًا أنه مصاب بسرطان الرئة. رغم محاولات ماثيو مساعدته، كان الألم الذي يعانيه إيثان يزداد، ليكتشف في النهاية أنه ابن غابرييل، أغنى رجل في البلاد. عند وصوله إلى قصر غابرييل، استقبله أفراد العائلة ببرود واستهجان. كان لديهم تحفظات تجاهه، بل وكانوا يراه عبئًا ثقيلًا. لكن إيثان، الذي اعتاد العيش في الظل، لم يبالي بردود فعلهم الباردة. كان يواجه الحياة بلا أمل، غير مهتم بما يظنه الآخرون عنه، خاصة أن السرطان الذي يعاني منه كان يتركه في ألم مستمر، ويجعل الأيام تتلاشى في وحدة قاسية. لم يكن لديه ما يخسره، فقط مشاعر متجمدة وعيون خالية من التفاؤل، في عالم لا يبدو أن لديه مكانًا له فيه.
لُؤم ¹ by tana11_4
tana11_4
  • WpView
    Reads 104,086
  • WpVote
    Votes 8,847
  • WpPart
    Parts 36
بعد أعوامٍ من النفي، أعادوه... عاد إلى عائلته التي تنتمي لأكثر سلالات المافيا شهرةً ونفوذًا. عائلةٌ لا ترى فيه سوى وصمة جهل، وسخرية، وعبء لا يجيد القتال، ولا يفقه شيئًا من عالمهم. لكن، ماذا لو كان الجهل قناعًا؟ وماذا لو كان هو ذاته "المهرّج" الذي أرعب أسماءً كبرى دون أن يعرفوا من يكون؟ هو لا يسعى لاعترافهم... بل يسعى لتدميرهم. خلف ضحكته الساخرة، عقلٌ لا يرحم... يتسلل إلى خباياهم، يخترق أسرارهم، يفضح ضعفهم... ويصنع مجده فوق رمادهم. سيضحك حين يراهم يتوسّلون، وسيضحك أكثر... حين يُسقطهم واحدًا تلو الآخر. عاد... لكن لا أحد سيغادر بعده سالمًا ابتدأت: ٨ / ١ / ٢٠٢٥ انتهت: ١٦ /٧/ ٢٠٢٥ [ يوجد جزء ثاني على صفحتي ] *لايسمح بالأقتباس او السرقة بأي شكل* ادريان~ (خاليه من العلاقات المحرمة)
عائلة FAMILY by jdjdnsndm
jdjdnsndm
  • WpView
    Reads 52,515
  • WpVote
    Votes 4,617
  • WpPart
    Parts 27
الكتاب الأول من سلسلة عائلة . آدم باتسي شاب في الخامسة عشر من عمره عاش حياةٌ لا يحسد عليها لا أمٌ تَحويه..ولا أبٌ يَحميه ... كان وحيداً بِطريقةً أمرضته...ضالاً كارهاً لِذاته...بلا دين ولا ديانة...بلا صديق ولا قريب ...حياته بلا مغزى ولا هدف... ذات يومٍ إكتشف أن لديه عائلة ....فهل سيقبل بها؟؟... عائلة ؟؟... إنها نعمةٌ للبعض ونُقمةٌ للبعض الآخر.... الجميع يذهب ويختفي لكن العائلة هي الوحيدة التي ستبقى معك طيلة هاته الدنيا.... فإما أن تكون السند لك والظهر الذي لا ينكسر ....أو أن تكون السبب في تدمير حياتك وتهميشها....إنها سلاحٌ ذو حدين وهذا أكثر شيء مزعجٌ بها ....كان هذا رأي آدم في العائلة التي لم يجرب يوماً الحصول عليها.... لكن هاته العائلة ليست أي عائلة وذاك الأب ليس أي أب .... حينما رآه آدم للمرة الأولى شعر بِمشاعر غريبة ...مشاعر كره الإعتراف بها.. لقد شعر بالانتماء....لقد كان أباه......أب.....هي ليست كلمة عادية.... ليس كل أبٌ يستحق أن يكون أب لكن إدوارد باتسي خُلِقَ لِيكون أباً.... آدم إدورد باتسي.... الرواية صنفت للبالغين لإحتوائها على مشاهد دموية وأفكار انتحارية . الغلاف من صنع المبدعة @_hvtl_
التوأم  by sssasAz
sssasAz
  • WpView
    Reads 36,546
  • WpVote
    Votes 1,531
  • WpPart
    Parts 17
سعد & سعود كل اللي يتمنونه هو أنهم يعيشون ببيت واحد مع بعض.
⤠ غُسقَ الدِجى ⤟ by Nadamin_1
Nadamin_1
  • WpView
    Reads 20,113
  • WpVote
    Votes 1,072
  • WpPart
    Parts 18
〖 يوم نزلت من السجن، ما استقبلتني يد... استقبلتني غيبتهم.〗 كـبرتُ سبــع اعـوام فـي سجـنٍ لهُ قُضْبـــان، والــلٰــي برّا دفـــنـونـي، ومــا لاحَ ظَــنــانــي، كتــمتُ وجــعي في صمتي، والــدنيـا تــلوّاني، وهـم غابوا عن عيوني، وصـار في قلبي مكـاني، مــا عــاد يهمـني صـــدى، ولا صراخ زمـــاني، بـس بقيتُ أعيش سجني، في صـمتِ الأحـزانِ.
لِباس الوَجع  by memo425
memo425
  • WpView
    Reads 122,640
  • WpVote
    Votes 5,135
  • WpPart
    Parts 73
* يكبرُ الإنسان بفرحه و حب و حنان لكن !! ما بالي أنا أكبُر بوجع تخلل عظامي و أهلكَ قلبي أتراه سيتحسن وضعي أم سيزيد فوقَ وجعي وجع ؟!