اختفى كأنّه لم يكن...
نسيه الجميع، مُحي اسمه من الذاكرة، وكأن الحياة قرّرت أن تمحوه.
لكنّ شيئًا ما بقي... رسالة، ذكرى، ونبض بين السطور.
فهل كانت كلماتي بوابة خروجه ؟
أم قبرًا لحقيقته؟
#بطل_خارج_الخدمة
#نهال_وليد
يقولون أن للورد بهجةً ، يُترك أثر بهجته في أي مكان تتنفس فيه أوراقه ، يطلق رحيقه في الهواء منتجاً بصمة ساحرة في نسمات الهواء ، يسعد الجميع فور أخذ شهيقاً مختلط بتلك النسمة ..
_ هذه أنا فلتخمنوا إذا إسمي ؟