لزبيان لست مظطرا للقراءة ان كنت لاتهوى هذه القصص قصتي هذه اهداء لكي اختي و رفيقتي و مصدر الهامي

"عِشق من التراجيديا"

كاميلا : مراهقة ب 17 من عمُرها ذاتَ حيَاةٍ معقدّة نوعًا ما ، عنْد وفاة خالتِها كانَت فُرصتهَا لتترك البلدة الّتي عاشَت بها و تنتقِل للعيْش ب"ميامي" برفقَة والدتِها ، والدتها التٍي تعانِي جدّا بسبب مرضها...! لا شيَء يجْري كما كان مخططً له عندما تلتقي كامز ب"لورين " الفتاة الغنيّة ، المذهلة ، المتسلّطة ... عكس كاميلا تماماًاا ... لا شيءَ يبدُو كما هو ..... تٌرا ما الّذي سيتغيّر بحياة هاتيْنِ الفتاتيْنْ !؟

لَآتٌتٌخِلَيَ عٌنِ شُخِصّ تٌحًبًهّ

ربما كانت صديقتي ربما غيرت حياتي لكنني احببتها رغم المآسي

عندما اتگلم عن الاب فاناا اتكلم عن وطن عن حبيب عن ملجأ يحتضنني ومن يستند على أبيه فإنه يستند على حائط لن يميل أبدًا قصه تتكلم عن طالبة ع وشك تحقيق حلمهاا لكن تشاء الاقدار وتصبح فصليه لعشائر تقاليدهم لاترحم

ادخلو....... 🤍 بعد مااترملت ورة فترة من الزمن راحت فصلية من اجل انقاذ اخوهة من الموت ياترة اشلون اترملت واشلون حتعيش بعد ماخسرت زوجهة حبهة الاول وشنو الشي لي حيجبرهة تروح فصلية واشلون حتعيش وياة انسان وحش ميرحم تااابعوو الكاتبة اية عبد الرحمن.

فتاة تذهب فصلية لشيخ عشيرة بسبب اخوها فكيف ستكون حياتها.؟

فصليه وبعد ما للامل رجعه فتاه بعمر الزهور ذهبت ضحيه لاجل انقاذ اخوتها ووالدها الكبير في السن راح اخليكم تقرونها وحدكم وتحكمون وتشوفون شنو حيصير وياها ومنين بدت الحكايه وشلون حتنتهي قصه مقتبسه من احداث واقعيه محتاجه دعم اول مرا اكتب قصه ملاحظه القصه غير مسروقه من اي قصه ثانيه الكاتبه : زينب الموسوي

البدايه التي كانت نهايتي مشهد صـرخه رنت باذاني حسيت شعور ﻼ ارادي احس الحياه رجعت الـي بعد ما فقدت الحياه بعد ما تهدمت روحي سمعت صرخه ابني يبجي روحي ردتلي وحسيت الدنيه حلوه