لم يكن قاتلًا فقط... كان هو من يوقّع على الحياة والموت باسم غيره. أليخاندرو كروس، الوسيط الإسباني الذي لا تُسفك دماء في المافيا إلا بإيماءة من عينيه. بارد كالرصاص، صامت كالقبر، يلقّبونه بـ "ملاك الموت"... لأنه لا يأتي إلا حين تحين الساعة. أما هي، إيفيلين مونرو، حورية أميركية تتراقص بين أعين الصحافة وعتمات المافيا الإيطالية. لا أحد يعلم أن وراء أزيائها الفاخرة، قلبًا يُتقن نسج المؤامرات. جمعتهما صفقة موت، وفرّقتهما دماء لا تعرف الصفح. لكنها، وقبل أن يطلق الرصاصة الأخيرة... علّمته كيف ينكسر الملاك حين يعشق. رواية من تصنيف دارك رومانس هل سينجو الحب من أنياب الجريمة؟ أم أن النهاية مكتوبة... بأحمر قاتم؟ بدأت في 08/08/2025

"من يستطيع منكما إيقاعها له سأعطيه ما يريد ، ما رأيكما؟" "من تقصد؟" "فايا ويلسون" "تلك القبيحه ذات الأربعة أعين؟ ، ولكنها تمتلك حبيب بالفعل!" _𝑭𝒂𝒊𝒂 𝒘𝒆𝒍𝒔𝒐𝒏 _𝒋𝒆𝒐𝒏 𝒋𝒖𝒏𝒈𝒌𝒐𝒐𝒌 _𝒌𝒊𝒎 𝒕𝒂𝒆𝒉𝒚𝒖𝒏𝒈 _𝒑𝒂𝒓𝒌 𝒋𝒊𝒎𝒊𝒏 𝑺𝒕𝒂𝒓𝒕𝒆𝒅 𝒊𝒏:- السادس عشر من شهر يناير لِـسنة ألفين وثلاثة وعشرون 𝑬𝒏𝒅𝒆𝒅 𝒊𝒏:- جميع الحقوق محفوظه يمنع النقل أو الأقتباس منعاً باتاً ©

-لما هذا الحب لي -لأنكِ أنتِ من خلقة بداخلي، لم أفهم في حياتي هراء العشق حتى غرقت به، وأقسم أنني لا أريد أن أخذ نفس وأحد خارج محيط العشق الذي أغرق به الآن

[ S E X U A L C O N T E N T + 1 8 ] بسببِ مهارَاتي في اختِراق الأنظِمة تورَّطت مع أخطَر رجلٍ في اليابان وأُجبِرت على العَيش معه، الأسوَأ من كلِّ ذلِك أنَّني بدأتُ أنجذِب إليه، زعيمُ الياكوزا ذَاك شيطانٌ في بذلَة. -الرَّجل كالنَّبيذ، يزدادُ لذَّة كلَّما تقدَّم في العُمر. -القائِل عجوزٌ في الأربعينات يَطمح للتسلُّل تحتَ تنُّورة شابَّة لم تتجَاوز الثَّامنة عشَر من العُمر. صدرَت عنه ضحكةٌ خافِتة وخشِنة، دقَّت وترًا خفيًّا بداخِلي رغمَ أنَّني لن أعترِف بذلِك. -تمَّ الإمساكُ بي. -Jeon Jungkook. -Hirata Valerie.

تأتي متاعب الحياة بطرق مختلفة بالنسبة لكل شخص، نجد أنفسنا محاصرين بآلاف القيود الفكرية والمادية التي دائما ما تبقينا حبيسي أنفسنا ومنطقتنا الخاصة، لكن هناك من وُلِد ليكون حرّا وليتمرد على سلطة الحياة وقواعدها. فيوليت دي لاروش كانت هكذا، متمردة تهوى الحرية، لكنها لم تكن بمفردها التي تحمل هذه الروح الصاخبة، إنما هناك دائما منافسها وندّها الذي لا تحتمل ولا تتقبل وجوده في حياتها، آريس بلاكويل. في عالم يزيّن المال كل زاوية منه، كل شيء يلمع ويصرخ بإسم الثروة، فيوليت وآريس وجهان لعملة واحدة، لا يرغب أي منهما سوى في سحق الآخر وتجربة طعم النصر والحرية بمفرده.

« أنتِ مُحاصرة بينَ ذِراعَيِّ لِصٍ فِي مُنتصفِ الليِّل .. ». نَطقَ بنَبرةٍ هَادِئة ثَقِيلة حوَاهَا بعضُ البَّحةِ مُصاحبًا بَسمة سَاخِرة عَلى شِفتَيهِ ذَات الحَلقِ الصغِير. ضحكِتُ بُسخرِيةٍ مِن كلمَاتهِ أردِف : « إذًا؛ هَل تتوقَّع مِنِّي البُكَاء والصُرَاخ؟ ذَلِكَ لَيس أسلُوب فتَاةٍ تربَّت عَلى يدِ شُرطِي! ». « مَا الأسلُوب الذِّي تتبعِينهُ إذًا ؟ ». أمَالَ برَأسهِ قلِيلًا مُستفسِرًا لترتسِم إبتسَامةٌ جَانبِية عَلى ثغرِي : « تحطِيمُ وَجهكَ يَا رجُل! ». كَانت بِضعُ ثوَانٍ حِينَ أدرَكَ مَا أعنِيه عِندمَا تَسلل صوتُ إرتطَام جبِيني، بأنفهِ.

↲كُنت أشعر أن حُبي لكٍ شيئاً مُحرماً، لذا لم أتجرأ على الاعتراف به، لقد خشيت أن تكُوني تعتبريننِي شَقيقُكِ بِالفعل.

الرواية الاولى من سلسلة سجناء تحت رحمة وحوش... هي أحيته وهو أماتها بين ظلاله تعيش... حلم لطالما أرادت تحقيقه... لكن لم تكن تعلم أن ثمن تعليق حلمها أصبحت سجينة حب متوحش إسبانيا هو روحه ميتة ما عاشه لم يعشه إنسان يقتل بيديه عاريتين... قابلها حيث حلمها وأصبحت حياته أحيت شيئا لم يكن يجب أن تحييه... لا يستطيع عيش بدونها بينما هي تحاول محاربة ظلاله بعد تظاهر بخضوع...

جونغكوك رجلٌ واشكَ على إتمام حلقةِ الأربعين يعيشُ حياةً هنيئة رفقةَ زوجتهِ و ثمارِ حبهما .. ما سيحدثُ إن إنقلبت كل الموازين و طالبتهُ زوجتهُ بالطلاقِ بعد خمسةَ عشَر سنةٍ من الحب ..؟ " جونغكوك طلقني ..! لا مكانَ لي بينكم بعد الآن " " و الرَّبُ الذي أنشأ الكونَ بسمواتهِ السبع إني لفراقِ إسمكِ جانبَ لقبي رافضُ .. و إن أضيفتْ للمعجراتِ السبع ثامنةً ستكونَ تضحيات حبي الذي تمسكَ بكِ " كل الحقوق محفوظة لي ككاتبة لها لا أسمح الاقتباس منها