قائمة قراءة noora330044
4 stories
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  by Duha_m4y4
Duha_m4y4
  • WpView
    Reads 22,743,605
  • WpVote
    Votes 1,595,886
  • WpPart
    Parts 61
معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.
ذيب بابل by zay1999
zay1999
  • WpView
    Reads 20,654,541
  • WpVote
    Votes 797,858
  • WpPart
    Parts 75
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل
حب هجرسي  by RENAD90
RENAD90
  • WpView
    Reads 4,837,100
  • WpVote
    Votes 173,107
  • WpPart
    Parts 24
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺍﺗﺰﻭﺟﻬﺎ ﻟﻮ ﺗﺒﻘﻰ ﺑﺲ ﻫﻲ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﻜﺎﻉ ﺍﻧﺠﺐ ﺷﻨﻬﻲ ﺍﻧﺖ ﺑﻌﺪ ﻣﺤﺪ ﻳﻜﺪﺭﻟﻚ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﺫﺍ ﻣﺎ ﺍﺧﺬﺗﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﻻ ﺍﻧﻪ ﺟﺪﻙ ﻭﻻ ﺍﻋﺮﻓﻚ .. ﺟﺪﻱ ﺍﻧﺖ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﺞ ﺗﺴﻮﻱ ﺑﻴﻪ .... بقلم مريم الموسوي
رتبة و ظفيرة  by rusul_fahad
rusul_fahad
  • WpView
    Reads 55,297,033
  • WpVote
    Votes 2,229,548
  • WpPart
    Parts 56
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف