قائمة قراءة user34701325
3 stories
ذيب بابل by zay1999
zay1999
  • WpView
    Reads 20,756,730
  • WpVote
    Votes 801,014
  • WpPart
    Parts 75
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل
الاطلس "دمليج أسود" by zhralsalami
zhralsalami
  • WpView
    Reads 55,956,982
  • WpVote
    Votes 2,709,594
  • WpPart
    Parts 48
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟ #الاطلس_دمليج_اسود لـ زهراء السلامي ♥️
فلك مغوار  by Mas_1155k
Mas_1155k
  • WpView
    Reads 188,071
  • WpVote
    Votes 9,274
  • WpPart
    Parts 29
قصـه حقـيقيُه ‏ولا تدين بفضل إلَّا لشخص إحتضن انكسارتك بينما كان يمُر الجميع فوقك بلا رحمة تسُكن فتاة بريئه ناضـجه تحت حماية عمامها ولاكن ماذا حدث حولو يغتصبون طفولتها ويساعدها شأب رشيد جباراً .. يحتوي طفولتها ثم ينضجُ مابعدو ويتمَ اعتقال حريتها وحبسُها من قبل ذاك الشخص الذي عاشت طفولته معاها وتحت جناحها تلك الاحلام الواهبه الذي تحتويها الفتاةُ الصغيره وتلجأ لمن تجيد عندهو الامانُ ويسلتذ منهم بضلمها لماذا هاكاذا نعيش تحتَ الضالم. لماذا الشعب ضالم المرء القويه والضعيفه نعيش تحت أيد الضالم والفاسد والشعب والقانون يشمل كل ضالم ويسلتذ بقتل البريئين ونتهاك الفتاة الناضجه. ‏فَي بلدِ ألسلام فتاةٍ هاربه مـن ألظلام ألى ألظلام فقدت أغلى ما لديها تاهـت في شِباك الحرمان عينيها ليحاربها الزمان مجدداً بشيئاً عليها غالياً لكن .. يخرج نوراً أمامها ليَنتشلُـها من ظلامها بين يديـه مُمسكاً طريق الأمان سالكاً رجُـل مُحباً للصعاب يرى أعداءهُ سراب في كفيـهِ دمُـاً وتراب سيجمع الزمان كوكبـان في شراع الحياة يُبحران فمَــن الناجي ؟ ومن الغرقان ؟