Select All
  • في حي الزمالك «ما بعد النهايات السعيدة»
    25.5K 1.9K 1

    كانت البداية في زقاق مُظلم مع سارق سكير وفتاة بشجاعة الأسود وكانت النهاية في منزل كبير بمنطقة راقية لكن أليست كل النهايات بدايات الجديدة؟ مرحبًا بكم في... «ما بعد النهايات السعيدة.» "عارف يا رحيم أكتر حاجة بتعجبني فيك أيه؟" سألته بجدية تامة وهي تطالعه بحب ليظهر نحوها وهو باسم الثغر قبل أن يتمتم بهدوء: "قولي يا أفي."...

  • في حي الزمالك
    6.4M 297K 51

    "أنغام أحمد؟" "أنغام ايه؟! أفنان يا باشمهندس أفنان!" اردفت بحنق وهي تستقيم بعصبية من مقعدها. "خلاص ومالك فخورة أوي كده.. أتفضلي اقعدي." جلست وصمت هو لثوانٍ ثم اردف : "ثانية واحدة.. باشمهندس مين أنا دكتور!!!" ______________________________________ اسْمُ الْكَاتِبَةِ: إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ الرِّوَايَةِ: ٢٥...

    Completed  
  • تَعَافَيْتُ بِكَ
    20.8M 789K 155

    ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"

  • | نِضَالٌ وقَتَامٌ |
    1.6K 210 4

    وفي حين كان ينظر هو لها بملامح هادئة وقلب مُحب يحاول معرفة الطريق إلى قلبها ..، كانت هي تنظر إليه في محاولة لمعرفة طريقة مناسبة لإقتلاع قلبه من موضعه!

    Mature
  • وريث آل نصران
    21.5M 1M 186

    حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا ف...