رَنينُ الخَـلاخل .
تَـمايل مَعي يَـا رَاقصي، مِـل عَليّ وأمِـلنيَ الـيكَ .. رُبَما لِن أُحَذركَ أننا سَـنميلُ في الـهوى دَهرِاً وَعُمِر، فَـأنا مُـتَأهبٌ لِأُرَاقصكَ حَتى فَنِاء الخَـلِيقة .. صَـبابتيّ وَشَهـوتي وَتَوقيّ وَتَيتُمي فيكَ هَو قَدري الإِنَسبُ ليَ، فَـتقبلهُ وَقـبِلني. - تَـايكوك. مُكتملة. . . - مَشاعر مُبهمة وعَميقة، لاتُ...