" تعري وافتحي ساقيكي " أمرها ببرود لتنزع ملابسها بتوتر وجسدها بأكمله يرتجف .. عينيه اشتدت سواد وهو يطالع جسدها ونظراته المليئه بالرغبه خفضت رأسها للاسفل خوفا منه بعد أن رأت نظراته التي تفترس جسدها .... . . . . . . . . دفعها علي السرير واعتلاها بسرعه البرق ليبتسم بخبث ويهمس امام شفتيها " مرحبا بكي في جحيم بارك...
"لا ينبغي لنا ذلك، ابنك هو خطيبي." همست وأنا أبدو غير متأكدة وعدائية للغاية. لقد راقبني بعناية بعينيه الزرقاوين الداكنتين قبل أن يميل رأسه بلطف إلى اليمين، نفس العيون الزرقاء التي شاهدتني للتو أخلع ملابسي قبل بضع دقائق. "عزيزتي، أنا حقاً لا أهتم الآن." كان صدره يهتز مع تعمق صوته. لقد جعلني أضم فخذي بقوة أكبر، وكان...
وسيم ، مغرور ، متكبّر ، سادي ، قاتل ،يظنّ أن أرواح البشر بمثابة أرواح الذباب ، قاسي و الأكثر من هذا هو متملّك ، في الواقع جميع هذه الصفات غير كافية لوصفه . لكن هذا ليس خطأه ،!! بل الماضي هو من جعله وحشا لا يرحم .. في الحقيقة هي من جعلته يصبح هكذا ،هي السّبب . لكنّه عاد ... عاد فقط من أجل الإنتقام منها ،... " زواجي بكَ...
عِندما تضعُ إثنَين فِي غُرفة أحدُهمَا صَامتٌ بارِد كالجلِيد و الأُخرىٰ ثَرثارةٌ مُنفجِرة كالحُمم ستَصرُخ الجُدرانُ أنقِذونِي مِنهُما... فلَا يتَجانسُ الصمتُ و الحدِيثُ معاً.. أو هل يمكنْ؟ رُبما ، أم يكونُ مجَردَ تَفاعلٍ كِيميَائِي هادِئ نهايَتهُ الشَرارَة ... يَجتمِعانِ فِي غُرفةٍ حِيطانُها مُلوَنةٌ بِالدِماءِ...