هوىٰ القيصر
حَيثُ الصَبَي ابنَ السته عشر عام يحاوَلُ حِمايةَ الرضَيع ابنَ الستةِ أشَهُر. وقاتِلَ صاحِبَُ ألفٍ قَتلِ بقافِ قَّيصرَ. -روايهَ مِثليهَ باللهجهَ العراقيه -غَير مُلائِمَه لِمن هُمَ تحتَ ال18
حَيثُ الصَبَي ابنَ السته عشر عام يحاوَلُ حِمايةَ الرضَيع ابنَ الستةِ أشَهُر. وقاتِلَ صاحِبَُ ألفٍ قَتلِ بقافِ قَّيصرَ. -روايهَ مِثليهَ باللهجهَ العراقيه -غَير مُلائِمَه لِمن هُمَ تحتَ ال18
حياةٌ مُستمرة،تبعثُ بِ داخلِي خوفاً مِمن حولِي،غريِب مُختلف بِ ديانتِه،عقائدِه،مذاهبِه،هَل سُوف يأخذنُي مِما اخافُ منِه،هَل سيكُون اول أعزوفة سأُلحنها وأَكتبها بِ حُبي وأغنيهَا بِ مشاعرِي،هّل سيُغير ما بِ داخلِي..لا أعلّم ماذَا سيحُدث بِ مستقبلِي..
- "في أضْلُعِي يَحيا هواك وإنَّهُ باقٍ كما يبقى فؤادي يَنْبِضُ" - عاميّة، مثلية، +١٨ - أكشن - مكتملة *جميع الحقوق محفوظة لي وأي تشابه بالأحداث أو الأفكار أو السرد مجرد صدفة لا غير.
-خيانة مزيّفة، [ونشوت مثليّ عاميّ مكتمل] الواقِع كان يؤلم قلبي بأكثر مِنَ الذي يعتنق أفكاري. .. بدأ وانتهى:٢٥/فبراير/٢٠٢٣.
وليس لي أمل إلا وصالكم فكيف أقطع من في وصله أملي هذا فؤادي لم يملكه غيركم إلا الوصي أمير المؤمنين علي
﴿ وَ أن كان دمّي سوف ينزف فِداءَ لكَ، اريد ان اكون أسير لمن يسفك دمائي و أن كان العذاب هو الشرط الذي يجعلني ابقى بقربك ، فى لعنه الله على الارتياحِ ﴾ ! قصة مثلية ( شواذ ) ! / ليس لَها عَلاقة بالواقِع
بِديت أشتاقلك يومية وأحتار أذا مايوم اسمع صوتك احزن جِبت كلبي بيدي كربته للنار وليش بِنار حُبك كلبي أمن أخاف عيوني من الشوك تنهار وخايف لا يَجيهن يوم يبجن ودمع أعيون ينزل مو دمع نار وكل دمعه شهر من توكع أصفن *عـامية *تحتوي على علاقة مثلية آمبرغ'حمل رجال
طالب بكلية الهندسة يستقبل طرد من شخص مجهول , يفتح الطرد و يفاجئ بشي يقلب حياته رأسا على عقب .
ارسلوني لعدوهم، و ليس بعدوي، لكنني ظننت أنه كذلك.. حتى وقعت بحبه و كانت هذه جريمه أُعاقب عليها، تُهمتي الوحيده هي وقوعبي بحبه - روايه عاميه bxb
أَنَا الْعَاصِي وَ لِكَنِّي جَرَحْتُ بالبُكا عَيني دموعيَّ نُدبِة الْجُمعات يَا مَولاي تُحرقني .
من تكون حياتك عباره عن سيئات وآثام ووقت تجيك حسنه على هيئه بشر تختم بيها خطاياك الروايه بـ اللهجه العاميه العراقيه (مثليه) لذلك الي مايحب هذا النوع لا يقرأ او يكتب كلام سيء
ما بيـنَ عـگل و مجالس قبلية و رائحة انتقام ، و بـارود يـنشرُ عبـقه يـدخل الـحب خـائفاً كما يسموه "دخيـل" يكون تحت حماية شيخ القبيلة لا يعرفُ أن الحامـي هو الـعدو المحبـب والخصـم هو المـحب ، و ان النـجاة طـوق بعيـد فمـنَ قـضى عـمره هاربـًا من الجوى سيردى قتيـلًا بـ تـبايرح الـسدم _رواية مثلية لا تمد للواقع بصلة .
وتراك تدري أن حُبكَ مُتلفي لكنني أُخفي هواكَ وأكتُم أِن كُنتَ لا تدري فتلكَ مصيبةً وأنِ كنتَ تدري فالمصيبةُ اعظم