Select All
  • لقاء في مارسيليا
    236K 18.3K 30

    "سيد ستيفان باسكريف، بِكل رُتبةٍ مدنيةٍ لديك ستظل مُجرَّداً من حقِّ التطاول على أخي!" كانت عيناي لا ترى سواه واقفا بوجه ساخر و أذناي لا تلتقط سوى تمتمته الهازئة.... قبضت على أوراق الصحيفة بيدي حتى تجعدت و الخَرور تلامس عنقي ،تلاعب أطراف ثوبي بسكون و لا شيء ساكن داخلي. كان كل شيء بيننا هادئا عدى ما يجولُ في الخاطِر. و...

  • الجنوبي | Southern
    114K 13.4K 9

    جنوبيين مملكة الغربان يمتلكون ميزة غريبة، وهي أنهم يتحولون الى قنبلة موقوتة عندما يرون أحد أفراد عائلة ستيلارد، عدوهم الاول والاخير منذ البداية وحتى النهاية، وتورما ستيلارد تعرف ذلك جيدًا..وشهدت الأمر بأم عينها. هذا هو تعريف الجنوبيين بالنسبة لتورما، وهذا ما يجعلها قنبلة مؤقتة ايضًا عند السماع بهم، تعرف أنهم خطر محدق...

  • بَيْنَ الرّذاذْ
    1.1M 76.4K 39

    انتصف المسرح ووقف أمام منصة المايكروفون بينما يحافظ على هدوء اعترفت لنفسي انه قطع شوطاً كبيراً في قدرته على اتقانه وتقمصه! شبكت كلتا يداي أحدق اليه بشرود ولم أستطع منع ابتسامة مضمرة من التعبير عن سرور وفخر تجاهه رغم كل شيء.. بحث بعينيه الزمردية عن شخص أو شيء ما بين الحضور واستمر في ذلك للحظات حتى زفر منزعجا محبطاً ق...

  • غراب | Crow
    4.1M 353K 95

    تنضم المجنحة جازمين ستيلارد الى أقوى الجيوش في العالم، متبعة بذلك خطى عائلتها المعروفة والمهمة في المجال العسكري لكن انضمامها يتزامن مع اندلاع تمردات عنيفة ومجهولة على المملكة، كما ان قادتها الثلاثة يظهرون عدائية اتجاهها غير مفهومة وبالاخص القائد سليندر. مابين المنافسة بين الجنود ومحاولاتها للصمود والحصول على المركز...

    Mature
  • ᴅᴏɴ'ᴛ ᴛᴇʟʟ ᴀɴʏᴏɴᴇ ᴀʙᴏᴜᴛ ᴍᴀʀɪᴀ ʀᴏꜱꜱᴀ!/!لا تخبر أحداً عن ماريا روزا
    1.5M 72.2K 33

    ترغب ماريا روزا بدأ حياة جديدة متخلية عن أكاذيبها الصغيرة السابقة إلا أن قدرها يختم بقدر فتاة أخرى وكذبة أكبر تورطها مع رجل إستثنائي وعالم مخملي ملئ بالخطر والأسرار رواية تجمع بين الخيال والواقعية السحرية عن الإحتمالات,المشاعر,الحب,الهوس والأحلام جميع الشخصيات والمجمعات والمعتقدات من خيالي ولا تمس للواقع بصلة. لا أحل...

    Mature
  • عذراً لكبريائي
    11.6M 541K 59

    _إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...

    Completed