Sarahsanad3's Reading List
5 stories
على ضِفَّة قلبِكِ ظمآن (مكتملة ومُتاحة للتحميل) by Suad1232020
Suad1232020
  • WpView
    Reads 18,483
  • WpVote
    Votes 241
  • WpPart
    Parts 5
ثلاث فتيات لعائلة واحدة لدى كل منهن قصة خوف خذلان و..حقد تُرى ما أسبابهن؟ وإلام ينتهي المطاف بهن؟ وذلك الذي يقبع خلف القضبان.. مع أي واحدة سيجد قلبه الجاف وسيلة ارتواءه؟ *** الرواية مكتملة ومُتاحة للتحميل على جروب الفيس بوك 💜
من يعيد قوس قزح (الجزء 2 من سلسلة وهل للرماد حياة) لِـ"نرمين نحمد الله" by lailaeli
lailaeli
  • WpView
    Reads 414,672
  • WpVote
    Votes 13,126
  • WpPart
    Parts 62
الرواية للمبدعة ❤️نرمين نحمد الله❤️.. وجميع حقوق الملكية محفوظة للكاتبة.. من أراد ان يقرأ الجزء الأول من السلسلة ليدخل إلى "لائحة القراءة" على صفحتي وسيجدها هناك ..تم تنزيلها سابقاً من قِبل العزيزة hibbarose90 هذه الرواية مازالها قيد الكتابة .. وإني أنقلها لأجل كل من طلب مني أن تكون موجودة على الواتباد.. ارجو أن تستمتعوا بها...قراءة ممتعة❤️
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) by noryelshry22122019
noryelshry22122019
  • WpView
    Reads 18,449,380
  • WpVote
    Votes 459,589
  • WpPart
    Parts 160
في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣
وعد ريان بقلم أسماء حميدة  by user92149849
user92149849
  • WpView
    Reads 558,229
  • WpVote
    Votes 21,549
  • WpPart
    Parts 63
انتفضت بفزع عندما أحست بذراع تحاوط خصرها و يد تكمم فمها و أحدهم يسحبها أسفل جذع الشجرة التي كانت قد تسلقتها منذ ساعة لتتمكن من مراقبة هذا الوقح ريان. وذلك عندما رفض بكل عجرفة أن تلتقط له صورة لتزين مقالها الذي أراد زين أن تكتبه عنه مع بعض الأخبار عن أسباب اعتزاله الكتابة وتفرغه لحياة المال و الاعمال . أدارها هذا الشخص بين يديه كدمية و هي مغمضة العينين تفتح عينيها ببطئ لتقابل عينين تشتعلان بالغضب و هو يطالعها بمزيج من الحنق و السخرية. ولكن سرعان ما تحولت النظرات الساخطة لهاتين العينين إلى نظرات عابثة تتفحص جسدها بجرأة و صدرها يعلو و يهبط من شدة الخوف . رفع إحدى يديه يستشعر بظهر راحتها ملمس بشرة وجهها التي تبدو كبشرة الأطفال، و هو مغيب من جمال عينيها الزقاوين. وعندما ارتجفت شفتيها الكرزية و آاااه من كرزيتها ابتلع ريان رمقه، يبلل شفتيه بتلذذ، وهو يتخيل مذاقهما؛ فانتفض عرقه النابض بجانب شفتيه من ثورة مشاعره . وما إن استشعرت وعد أنفاسه الحارة التي لامست وجنتيها حتى انتبهت على حالها تنفض يده عنها. مبتعدة خطوة إلى الخلف حتى كادت أن تتعثر لولا أنه جذبها من ذراعها لتصطدم بصدره العريض، تستند بكلا راحتيها إلى دفء صدره العاري فتشابكت النظرات. فتمتمت بهمس: اللهم ما اخذيك يا شوشو يخربيت جمال امك