ساكنة الجحيم
قصة حقيقية
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤
منطقةً غامضهْ وحوشاً بَشريه هَدفهم غامضاً جداً تَتَميز ب رهبة صَوتها انها مَنطقة جَهنم الحمراء تَدخلها لتصبح ملحداً دمِاء ابَرياء نساءاً تنهشها الوحوش لا يمكنك دُخولها ان دخلتها تصبح غِرَةٌ متقطعه شخصاً واحداً قادراً على مواجتهِ لهذهِ الوحوش مرهب قَفر من الارض ذات عينان منهالْ لديه حركة الضَبع ٌ من ينضرُ ف...
وَدُون أن أَدرِي ، كُنْت أَهوَى بِـ كلمَتي لِنَفس اَلموْضِع اَلذِي هوى إِلَيه إِبْليس حِين رأى أَنَّـه خَيْر مِن آدم . لا احـلل اخذ الروايـه ونشرهـا وغيـر مبـري الذمـه ...
قيود، قيود وأرض تميد .. جبال من النار تحت الجليد.. حيث تتنزل الملائكة والشياطين على هيئة البشر.. لتبدأ النهاية.. ولتُحصد الأرواح وما اُخذ بالقوة لا يُسترجع إلا بها.. ألا فاسأل عن الحقوق فلن تجد سوى السيوف على الحقوق دليلا.. وحدها القادرة على تحريرهم.. حياتهم ومماتهم بين نياط فؤادها.. كل ما عليها فقط ان تضحي بالشيء الو...
همام... المره مرتي مااتركها لو تنكلب الدنيا ما اتركها صباح... ولك همام يا مرتك ولك انته اكبر منها 25سنه وانته تكول مرتي همام... عمره العمر ماكان مهم لعد ماكلت هيج من ردت اعقد عليها لو هسه صارت ما تنفع خوله... ولك يمه البنيه مو من نصيبك اتركها همام... مااتركها واشوف راس منو اكبر راسي لو راسكم صباح... همام ترفع صوت...
فسخت ماريغولد خطبتها لتنقذ طفلا صغيرا، لكنها تجد نفسها متهمة بمحاولة خطفه من طرف خاله القاسي! يسجنها راعي البقر هارولان كينغ في إصطبل على أرضه عقابا لها لأنها تجرأت على الوقوف أمامه بكل قوة، لكن ماذا سيفعل سيد قطعان الثيران حين يكتشف أن ماريغولد خطفت قلب الطفل... و أنها قادرة على خطف قلب خاله أيضا و محو غضبه إلى الأبد...
قصه عراقيه حقيقيه لامرأه تعاني من ظلم اقرب الناس الها وعدم انصافها واخذ حقوقها ياترى الزمن راح ينصفها رغم كل الظلم الي تعرضتله وهل للحب تأثير بتغير محطات العمر المؤلمه ؟
ماذا لو اجتمع الخير مع الشر الحب مع الكره الطيبة مع الانانية الانتقام مع التسامح القوة مع الضعف الوحدة مع الاجتماع الهدوء مع الضوضاء الذكاء مع المكر ماذا سيحدث اذا تجسد الشيطان بهيئة بشر ماذا سيحدث لقلبه المشتعل بنار الانتقام
بين ثنايا غياهب الحياة نُشج شيطان رجيم مُبهم الهوية والتفكير فـ هل ياتُرى مثلما يتخاطرُ في اذهَانُنا شيطان رجيم و عند شر عيناه نستعيذ؟! اَم انهُ ساحَرٌ مُشعوذٌ الى الدَجالينِ ينَتمي؟! كـ مُخادعٌ يغرقُ من حولهُ من الورى في الدجى سَدوفِ انيابه حادة كـ انياب الشياطين المَقبحين ... في طريقة مُخيفه مُهيبة.. هكذا وجوده ف...