جميلاتي ✨🤍
14 stories
المقتص " غراب أسود " by NOOR__applies
NOOR__applies
  • WpView
    Reads 463,806
  • WpVote
    Votes 23,923
  • WpPart
    Parts 43
ان هذا الأمر مرعب و بشع بطريقةٍ تؤدي بي الى الجنوّن ان امشي وسط العالم و لا احد يشعر بداخلي لكن الجميع ينظر لي من دونِ ان يعلمون من انا وماذا حدث لي. لا احد يعلم غيرها هي فقط من تعلم ما ينهار بداخلي لكنها لا تنظر لي . - بقلــمي ::- نجمة -
رتبة و ظفيرة  by rusul_fahad
rusul_fahad
  • WpView
    Reads 55,609,528
  • WpVote
    Votes 2,237,084
  • WpPart
    Parts 56
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف
انتقام غضب by am___105
am___105
  • WpView
    Reads 2,234,128
  • WpVote
    Votes 78,850
  • WpPart
    Parts 70
بين ثنايا الضلام هناك من اراد من قاتل اخيه الأنتقام وبين عائله غنيه هناك من تعيش بلا أمان ليخطفها من اجل الانتقام لم يكن يعلم انها مصدر دمار قصه جديده بقلمي الكاتبه أميره محمد 🦋 روايه انتقام غضب..
عثرت على نفسي by im_salam_iq
im_salam_iq
  • WpView
    Reads 26,561
  • WpVote
    Votes 3,914
  • WpPart
    Parts 19
تجارب مرت بنا اعادت ترميم حياتنا لنصبح افضل الكتابات بخط يد راويها دون تعديل
غضب المختار by Alshamaria22
Alshamaria22
  • WpView
    Reads 687,341
  • WpVote
    Votes 34,392
  • WpPart
    Parts 81
(للكاتبة سُكينة الشمريه) رجل يقع في الحب ويتزوج ولكن في منتصف الطريق يجد نفسه وحيدا مع ابنه الصغير وبسبب الخذلان لا يثق بالحب ولا بالنساء وفي يوما ما وفي بيت احد اصدقائه يجد الحب مرة أخرى ليقع في شباك حواء وبسبب حبها وايمانها به اصبح قلب الضابط الغاضب ساحة قتال لتنتصر به وحدها هذه قصة الضابط مختار والدكتورة الصغيرة ود 🫶
الحارث by lokopl
lokopl
  • WpView
    Reads 14,348,741
  • WpVote
    Votes 783,881
  • WpPart
    Parts 52
رَجُلٌ يَشبَهُ الظِلْ يَرتَدي الأسود يُدَخنُ السَجائر بَعيدٌ وقَريبٌ بالآن نفسه يَستَمعُ للشِعر يَكتِبُ النُصوص يُمزقُها يُهدي الأُغنيات وحيدٌ و يُحِبُها..
ذيب بابل by zay1999
zay1999
  • WpView
    Reads 20,761,145
  • WpVote
    Votes 801,172
  • WpPart
    Parts 75
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل
الكارمــا by Aya_alsabri9
Aya_alsabri9
  • WpView
    Reads 6,087,935
  • WpVote
    Votes 284,825
  • WpPart
    Parts 41
وَدُون أن أَدرِي ، كُنْت أَهوَى بِـ كلمَتي لِنَفس اَلموْضِع اَلذِي هوى إِلَيه إِبْليس حِين رأى أَنَّـه خَيْر مِن آدم . لا احـلل اخذ الروايـة ونشرهـا وغيـر مبـري الذمـة ..
الـرياش نَهج مُغاير by Asawr_Hussein22
Asawr_Hussein22
  • WpView
    Reads 47,042,062
  • WpVote
    Votes 2,494,556
  • WpPart
    Parts 57
حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَميـن آسر عيناي وإنتشلني من العيش الوَهين رأيتُ فيهِ الحياةُ حياة رَمم الرُفات وأصبح لي في كُل وقتٍ أُناة جعل العقل والقلب في ثباتهُ سَليب لكن التصدى لهُ والإختلاف أساس التخريب شتانٌ و حواجز بين الإثنين ضدين بينهما رابط عِشق مَتين يسعى الاقربون لتخريبهِ والعيشُ في الآنين لكنهم صمدوا أمامهم أحرارٌ عاشقين فما المصير وما هيَّ نهاية الحكاية ؟ الصمود والإنتصار لهذا العشق الرصين ؟ ام الاستسلام والعيش في قُعر الآنين ؟