الجدار (الأصلية)
ولكل منا جداراً يستند عليه
قصه تتحدث عن فتاة متحرره من بغداد تذهب إلى العماره بسبب الضروف لتلتقي بشيخ قاسي و متشدد ترى ماذا سوفه يحدث و هل ستصبح حب حيات🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞
قصة عراقية حقيقية كاتبة :سالي (شيخ هذال و بنت عمارة ) تتحدث عن شيخ و ظابط ، توفي مرتة و عندة طفلين ، فجاة شاف ملاك ، بنت عمارة اخذت عقلة و قلبة بجمالهة و طيبة گلبهة ......... ❤️❤️
بين الحُبِ والقسوة بين الهلاك والعذاب يوجد ذلك الشيء الذي يلتفُ حول رقِبتي يُلون ماتبقى مِن حياتي باللون الأسود ، أحارب بما تبقى لي من قوةٍ لأزيل بقايا اللون الأسود واضهر بألواني وشاء القدر ان اُمنح بمن يُلون حياتي الى الأبيض بعد كل ذلك السواد الحاوطني ولكن! هل زال اثار سوادي؟ ام دمر بقيه الواني . يدخل ويذهُب صَارم...
حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَميـن آسر عيناي وإنتشلني من العيش الوَهين رأيتُ فيهِ الحياةُ حياة رَمم...
معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2...
لـ غداً كل العالم سعي منه لم اكن طفلاً عادياً الذي كبَر بين الضجيج والخوف سيبقى طفلاً حتى لو اصبح عمره ثلاثون عاماً قد هزمتني الكثير من الأشياء وبعثرتني وكسرني من رأيته لي أمان وقد رأيَت الخوف وقت بت خوفاً لا . يريد اسقاطي لكني مازلت واقفاً برجلين هزيلتين كان عذابي يزداد شراسه وعذوبه وكان قلبي ينقطع عن العالم العادي ر...
واقعية" في لسان احد السبايا انا هناا في الضلام هل من منقذ هل هنااك من يسمعنيي فتاة بريئة لا تعرف معنى القسوة وقعت بين انياب داعش "الذين يدعون الاسلام وهم اقرف ماا على وجه الارض حرير:نفق وصرتت سبيةة لااا ياربي اخذنييي ارحمنييي :اششش انيي هنااا هذاا انيي باوعيلي
في إحدى البيوت العراقيه من الزمن القديم وفي ضواحي بغداد الهادئه .. هناك اسرار تختبىء خلف جدران البيت تخفي بداخلها مشاعر أفراد هذا البيت ايا تكن هذه المشاعر ..!! هل هيه الكراهيه ام الحقد.. او قد تكون مشاعر الحب الممزوجه بالخوف والقلق من المستقبل المجهول فما هيه المشاعر التي تختبىء خلف تلك الجدران وبماذا يشاء القدر ان...
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد من...
اخ وربي احبة واحب ضحكتة واحب اسمع صوتة ، والله مهما ضاكت بية الدنيا صوتة يفرحني من بعد الله عز وجل .. بس المشكلة ؟؟؟ ما يدري أني احبة ...
إمرأةٌ قَويةٌ لا احتاجُ أحدً لكِ يسنُدني فاِنني أنا القوهْ وأنا الكَيدُ وأنا آخر وصيهْ لـرسول ﷲ تعَلمتُ القوهْ من خِذلانِ أقربِ الناسِ لي الذي يجب أن يَكون مصدرً لـِ أماني وهَل يوجد أمانٌ بجانبهِ ؟ تاهت أقداري وقَد اتعبتني الحياهُ ، لـكن ! لازلتُ إمرأهٌ قويةٌ...... فقدتُ جزءً مِن روحيَ وجزءً مِن مُستقبلي كإن الأمر...
هل فكرت معذبي بأن الحب تضحية وإيثار تفاهم واستقرار وأمان معك اعيش الصدمات...الخوف والبكاء لي في الحياة رغبه..وهي ان اعيش حره حتى لو للحظة اكون انا صاحبة قرار انا الان ميته وبتحريري اعود حية تحاصرني وتحصرني وتقتلني وتذبحني بوكر الأشتر.
قصه حـقـيـقـيـه: بقلمي انا زينب علي بين ذراعيك انا هي المقيدة في قبضتك محكوم علي ان اعيش ماتبقى من عمري ... اطلق سراحي وحرر قيودي فأنا كالفراشة لا اتروض بين قبضتك رقيقة كل ما شددت القبضة على سبيل امتلاكي تأذت اجنحتي فأثور اكثر لاتخلص من هذا القيد المميت حرر قيودي لا تجعلني كالفريسه بين انياب الذئب الماكر فأتمرد اطلق س...
... صراعاً ما بيني وبينكَ ... اتمرد لأبرهن لك أنني أنسان ... فتطغوا لتثبت لي انك انت السلطان اول من يضلمني و اقوى من يدافع عني .. تجرحُني و بنفس اليد تلك تداويني .. أكرهك وأنا أكثر أنسانًُ يحبك .. ابتعد عنكَ لأتقرب منك .. اهرب منكَ لألجئ اليك .. من انتَ .. ومن انا بين يديك .. هل أنا هي تلك الطفلة المشردة اَم ا...